السبق
12-05-2006, Fri 9:31 AM
احداث متسارعه كئيبه جعلتنا نهبط من ارتفاع شاهق بدون اجنحه صحيه سليمه ولم نستطيع ان نعالج القصور الصحي وكنا نتباهى بما وصلنا اليه غير واعين بما سيلم بنا بعد ان تتثاقل بنا اجنحتنا المريضه .......... والله ان اللوم يلقى على عاتقنا مهما كانت الأسباب والمسببات ونحتاج الى لسعات أخرى كي نمشي ونسير وفق أسس صحيحه سليمه
التشجنج والنياح والبكاء والعويل والفقر والألم النفسي صناعه نحن مسئولين عنها والجاهل منا من يحملها عاتق الغير ويرمي سقطته ونكسته على اطراف أخرى ....
نحن من امتلكنا بجل إرادتنا . نحن لم نكلف انفسنا البحث عن مواقف الشركات . نحن نعلم ان السوق متضخم وجاهز في أي وقت للأنكسار . وصلنا الى مكررات ربحيه لايمكن ان تصدق وهي وصمة عار في جبين الملاك . نلهث خلف محفزات لم نكن نفهما منح وزيادة رأس مال ونعرف انه لا فائده من ذلك السعر يهبط كأن لم يكن شيئا بيومه التالي ومن ثم نعاني ..
الكثير من السقطات المؤلمه وقعنا بشراكها الذي ندركه أساسا ونحجب حقيقته بطريقه مبكيه وفاضحه ..
لا يمكن ان نغفل اطراف أخرى كانت شريكه بمأساتنا الجاهله القاتله كهيئة سوق المال
التي كانت مباركه صامته وتنازلت عن جل مهامها ولم تحتوي جهلنا وتنير الطريق لنا وتقبض ايدي من قاموا بالتهويل وسحبنا وأستغلال نقاط ضعفنا المتعدده الى مأساة جعلتنا اضحوكه على شفاه اعدائنا بمواقع كانت تنتظر مثل هذه المآسي لترمينا بسهام
الجهل والأستهزاء ...
الواجب علينا الآن ان نعود قليلا بفكرنا الى قبل مراحل المأساة ونشاهد اسعارنا وتفاؤلنا الحزين بنظره واقعيه وعاقله أساسها الصدق والبحث عن الحقيقه . ونلوم النفس ونحاول ان نكون عاقلين مدركين صادقين مع انفسنا ومع مجالنا الذي نعيشه ونضع ارزاقنا به في طريقنا الجديد (نتفائل بواقعيه .. ندرس مواقف شركاتنا وفق أسس علميه ..
..نحترم المال ونضعه فيما يستحق .. عندما نشاهد الأعتلال نخرج بعقولنا ومالنا ونعود عندما يعود اليه رشده وواقعيته)
همسه صادقه .. لننسى الماضي الكئيب ونتحاور ونكتب بعقول صادقه لافائده من نياحنا وبكاؤنا بل ذلك يزيد مأساتنا والآمنا ويقتل اهدافنا ويقضي على باقي طوحنا .
التفاؤل المتوازن لا بد ان يكون هدفنا والحقيقه التي نبحث عنها
التشجنج والنياح والبكاء والعويل والفقر والألم النفسي صناعه نحن مسئولين عنها والجاهل منا من يحملها عاتق الغير ويرمي سقطته ونكسته على اطراف أخرى ....
نحن من امتلكنا بجل إرادتنا . نحن لم نكلف انفسنا البحث عن مواقف الشركات . نحن نعلم ان السوق متضخم وجاهز في أي وقت للأنكسار . وصلنا الى مكررات ربحيه لايمكن ان تصدق وهي وصمة عار في جبين الملاك . نلهث خلف محفزات لم نكن نفهما منح وزيادة رأس مال ونعرف انه لا فائده من ذلك السعر يهبط كأن لم يكن شيئا بيومه التالي ومن ثم نعاني ..
الكثير من السقطات المؤلمه وقعنا بشراكها الذي ندركه أساسا ونحجب حقيقته بطريقه مبكيه وفاضحه ..
لا يمكن ان نغفل اطراف أخرى كانت شريكه بمأساتنا الجاهله القاتله كهيئة سوق المال
التي كانت مباركه صامته وتنازلت عن جل مهامها ولم تحتوي جهلنا وتنير الطريق لنا وتقبض ايدي من قاموا بالتهويل وسحبنا وأستغلال نقاط ضعفنا المتعدده الى مأساة جعلتنا اضحوكه على شفاه اعدائنا بمواقع كانت تنتظر مثل هذه المآسي لترمينا بسهام
الجهل والأستهزاء ...
الواجب علينا الآن ان نعود قليلا بفكرنا الى قبل مراحل المأساة ونشاهد اسعارنا وتفاؤلنا الحزين بنظره واقعيه وعاقله أساسها الصدق والبحث عن الحقيقه . ونلوم النفس ونحاول ان نكون عاقلين مدركين صادقين مع انفسنا ومع مجالنا الذي نعيشه ونضع ارزاقنا به في طريقنا الجديد (نتفائل بواقعيه .. ندرس مواقف شركاتنا وفق أسس علميه ..
..نحترم المال ونضعه فيما يستحق .. عندما نشاهد الأعتلال نخرج بعقولنا ومالنا ونعود عندما يعود اليه رشده وواقعيته)
همسه صادقه .. لننسى الماضي الكئيب ونتحاور ونكتب بعقول صادقه لافائده من نياحنا وبكاؤنا بل ذلك يزيد مأساتنا والآمنا ويقتل اهدافنا ويقضي على باقي طوحنا .
التفاؤل المتوازن لا بد ان يكون هدفنا والحقيقه التي نبحث عنها