alharbi
05-03-2006, Sun 2:38 PM
تفجرت قرائح المتعلقين في الفترة الأخيرة عن قصائد رائعة بمعنى الكلمة وهذه أحدها منقولة وصلتني وكاتبها غير معروف ولكنها تصف السوق وحالته
نصبتُ ببحر أسهمِهم شراعي ***وكان الأهل خلفي في وداعي
فلا " البحريُ " زُرقتهُ تراءتْ ***ولا اخضرّتْ بأعيننا " المراعي"
نصبتُ شِراكيَ الولهى فعادتْ *** بـ "أسماكٍ" مهجنةٍ سِـراعِ
كأمثال " اللجين" لها بريقٌ *** وبعضٌ مثل " ماشية " التلاعِ
وبعضٌ في زعانفهِ اشتعالٌ ***ويصعقُ مثل " كهربة " " الجماعي"
(ايقولون الكهربة = 600 السنة)
ولم أحظَ بـ" هامورٍ" كبير ٍ *** كـ " ينسابٍ " يحدُ من اندفاعي
كـ " تصنيعٍ " و "صدقٍ" أو " ثمارٍ " ***و "سابك" ، " بيشةٍ " في الارتفاع ِ
كـ "جازانٍ" و "جوفٍ" أو " تبوكٍ " *** و "شمسٍ" و "الفنادق" في امتناعِ
ولا شرقيةُ الإسمنت باتت *** ولا " تبُّوووك" صارت من متاعي
ولا " التعمير" كحّل لي عيوناً *** " مبردُ " زادني فوق التياعي
" مطورةٌ " أمام العين طارتْ *** وطارت " ينبعٌ " فوق البقاعِ
هنا " الأحساء" هنا " سفُّوك" كانت *** هنا " فيبكو " أوسدها ذراعي
" تهامةُ " و "العسير" هنا "فتيحي" *** وإسمنت " اليمامة " في صراعِ
"زجاجٌ" لاحقتْ ظلّ "المصافي" *** وأما " الكابلات " ففي اضطجاعِ
" نماءٌ في "أنابيبٍ" و "سيسكو" *** وما في " الجبس" و "الخزف" انتفاعي
فلا " استثمار" عندي في "رياضٍ" *** ولكن في "البلاد" ترى نزاعي
(هذا بط ?بدي البلاد والله قالب ثلج)
ولمْ يكُ مؤنسي "العربي" يوماً *** ولا "سابٌ" يهدئ لي ارتياعي
وسهمُ " الراجحي" له اشتهاءٌ *** لو استولى لهمّ إلى ابتلاعي
و"سامبا" أمْرَكَ الأشعار عندي *** و "هولنديُ" بارك لي اختراعي
(كنت موظفاً فيه 27 سنة بس)
"فرنسيُ" الملامح ذاكَ وجهي *** " جزيريُ " الصفاتِ بلا نزاعِ
(يعني أقشر)
"دوائيُ" السماتِ فهاك صدري *** وعاءً صار " للغاز الصناعي"
(تقول سلندر)
سلاماً "للغذائيات" مني *** و"للصحراء" من قلبٍ مراعِ
( الغذائية بعد ما بعتها ارتفعت 440 ريالا وش هالحظ!)
إلى "اسمنتاتنا" في كل صبحٍ *** و"للكيمياء" والسهمِ المشاعِ
"لصافولا" و "أميانتيت" أهدي *** قوافي الشعر تنزفُ في الرقاعِ
إلى كلتا "القصيم" أبثُ حزني *** "سدافكو" ويكِ كفي عن خداعي !
فما لي في "العقاريات" حظٌ *** و"سياراتهم" دعمت قلاعي
أصيرُ مشرداً من غير ذنبٍ *** أفي "المجموعة" الكبرى انتجاعي ؟
ولي في " معدنيتهم" سُهيمٌ *** "بباحة" " زاملٍ" يحلو اجتماعي
رحلتُ لـ "مكةٍ" وذبحتُ هدياً *** وراح لـ "طيبةٍ" خجِلاً يراعي
يناجي المصطفى الهادي ويبكي *** ويرسمُ تحت قبته انطباعي
ويكفرُ بالدراهم حين يرنو *** بطرفٍ نحو داعيةٍ وداعي
يرى في الانتماءِ إلى اسم طه *** غنىً والله عن سَقَـطِ المتاعَ
نسودُ به الدنا شرقاً وغرباً *** ولوْ كنا من القوم الجياعِ
بهِ وبآله الأطهار نسمو *** وبالأصحابِ للأمر المطاعِ
نصبتُ ببحر أسهمِهم شراعي ***وكان الأهل خلفي في وداعي
فلا " البحريُ " زُرقتهُ تراءتْ ***ولا اخضرّتْ بأعيننا " المراعي"
نصبتُ شِراكيَ الولهى فعادتْ *** بـ "أسماكٍ" مهجنةٍ سِـراعِ
كأمثال " اللجين" لها بريقٌ *** وبعضٌ مثل " ماشية " التلاعِ
وبعضٌ في زعانفهِ اشتعالٌ ***ويصعقُ مثل " كهربة " " الجماعي"
(ايقولون الكهربة = 600 السنة)
ولم أحظَ بـ" هامورٍ" كبير ٍ *** كـ " ينسابٍ " يحدُ من اندفاعي
كـ " تصنيعٍ " و "صدقٍ" أو " ثمارٍ " ***و "سابك" ، " بيشةٍ " في الارتفاع ِ
كـ "جازانٍ" و "جوفٍ" أو " تبوكٍ " *** و "شمسٍ" و "الفنادق" في امتناعِ
ولا شرقيةُ الإسمنت باتت *** ولا " تبُّوووك" صارت من متاعي
ولا " التعمير" كحّل لي عيوناً *** " مبردُ " زادني فوق التياعي
" مطورةٌ " أمام العين طارتْ *** وطارت " ينبعٌ " فوق البقاعِ
هنا " الأحساء" هنا " سفُّوك" كانت *** هنا " فيبكو " أوسدها ذراعي
" تهامةُ " و "العسير" هنا "فتيحي" *** وإسمنت " اليمامة " في صراعِ
"زجاجٌ" لاحقتْ ظلّ "المصافي" *** وأما " الكابلات " ففي اضطجاعِ
" نماءٌ في "أنابيبٍ" و "سيسكو" *** وما في " الجبس" و "الخزف" انتفاعي
فلا " استثمار" عندي في "رياضٍ" *** ولكن في "البلاد" ترى نزاعي
(هذا بط ?بدي البلاد والله قالب ثلج)
ولمْ يكُ مؤنسي "العربي" يوماً *** ولا "سابٌ" يهدئ لي ارتياعي
وسهمُ " الراجحي" له اشتهاءٌ *** لو استولى لهمّ إلى ابتلاعي
و"سامبا" أمْرَكَ الأشعار عندي *** و "هولنديُ" بارك لي اختراعي
(كنت موظفاً فيه 27 سنة بس)
"فرنسيُ" الملامح ذاكَ وجهي *** " جزيريُ " الصفاتِ بلا نزاعِ
(يعني أقشر)
"دوائيُ" السماتِ فهاك صدري *** وعاءً صار " للغاز الصناعي"
(تقول سلندر)
سلاماً "للغذائيات" مني *** و"للصحراء" من قلبٍ مراعِ
( الغذائية بعد ما بعتها ارتفعت 440 ريالا وش هالحظ!)
إلى "اسمنتاتنا" في كل صبحٍ *** و"للكيمياء" والسهمِ المشاعِ
"لصافولا" و "أميانتيت" أهدي *** قوافي الشعر تنزفُ في الرقاعِ
إلى كلتا "القصيم" أبثُ حزني *** "سدافكو" ويكِ كفي عن خداعي !
فما لي في "العقاريات" حظٌ *** و"سياراتهم" دعمت قلاعي
أصيرُ مشرداً من غير ذنبٍ *** أفي "المجموعة" الكبرى انتجاعي ؟
ولي في " معدنيتهم" سُهيمٌ *** "بباحة" " زاملٍ" يحلو اجتماعي
رحلتُ لـ "مكةٍ" وذبحتُ هدياً *** وراح لـ "طيبةٍ" خجِلاً يراعي
يناجي المصطفى الهادي ويبكي *** ويرسمُ تحت قبته انطباعي
ويكفرُ بالدراهم حين يرنو *** بطرفٍ نحو داعيةٍ وداعي
يرى في الانتماءِ إلى اسم طه *** غنىً والله عن سَقَـطِ المتاعَ
نسودُ به الدنا شرقاً وغرباً *** ولوْ كنا من القوم الجياعِ
بهِ وبآله الأطهار نسمو *** وبالأصحابِ للأمر المطاعِ