saudi advisor
27-03-2006, Mon 1:35 PM
انفرط العقد وتطاير الخرز وذهل الجامع
أبدأ بذكر الله ، بسم الله الرحمن الرحيم { الذين ءامنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب }
مع بداية انهيار السوق كتبت مقالا تضمن أن من يعلم من أنزل السوق يعرف الهدف واليوم أكتب وجهة نظر قد تكون جديرة بالدراسة من المحللين :
قد تكون الهيئة قصيدة أحداث تصحيح في السوق فاتخذت عدد من الإجراءات التي ضمنة لها بالفعل تحقيق الهدف ، ثم حدث ما لم يكن في الحسبان فنهار السوق وإنفرط العقد .
إذا كان الأمر كذلك فما المتوقع ، وما الحل ؟
لكي نتوقع ما قد يحصل قبل حصوله ؟ يتعين أن نقر أن السوق يمر بأزمة.
ثم نعرف كيف نشأت الأزمة . وهي باختصار توجه المستثمرين للمضاربة مما رفع أسهم الشركات إلى أسعار لا تتناسب مع سعرها العادل والذي لا بد أن يتناسب مع ربح الشركة .وعليه متى تكون أسعار أسهم الشركات عادلة ؟ إذا وصلت أسعار أسهم الشركات للسعر العادل فهو الهدف ولكي نصل إليه بأمان وبأقل خسارة لا بد أن يصحح السهم صعودا 30 % يعود للنزول ثم يصحح 30% مما نزل في المرة الثانية وهكذا حتى يصل إلى السعر العادل وحينها يكون الطبيب مرتاحا في عيادته والمهندس مرتاحا في موقعه والموظف ملتزما في مكتبه .......... وهكذا حتى موظف البنك في صالات التداول مسرورا بخدمته رجال الأعمال
وختاما أذكر القارئ الكريم بقول الله جلّ وعلا :
(( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ))
أبدأ بذكر الله ، بسم الله الرحمن الرحيم { الذين ءامنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب }
مع بداية انهيار السوق كتبت مقالا تضمن أن من يعلم من أنزل السوق يعرف الهدف واليوم أكتب وجهة نظر قد تكون جديرة بالدراسة من المحللين :
قد تكون الهيئة قصيدة أحداث تصحيح في السوق فاتخذت عدد من الإجراءات التي ضمنة لها بالفعل تحقيق الهدف ، ثم حدث ما لم يكن في الحسبان فنهار السوق وإنفرط العقد .
إذا كان الأمر كذلك فما المتوقع ، وما الحل ؟
لكي نتوقع ما قد يحصل قبل حصوله ؟ يتعين أن نقر أن السوق يمر بأزمة.
ثم نعرف كيف نشأت الأزمة . وهي باختصار توجه المستثمرين للمضاربة مما رفع أسهم الشركات إلى أسعار لا تتناسب مع سعرها العادل والذي لا بد أن يتناسب مع ربح الشركة .وعليه متى تكون أسعار أسهم الشركات عادلة ؟ إذا وصلت أسعار أسهم الشركات للسعر العادل فهو الهدف ولكي نصل إليه بأمان وبأقل خسارة لا بد أن يصحح السهم صعودا 30 % يعود للنزول ثم يصحح 30% مما نزل في المرة الثانية وهكذا حتى يصل إلى السعر العادل وحينها يكون الطبيب مرتاحا في عيادته والمهندس مرتاحا في موقعه والموظف ملتزما في مكتبه .......... وهكذا حتى موظف البنك في صالات التداول مسرورا بخدمته رجال الأعمال
وختاما أذكر القارئ الكريم بقول الله جلّ وعلا :
(( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ))