المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حدث بين غراب وثعلب في جمهورية دلوخستان



نثار الاخبار
11-05-2006, Thu 3:03 PM
وقف غراب فوق الشجرة وفي منقاره قطعة من الجبن يمزمز عليها.

مر عليه ثعلب جائع وأخذ ينظر إلى قطعة الجبن التي تحملها منقار الغراب قائلا له: ما أجمل صوتك أيها الغراب لماذا لا تغرد لنا؟.

قام الغراب حينها بوضع الجبنة تحت جناحيه ثم ضرط ضرطة شديدة أزعجت الثعلب وقال له: تحسبني الغراب اللي في كتاب المطالعة يا ابن الكلب!.
حتى الحيوانات تغيرت وصارت تفهم سنن وقوانين الحياة الجديدة وأصبحت أكرم من بعض البشر وتعلمت من تجارب الحياة أما العرب في جمهورية دلوخستان فهم نفس العرب أيام الحجاج كانوا يسبحون بحمده ويقولون فيه قصائد المديح وهو يحصد أرواحهم ويزج بهم في السجون .
أخي المواطن في جمهورية دلوخستان في مكانك انبطح وابلع العافية قبل لا تتفلها.




منقول بتصرف وينسب لصاحبه للامانه العامه

نثار الاخبار
11-05-2006, Thu 3:05 PM
ترى مسموح الدخول : للمترديه والنطيحه واصحاب العقول الخفيفه
تحياتي

OOQO
11-05-2006, Thu 3:08 PM
قويييييييييييييه .. مفرحه ... محزنه :(:)

alrajel
11-05-2006, Thu 3:15 PM
الدين العام وسددناه الله اعلم عن باقى الفواتير

الشرق
11-05-2006, Thu 3:32 PM
وقف غراب فوق الشجرة وفي منقاره قطعة من الجبن يمزمز عليها.



مر عليه ثعلب جائع وأخذ ينظر إلى قطعة الجبن التي تحملها منقار الغراب قائلا له: ما أجمل صوتك أيها الغراب لماذا لا تغرد لنا؟.



قام الغراب حينها بوضع الجبنة تحت جناحيه ثم ضرط ضرطة شديدة أزعجت الثعلب وقال له: تحسبني الغراب اللي في كتاب المطالعة يا ابن الكلب!.
حتى الحيوانات تغيرت وصارت تفهم سنن وقوانين الحياة الجديدة وأصبحت أكرم من بعض البشر وتعلمت من تجارب الحياة أما العرب في جمهورية دلوخستان فهم نفس العرب أيام الحجاج كانوا يسبحون بحمده ويقولون فيه قصائد المديح وهو يحصد أرواحهم ويزج بهم في السجون .
أخي المواطن في جمهورية دلوخستان في مكانك انبطح وابلع العافية قبل لا تتفلها.










منقول بتصرف وينسب لصاحبه للامانه العامه









تسلم والله
على هذه القصة

هـهههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

وخاصه هذه

تحسبني الغراب اللي في كتاب المطالعة يا ابن الكلب!.

في مكانك انبطح وابلع العافية قبل لا تتفلها.

عليان
11-05-2006, Thu 3:53 PM
فعلاً لقد كان الغراب شجاعاً وإلا لما حصل هذا الحدث المدوي ، وقد فعلها ولسان حاله يقول داوسني واما جرابي لا . . يحكى في قديم الزمان وفي جزيرة سلح ستان أن فأرة رأت ضفدعاً وبين يديه رغيفاً أرادت أن يهوي فتلتقطه ، فأخذت تصفك فوق رأسها وتنشد ( نلعب لحمانا يوم جانا ) عسى أن يفعل الضفدع مثلها ، لكن الضفدع جعل الرغيف تحت إبطه وشرع يصفق يديه أمامه وينشد (كل يؤدي جهدته) فعجبت الفأرة .
أنظر المخلوقات ؟ .. كيف صارت أذكى حين لم تفرّط بأرزاقها .

نثار الاخبار
12-05-2006, Fri 1:23 AM
يــــــقــــمــــــز للــــمــــطــــالــــعـــــه، احــسبه للنصوص