H-algadi
13-05-2006, Sat 6:23 PM
إن إرتكاب الأخطاء ليس شيئا" غير عادي ، وفي الحقيقة إن أكبر خطأ يمكن أن نرتكبه هو عدم إدراكنا للخطأ الذي إرتكبناه ، فأكثر الأدلة وضوحا" علي حدوث خطأ في أستثماراتنا هو أننا نخسر ما حققناه من أرباح .
حين نعيش حالة التوتر والشد العصبي والقلق ، فأن مشاعرنا تغطـي علي قرارتنا إلا أن العامل الأساسي في حالة التوتر هو الفوضي الذهنية ، فالذهن المشوش دائـم الشعور بالتخمة وهي تعني الأرتباك وهذا النوع من الأذهان يقبع علي تلة من المشاكل بطريقة لأ يقوي فيها علي إتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب .
لم يكـن تصحيح سوق الأسهم السعودية أو ما يعرف ( التصحيح القسري ) نتيجة جهة معينة أو قرار معين ، ربمـا الهالة الأعلامية التي واكبة النزول ساعدة في ضعف وتردي العامل النفسي لدي المتداولين وعدم السيطرة علي إتخاذ القرارات .
مـر السوق السعودي بتصحيحات عديدة متناسقة وبفترات زمنية محدودة وبعدد مختلف من المحافظ وهي كانت بمثابة أشارة لما هو في المستقبل من تطور إقتصادي لبزوغ طفرة جديدة ، ولكن مـا حدث هو المبالغة في تقدير الأحتمالات حسب معطيات التحليل المالي بقسميه .
يخطئ المحللون عـادة" عندما يتجاهلون الإيقاع الطبيعي المتأصل في نفوس المتداولين خلال فترات التغير المختلفة للسوق وما يطراء عليه من مستجدات علي المستوي المحلي والعالمي .
لم يكن الخطأ في السوق ولكن كان في قرأتنا للسوق من الناحية العاطفية وتجاهلنا قراءة العقل للسوق أذن الكل ربمـا أخطئ .
لأبد أن نفتح صفحة جديدة أن شاء الله لقراءة متغيرات الغد بالشكل السليم وتفادي مثل هذه الأخطاء الفادحة وأن نري الأمور بمنطق العقل وعدم المبالغة في التقديرات .
أحترامي للجميع
حين نعيش حالة التوتر والشد العصبي والقلق ، فأن مشاعرنا تغطـي علي قرارتنا إلا أن العامل الأساسي في حالة التوتر هو الفوضي الذهنية ، فالذهن المشوش دائـم الشعور بالتخمة وهي تعني الأرتباك وهذا النوع من الأذهان يقبع علي تلة من المشاكل بطريقة لأ يقوي فيها علي إتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب .
لم يكـن تصحيح سوق الأسهم السعودية أو ما يعرف ( التصحيح القسري ) نتيجة جهة معينة أو قرار معين ، ربمـا الهالة الأعلامية التي واكبة النزول ساعدة في ضعف وتردي العامل النفسي لدي المتداولين وعدم السيطرة علي إتخاذ القرارات .
مـر السوق السعودي بتصحيحات عديدة متناسقة وبفترات زمنية محدودة وبعدد مختلف من المحافظ وهي كانت بمثابة أشارة لما هو في المستقبل من تطور إقتصادي لبزوغ طفرة جديدة ، ولكن مـا حدث هو المبالغة في تقدير الأحتمالات حسب معطيات التحليل المالي بقسميه .
يخطئ المحللون عـادة" عندما يتجاهلون الإيقاع الطبيعي المتأصل في نفوس المتداولين خلال فترات التغير المختلفة للسوق وما يطراء عليه من مستجدات علي المستوي المحلي والعالمي .
لم يكن الخطأ في السوق ولكن كان في قرأتنا للسوق من الناحية العاطفية وتجاهلنا قراءة العقل للسوق أذن الكل ربمـا أخطئ .
لأبد أن نفتح صفحة جديدة أن شاء الله لقراءة متغيرات الغد بالشكل السليم وتفادي مثل هذه الأخطاء الفادحة وأن نري الأمور بمنطق العقل وعدم المبالغة في التقديرات .
أحترامي للجميع