alharbi
06-02-2002, Wed 2:08 PM
هناك العديد من العوامل التي تؤثر على حركة التعامل في أسواق الأسهم ومن ضمنها نظريتان الأولى النظرية التقليدية والأقوى نظرية الثقة.
وتنص النظرية التقليدية على أن السبب الأساسي للتغيرات في أسعار الأسهم هو التوقعات المتعلقة بالتغير في عوائد الشركات ومن ثم فإن كل العوامل التي تؤثر في هذه العوائد تعتبر أساسية وتنقسم هذه العوامل بدورها إلى عوامل اقتصادية وعوامل سياسية ومن أبرزها الأرباح المتوقعة وحركة النشاط الاقتصادي في المجتمع والتغيرات في أسعار الفائدة والتغير في أسعار الصرف والتقلبات في ربحية الاستثمارات البديلة والتغير في حجم الدين الحكومي والعائد من السندات والتضخم ودرجة توافر السيولة والحروب والسياسات الحكومية المتعلقة بالضرائب والدعم أو منح الائتمان. وأخيرا الاضرابات الداخلية.
أما نظرية الثقة والتي تعتبر احدى نظريات التحليل الأساسي لسوق الأسهم, فهي تنص على أن العنصر الأساسي الذي يؤدي لتغير أسعار الأسهم هو التغير في ثقة المستثمرين أو المتعاملين بالسوق (إما بالزيادة أو النقصان) بشأن أسعار الأسهم والعوائد والأرباح الموزعة. ومن ثم فإن العوامل النفسية الخاصة بالمتعاملين الأساسيين بالسوق أهم من العوامل الاقتصادية وفقا لهذه النظرية.
فوفقا لها لو أن عددا كافيا من المتعاملين في سوق الأسهم أصبح متفائلا بشأن ظروف السوق الأساسية فإنهم سوف يقبلون على شراء الأسهم فترتفع الأسعار, ولو أنهم أصبحوا متشائمين بشأن هذه الظروف فإنهم سوف يقبلون على بيع الأسهم فتنخفض أسعارها. ولكن من أهم المشاكل التي تواجه هذه النظرية أن الثقة أو الحالة النفسية هي أمور غير قابلة للقياس.
وتنص النظرية التقليدية على أن السبب الأساسي للتغيرات في أسعار الأسهم هو التوقعات المتعلقة بالتغير في عوائد الشركات ومن ثم فإن كل العوامل التي تؤثر في هذه العوائد تعتبر أساسية وتنقسم هذه العوامل بدورها إلى عوامل اقتصادية وعوامل سياسية ومن أبرزها الأرباح المتوقعة وحركة النشاط الاقتصادي في المجتمع والتغيرات في أسعار الفائدة والتغير في أسعار الصرف والتقلبات في ربحية الاستثمارات البديلة والتغير في حجم الدين الحكومي والعائد من السندات والتضخم ودرجة توافر السيولة والحروب والسياسات الحكومية المتعلقة بالضرائب والدعم أو منح الائتمان. وأخيرا الاضرابات الداخلية.
أما نظرية الثقة والتي تعتبر احدى نظريات التحليل الأساسي لسوق الأسهم, فهي تنص على أن العنصر الأساسي الذي يؤدي لتغير أسعار الأسهم هو التغير في ثقة المستثمرين أو المتعاملين بالسوق (إما بالزيادة أو النقصان) بشأن أسعار الأسهم والعوائد والأرباح الموزعة. ومن ثم فإن العوامل النفسية الخاصة بالمتعاملين الأساسيين بالسوق أهم من العوامل الاقتصادية وفقا لهذه النظرية.
فوفقا لها لو أن عددا كافيا من المتعاملين في سوق الأسهم أصبح متفائلا بشأن ظروف السوق الأساسية فإنهم سوف يقبلون على شراء الأسهم فترتفع الأسعار, ولو أنهم أصبحوا متشائمين بشأن هذه الظروف فإنهم سوف يقبلون على بيع الأسهم فتنخفض أسعارها. ولكن من أهم المشاكل التي تواجه هذه النظرية أن الثقة أو الحالة النفسية هي أمور غير قابلة للقياس.