من قديم الزمان !!!
29-03-2006, Wed 2:08 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد و الشكر للرحمن علام الغيوب على نعمه التي لاتعد ولا تحصى
مبروك عليكم ارتداد السوق
وبارك الله لنا في مليكنا و ملك القلوب
" خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز"
اطال الله بقائه و اعانه وحفظه من كل شر و مكروه انه سميع مجيب الدعاء
ماحصل :
في تصوري الشخصي ان اكثر من 90% من المتداولين في السوق السعودي تضرروا بشكل كبير من جراء النزول القسري للسوق ككل
هبط سوق الأسهم من مايقارب 21000 نقطة الى 14000 نقطة اي حوالي 7000 نقطة " في ظل سكوت الهيئة حتى اقتربنا من نقطة 14000 للمؤشر"
مايحصل :
بداية ارتداد للسوق من 14000 الى ؟؟؟؟؟ و بنفس وتيرة الهبوط خصوصا اليومين الفائتين
ماسيحصل:
مواصلة السوق السعودي للنموا متوافقا مع النمو الأقتصادي للبلد و طفرة البترول الذي يشهد انتعاش و ارتفاعات متزايدة منذ قرابة التسعة اشهر وصل فيها الى حاجز 70 دولار ثم هبط الى 56 دولار بعد المحاولات لكبح جماح الأرتفاعات المتوصالة
التوقعات تشير الى ارتفاعات قادمة للنفط الى مستوى 95 دولار في خلال الستة عشر شهر القادمة ممايعني " ارتفاع الدخل للدول المنتجة للبترول و على رأسها مملكتنا الحبيبة"
المحرك الرئيسي لأقتصادنا هو البترول و عليه سيشهد السوق ارتفاعات تتلائم مع نموا الأقتصاد بشكل رئيسي.
لاننسا بطبيعة الحال النمو المتواصل و التوسعات لكثير من شركات السوق السعودي التي مايقارب 50 % منها قامة بزيادة لرأس مالها سواء بمنحة او باكتتاب. مما سيعزز المواقع المالية للشركات مستقبلا
ماحصل - مايحصل - ماسيحصل
هو مجرد تخمين و محاولة لقرائة السيناريوا الذي يمر به السوق في هذه الفترة القصيرة
1- لاحظنا سيولة جارفة وصلت حوالي 48 مليار ريال سعودي في شهر فبراير
2- ارتفاع في القيمة السوقية لكل شركات السوق بشكل رهيب خصوصا في الشركات الصغيرة
3- ارتفع المؤشر بشكل سريع في فترة زمنية قصيرة مقارنة بارتفاعاته السابقة
4- الكل يعلم بأن التجزئة قادمة للأسهم منذ اواسط السنة الفائتة 2005 وعليه الكل مقتنع بان الأسهم سترتفع و ترتفع الى حين صدور القرار وتطبيقه رسميا
استنتاجات مماسبق :
1- لا يمكن للهيئة اقرار التجزئة بأي حال من الأحوال في ظروف السوق السابقة و اسعار الشركات الغير معقولة و ارتفاع المؤشر بشكل سريع
2- يجب احتوائ السيولة العالية في السوق و المحافظة عليها داخل البلد
كان لابد من خطة للسيطرة على الأمور وتطبيق التجزئة و احتواء السيولة و المحافظة على مستقبل السوق لسنوات طويلة
الخطة :
1- اعادة الموشر الى مستويات فنية بحتة "14000" ( حصل هذا الشيء و الحمد لله على كل حال و نتمنى ان لا نرى هذه النقطة مجددا)
ملاحظة : "النزول كان سريع و العروض لم تكن تنفذ مما يعني ان اغلب المتداولين لم يستطيعوا بيع اغلب كمياتهم "
2- تصحيح الشركات عامة و محاولة غربلتها ( نجح هذا الشيء و لكن اعتقد ان نتائجة سوف تتبين في الثلاثة الأسابيع القادمة )
3- اعلان التجزئة لزيادة عمق السوق و استيعاب السيولة ( اقرت من قبل الجهات الرسمية )
4- اعطاء درس للمتداولين في السوق السعودي و زيادة وعيهم الأستثماري و ابعادهم عن المضاربات العشوائية " و توجيههم الى الاسثمار" ( اتمنى ان يكون ماحصل درس يستفيد منه الجميع رغم ان المضاربة ستكون حاضرة و بشكل فعال في الأيام القادمة )
اخيرا " الخير قادم و السوق السعودي يشهد فورة جديدة و بشكل احترافي " من سيصبر سيظفر انشاء الله ( سيشهد السوق تقلبات كثييرة و ارتفاعات و انخفاضات عديدة و لكن سيستمر في العطاء انشاء المولى عزوجل)
الحمد و الشكر للرحمن علام الغيوب على نعمه التي لاتعد ولا تحصى
مبروك عليكم ارتداد السوق
وبارك الله لنا في مليكنا و ملك القلوب
" خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز"
اطال الله بقائه و اعانه وحفظه من كل شر و مكروه انه سميع مجيب الدعاء
ماحصل :
في تصوري الشخصي ان اكثر من 90% من المتداولين في السوق السعودي تضرروا بشكل كبير من جراء النزول القسري للسوق ككل
هبط سوق الأسهم من مايقارب 21000 نقطة الى 14000 نقطة اي حوالي 7000 نقطة " في ظل سكوت الهيئة حتى اقتربنا من نقطة 14000 للمؤشر"
مايحصل :
بداية ارتداد للسوق من 14000 الى ؟؟؟؟؟ و بنفس وتيرة الهبوط خصوصا اليومين الفائتين
ماسيحصل:
مواصلة السوق السعودي للنموا متوافقا مع النمو الأقتصادي للبلد و طفرة البترول الذي يشهد انتعاش و ارتفاعات متزايدة منذ قرابة التسعة اشهر وصل فيها الى حاجز 70 دولار ثم هبط الى 56 دولار بعد المحاولات لكبح جماح الأرتفاعات المتوصالة
التوقعات تشير الى ارتفاعات قادمة للنفط الى مستوى 95 دولار في خلال الستة عشر شهر القادمة ممايعني " ارتفاع الدخل للدول المنتجة للبترول و على رأسها مملكتنا الحبيبة"
المحرك الرئيسي لأقتصادنا هو البترول و عليه سيشهد السوق ارتفاعات تتلائم مع نموا الأقتصاد بشكل رئيسي.
لاننسا بطبيعة الحال النمو المتواصل و التوسعات لكثير من شركات السوق السعودي التي مايقارب 50 % منها قامة بزيادة لرأس مالها سواء بمنحة او باكتتاب. مما سيعزز المواقع المالية للشركات مستقبلا
ماحصل - مايحصل - ماسيحصل
هو مجرد تخمين و محاولة لقرائة السيناريوا الذي يمر به السوق في هذه الفترة القصيرة
1- لاحظنا سيولة جارفة وصلت حوالي 48 مليار ريال سعودي في شهر فبراير
2- ارتفاع في القيمة السوقية لكل شركات السوق بشكل رهيب خصوصا في الشركات الصغيرة
3- ارتفع المؤشر بشكل سريع في فترة زمنية قصيرة مقارنة بارتفاعاته السابقة
4- الكل يعلم بأن التجزئة قادمة للأسهم منذ اواسط السنة الفائتة 2005 وعليه الكل مقتنع بان الأسهم سترتفع و ترتفع الى حين صدور القرار وتطبيقه رسميا
استنتاجات مماسبق :
1- لا يمكن للهيئة اقرار التجزئة بأي حال من الأحوال في ظروف السوق السابقة و اسعار الشركات الغير معقولة و ارتفاع المؤشر بشكل سريع
2- يجب احتوائ السيولة العالية في السوق و المحافظة عليها داخل البلد
كان لابد من خطة للسيطرة على الأمور وتطبيق التجزئة و احتواء السيولة و المحافظة على مستقبل السوق لسنوات طويلة
الخطة :
1- اعادة الموشر الى مستويات فنية بحتة "14000" ( حصل هذا الشيء و الحمد لله على كل حال و نتمنى ان لا نرى هذه النقطة مجددا)
ملاحظة : "النزول كان سريع و العروض لم تكن تنفذ مما يعني ان اغلب المتداولين لم يستطيعوا بيع اغلب كمياتهم "
2- تصحيح الشركات عامة و محاولة غربلتها ( نجح هذا الشيء و لكن اعتقد ان نتائجة سوف تتبين في الثلاثة الأسابيع القادمة )
3- اعلان التجزئة لزيادة عمق السوق و استيعاب السيولة ( اقرت من قبل الجهات الرسمية )
4- اعطاء درس للمتداولين في السوق السعودي و زيادة وعيهم الأستثماري و ابعادهم عن المضاربات العشوائية " و توجيههم الى الاسثمار" ( اتمنى ان يكون ماحصل درس يستفيد منه الجميع رغم ان المضاربة ستكون حاضرة و بشكل فعال في الأيام القادمة )
اخيرا " الخير قادم و السوق السعودي يشهد فورة جديدة و بشكل احترافي " من سيصبر سيظفر انشاء الله ( سيشهد السوق تقلبات كثييرة و ارتفاعات و انخفاضات عديدة و لكن سيستمر في العطاء انشاء المولى عزوجل)