المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ارفق لكم رابط مقالات الزوم قبل عملة بالهيئة واحكموا بانفسكم



royalnet
08-03-2006, Wed 6:17 PM
http://www.alriyadh.com/php/file/?file_id=386


هذا الرابك منقول من الاخ البرنس وهو لجريدة الرياض وفيه مقالات الزوم وهو ينتقد الهيئه قبل التحاقه بها وتابعوا تصريحاته بعد التحاقه بالهيئة وشوفوا التناقض حتى تحكموا بانفسكم على الرجل وايضا على الهيئه

وفي نفسي شىء ودي اقوله :

لمصلحة من تعمل الهيئة ؟

راجعوا قراراتها منذ انشائها ونتائج هذه القرارات

وكانيء بها تعمل لتنظيم السوق ممكن نقول تجاوزا الهوامير بعد تضخم السوق ووصوله حددوده القصواء تتيح الفرصه لهم حتى يبيعوا بعدها تتدخل وتضبط السوق وتصدر قرارات وينزل السوق الى المستوي المناسب وبعدها تصدر وتحرر امور تكون ايجابية وهي بذلك بعد ان جمع هواميرها الاسهم بالسعر المناسب لهم تترك لهم العنان حتي يرتفع ويضخم ثم تبدا الدوره الثانية 0


فتشووووووووووووووووو عن السبب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

royalnet
08-03-2006, Wed 6:32 PM
http://www.alriyadh.com/2004/10/07/article13036.html

اقراوا احد مقالاتة ولكم الحكم

المقال
تكفون لا يدرون الأجانب!! سري للغاية



عبدالعزيز الزوم
ليس من طبعي أن أسمح لأحد أن يشمت بي ولا أن أسمح لنفسي بأن أشمت بأحد، فلست ممن تربطة بالحطيئة صلة نسب أو قرابة، لكنني مع ذلك قررت بعد مهزلة التصريحات المتعارضة والمتناقضة والمتضادة بشأن اكتتاب شركة الاتصالات أن ألبس نعل الحطيئة وجلبابه وطاقيته وعمامة رأسة فضلا عن نعله!!. كما قررت أن أستنسخ لسانه البذيء وخلقته الدميمة لأنصبهما وأزرعهما في كل قسم وإدارة من أقسام وإدارات الجهات الرسمية التي ساهمت في هذه المهزلة.
بعد أن كنا نعتقد بأن نشوء هيئة السوق المالية سيحل لنا أزمة الشفافية التي تسببت ولمدة ليست بالقصيرة في فصل الناس إلى فريقين فريق في الجنة وفريق في السعير بحسب قربهم من صناعة القرار، فإذا بنا ندخل في أجواء بديل أسوأ هو "أزمة الثقة"، ويا حليلك يا قردنا الأول!!. لم أعد في هذه الأجواء قادراً على تصديق أحد هذا يقول لنا بأن الاكتتاب في الثاني من رمضان وذاك يقول إن دون ذلك دم مضر وكلب وبنو سليم!!. هذا يوهمنا بأن أمور الشركة النظامية قد اكتملت وعقد طرحها للتداول قد نظم وذاك يقول "لست بأول سار غره قمر"!!!
ومع أن أكثر المتضررين في أزمة الثقة هذه هم المتداولون في سوق الأسهم إلا أن عقلي الباطن المتأثر بتجليات الحطيئة هذا اليوم تذكر رجلين اثنين وضعهما حظهما العاثر في هذا الموقف المزري!!!. أولهما الأخ الكريم "مستر عبيد بن مسحار" الرئيس التنفيذي للشركة وكأني به يقلب عينيه يمنة ويسرة في "ملفه العلاقي" المقدم لمقام وزارة التجارة للتأكد مما نسيه من مستنداته الرسمية!!. أما الأخ الكريم الآخر فهو "مستر عيسى العيسى" الرئيس التنفيذي لمجموعة سامبا الذي سودت صورته وتصريحاته الصحف الرسمية وهو يغرد خارج السرب، بعد أن وضع في هذا الموقف المحرج، يشرح الإجراءات النظامية في بنكه الكريم لعملية الاكتتاب القادمة في الثاني من رمضان.
ولقد ساد في مخيلتي، بعد مهزلة الأمس قلق خاص، لا أشك أنه غاب عن أبطال ملحمة التناقضات البارحة وهو مصير الضحايا في سوق الأسهم، فمن الذي سيدفع فاتورة الخسائر في سوقنا التي قدرها البعض بسبعة مليارات، ومن الذي سيعيد لهؤلاء الثقة في مصداقية الجهات الرسمية المسؤولة عن هذه الأموال العامة..... إن كان الماضي دليلا على المستقبل فإنني سأذكرهم بالحكمة القائلة "بأن الفول والطعمية سيبقيان رقية من لا حيلة له!!. أنا أعرف أن التلبك والتناقض وضبابية وتعارض الأهداف هو من سمات ومظاهر واقعنا الاستثماري. ولهذا سأقترح، وحتي يتم النظر في إيجاد حلول عملية أن ترسل نسخ من المشهد الدراماتيكي الذي حصل البارحة إلى الجهات التالية: الأولى إلى ملحقياتنا التجارية في الخارج موقعة بالاحاطة والعلم لكل من تسول له نفسه الاستثمار في هذا البلد!!. أما الثانية فترسل إلى الهيئة العامة للاستثمار مذيلة بالقول" بعضاً من مظاهر البيروقراطية و إعاقة الاستثمارفي عصر العولمة!!". أما الثالثة فإلى شركة إعمار الوطن منشنةً بـ "لقد تم إجراء اللازم".

royalnet
08-03-2006, Wed 8:27 PM
اسمحوا لي انشر مقالات الزوم تباعا وهذا الاول

المقال
أسعار البترول واسترخاء العقل الاقتصادي



عبدالعزيز الزوم
قد لا أكون مجافياً للحقيقة إذا جزمت في مقدمة هذا المقال باعتقادي أن هناك علاقة طردية لدينا - لم أجد عناء كبيراً في اكتشافها كما لا أشك في صحتها - بين أسعار البترول وتبلد الخلايا الدماغية المسؤولة عن الحس الاصلاحي الاقتصادي، وأيضاً ازدياد في معدلات انقسام خلايا المخ المسؤولة عن السلوك الاقتصادي غير الرشيد.
فلو قمت بفحص سريع لسني الطفرة الأولى لدينا ثم لما تلاها من سني عجاف لبرهن لك الواقع دون حاجة إلى الشواهد والدلائل على مصداقية ادعائي السابق. فعندما كنا في أيام الطفرة الأولى كانت عقولنا الاقتصادية مسترخية إلى الثمالة،.... كانت عربة الانفاق تسابق عربة دراسات الجدوى، وكانت أرقام عقود المشاريع تتحرك ببهلوانية ..... تتمايل.. وتقفز... وتسير في اتجاهات قد تكون مخالفة للتوقعات وللكثير من معايير الحدس الاقتصادي، وكان الحس الاقتصادي متعلقاً في ذلك الحين بكل كلمة تذيل
"بأكبر" فأكبر مطار، وأكبر ميناء ،واكبر جامعة، وأكبر إعانة ....... بهذه المعايير في تلك الفترة فتحنا فضائنا الاقتصادي علي اتجاهاته الأربعة،...... وعلى سماء هذا الفضاء رسمنا أحلامنا الراكضة التي اكتمل فيها كل شيء عدا واقعية التقويم والمراجعة.
لقد مكنتنا إذاً الطفرة البترولية الأولى من أن نحلق في الهواء متى شئنا وأن نحدد اتجاه التحليق الذي نريد، لكنها بلا شك مسحت لدينا قدرات التوقع الدقيق والنظرة الشمولية طويلة المدى.
ولم يكن مستغرباً بمثل هذه المنهجية أن نخسر في تلك المرحلة رهانات كثيرة، أن نخسر رهان القوى البشرية العاملة الذي فقدته عمالتنا الوطنية وكسبته نواتج الطفرة من العمالة الوافدة التي تدثرت بعباءة التدريب والتطوير دهراً ليس بالقصير. وأن نخسر رهان التنويع الاقتصادي الذي تنوعت أشكال عرضه وصياغة مفاهيمه في كل خطة من خطط التنمية .... ليبقي البترول بعد ذلك، ومع كل هذا التنظير التخطيطي، يحيط باقتصادنا احاطة السوار بالمعصم. وأن نخسر كذلك خيارات أخرى في التعليم، والصحة، والصناعة...... وغيرها، وستكون لك عزيزي القارئ للتأكد من هذا عين ثالثة لو نظرت دون استطراد أو تطويل في منجزات خططنا التنموية الخمسية، حيث ستجد أن ما عجزنا عن الوفاء بوعود تنفيذه حيالها في تلك الفترة قد يكون فاق أو على أقل تقدير ماثل ما استطعنا أو خططنا لإنجازه!!.
ولم يعد بعد ذلك غريباً أن قادتنا حالة الاسترخاء في منهجيتنا الاقتصادية هذه إلى استرخاء مماثل في مستويات النمو فبدا هذا الأخير كسيحاً هزيلا لا يرفع من معاناته إلا أمور لسنا الصانعين لها أوالمتسببين فيها، ألا وهي أسعار البترول. فإذا نفث الله في هذه الأسعار حياة جديدة جاءت مستويات النمو بهامة مرتفعة وسواعد مفتولة. ثم إذا انخفضت حرارة الأسعار وظهر على محياها الإعياء والتعب تسلل إلى حضنها النمو وغطا سويا في نوم وسبات عميقين عمق خيبة أملنا في أن يفيقا من جديد!.

ويدرك وثيقوا الصلة بعلم الاقتصاد ما يمثلة من خطر اعتماد الدول على مواردها الطبيعية في تمويل التنمية وتحقيق الرفاهية، ..... فهذا الاعتماد أشبه مايكون بوضع الاقتصاد رهن الإقامة الجبرية كلما انخفضت أسعار هذه الموارد!! ويعنى موجة عارمة من الإنفاق غير المنضبط بضوابط الكفاءة الاقتصادية كلما ارتفعت هذه الأسعار. ولذا كانت حظوظ الكثير من دول العالم في التنمية والإصلاح الاقتصادي الجاد أكثر حينما قلت مواردها الطبيعية أو انخفضت عوائدها المتاحة منها.
وكانت فترات الهبوط التي طرأت لدينا خلال نهاية التسعينيات الميلادية على أسعار البترول شاهدا على ما تفعله الأزمات من نقلات نوعية، فقد كان هذا الوضع كفيلا بفتح العين على مخاوف التنامي في الدين العام وتزايد مستويات الفقر، أو ما يسميه الاقتصاديون "بسجني التنمية"، وكان في الوقت نفسه كفيلا بإزاحة الستار عن منهج جديد في صياغة الحلول والمعالجة لمشاكلنا الاقتصادية. فصار شد الحبل، والاصلاح الاقتصادي، والتقويم وإعادة النظر غيضا من فيض في منظومة المراجعات التي جاءت بها سحابة التغيرات الحادثة.
لقد أرجع إلينا هذا الوضع ذاكرتنا الواقعية وترجل بنا إلى مواقع المعاصرة والمعايشة الاقتصادية بعد أن مكننا من أن نغير بالسلاح الأبيض على الأسباب التي أوصلت اقتصادنا إلى عنق الزجاجة في قطاعاته المختلفة. لقد عبرنا بإصلاحاتنا الاقتصادية الأخيرة طريقاً شاقاً، لكن ذلك لم يوصلنا بعد إلى الضفة الأخرى من الطريق. والخوف هو من أن تطول مدة الوصول هذه أو تتأخر خاصة والإصلاحات عادة تولدها الحاجة الماسة........ التي خفت- أو تكاد- مع التحسن الكبير لأسعار البترول، خوف من أن تتحول الإصلاحات إلى نوافل بعد أن كانت فرائض، وخوف كذلك من أن تصيب مفاهيم الإصلاح شيخوخة مبكرة بعد أن كانت مفعمة بالحيوية والشباب.

royalnet
08-03-2006, Wed 8:35 PM
وذا مقال اخر

المقال
إلى المستثمرين في سوق الأسهم



عبدالعزيز الزوم
تبدو شؤوننا الاقتصادية في كثير من سماتها وخصائصها وقد تقمصت الكثير من خصوصيتنا الاجتماعية التي يحلو للكثير منا أن يلبسها ثوب عدم الواقعية أو عدم العقلانية. عدم العقلانية والواقعية التي تجعل صاحبها "كالنائم مع السراب" الذي يحلم بيوم جميل ويصدق نفسه بعد استيقاظه أنه آت لا محالة.
والذي يرى ما يحصل في سوق الأسهم اليوم يدرك أن الكثيرين قد صدقوا أحلامهم بأن أسهمهم وشركاتهم التي استثمروا فيها قد حفتها عناية القدر، وأن هذه الشركات التي اشتروها وبما أوتي صنّاع القرار فيها من مواهب سيخلقون من عوامل النمو ما سيخترقون به أنظمة التجارة الدولية، ومن تزايد الطلب على منتجات شركاتهم ما لن يوقفه إلا خروج المسيح الدجال!! ومن الأرباح ما سيعجز عن حمله هامان وفرعون.
واعترف لك عزيزي القارئ بأن خصوصيتنا في سوق الأسهم يصعب فهمها على كل ذي عقل، فعندما تتناثر أشلاء أسواق المال العالمية بسبب حرب العراق، ينتشي سوقنا للاسهم ويلامس الثريا وكأن المتداولين تم حقنهم بمنتجات "السنافي" الوطنية!.. وعندما يحكّم المتداولون في الأسواق العالمية عقولهم ويقبلون فقط على شركات الطيران والدفاع أثناء الحرب في العراق، يقبل متداولونا على جميع الشركات دون تفريق ".. وإنا في الشراء.. ذوو فنون".. وإذا قلب يوم الحادي عشر من سبتمبر شاشات التداول على رؤوس من حضر في وول ستريت، تمر أحداث الرياض على المتداولين وكأنها من باب "فيما يرى النائم"، "أو كان فيمن كان قبلكم".
كم أتمنى من المتداولين المندفعين في سوق الأسهم أن يجدوا لأنفسهم مقياساً للدخول أو الخروج من السوق غير العاطفة، ومنهج "مع الخيل يا شقرا"، فكم قتلت أرض جاهلها!!، فمن كان في عقله ذرة من المعرفة الاقتصادية أو المالية فهو قطعاً يدرك بأن مستويات الأسعار أصبحت غير مبررة، فلا الوضع الاقتصادي يبررها، ولا الأرباح،.. حتى عند أوسعنا خيالاً وأماني، ولا حتى المتوجين "من تجار الشنطة" في غالب مجالس الإدارات بقادرين على تبرير هذا التفاؤل!!.
حقيقة الأمر، إذا أردنا الصراحة.. أن الأوضاع الاقتصادية كلها تتحرك في غير صالح المتفائلين في سوق الأسهم، فالأيام القليلة الماضية نقلت إلينا تبخر مبادرة الغاز التي كان يعول عليها ضخ عشرات المليارات من الدولارات في اقتصادنا لتحفيز النمو في قطاع الطاقة والاقتصاد بشكله العام، وتبخرت معها آمال شريحة كبيرة من طالبي العمل. ومديونية الدولة للبنوك، أنجح قطاعاتنا المساهمة، تتصاعد مع إطلالة كل سنة ميلادية دون أن يرى الاقتصاديون حلولاً جادة مقننة وصريحة لوقف تيارها الجارف، أو التحوط من آثارها لو انقلبت لا سمح الله إلى ديون معدومة!!. أما التخصيص فهنيئاً لنا جميعاً سرعتنا الخارقة فيه والذي سابقنا به النمور الآسيوية!!. وتحدي الشأن العراقي جانب آخر لم أر للمتداولين حظاً في توظيف عقولهم لتحليل آثاره الأمنية ناهيك عن تأثيراته على قطاع الطاقة لدينا وأسعار البترول في المدى المتوسط والطويل!!.
ولابد من أن أشير إلى أمر أثار مخاوفي، وسيثير مخاوف الكثيرين ممن يوظفون جميع أموالهم في أسواقنا المالية، وهو بداية الهجرة العكسية لرؤوس الأموال الخليجية للبورصات الأجنبية، فقد نشرت جريدة البيان الإماراتية خبراً منذ أسابيع أشار إلى أن دول الخليج صدّرت في الأشهر الثلاثة الماضية ما معدله 13ملياراً شهرياً إلى البورصات الأوروبية والأمريكية، بعد أن بدأت تلك البورصات في التعافي من الانكماش الذي شهدته في الأربع سنين الماضية. وما أشبه الليلة بالبارحة لمن كانوا في السوق المحلي عام 97م. وفي هذا الجو الضبابي الذي حل فيه هذا المعنى الضائع والمشوه للاسعار في أسواق أسهمنا، أقدم لك عزيزي القارئ.. عزيزي المتداول هذه الأسباب، وألم يكن فيها ما هو مقنع!! فليس بوسعي إلا أن أقول "أيها المتداولون.. طابت ليلتكم".

saloooh
08-03-2006, Wed 8:47 PM
حركة ذكية من البرنس ومنك فشكرا لكما

الحقيقة انه ليس الوحيد وكذلك كثير من الناس هذا حالهم

MONARCH
08-03-2006, Wed 9:06 PM
..
الأخ رويال نت
طاب مساؤك

الوضع باختصار تلخصه مقولة شهيرة للرئيس الأمريكي الأسبق جون كينيدي
خلال أزمة صواريخ خليج الخنازير مع الاتحاد السوفيتي وكوبا
يقول كندي :
"قل لي أين تجلس أقول لك أين تقف"
فلا تلم الدكتور :)