المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كنوز .. قد تكن غائبة.. عنكم .. احفظوها



برق الشمال
17-02-2006, Fri 1:45 AM
أدعية و آيات لتفريج الهم و الكرب





- لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب السموات و رب العرش الكريم.


- ياحى يا قيوم برحمتك أستغيث فأصلح لي شأني كله و لا تكلنى إلى نفسى طرفة عين.


- لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.


- اللهم إني عبدك و ابن عبدك و ابن أمتك , ناصيتى بيدك , ماض فى حكمك عدل فى قضائك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك , أو أنزلته فى كتابك , أو علمته أحدا من خلقك , أو استأثرت به فى علم الغيب عندك , أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبى , و نور بصرى , و جلاء حزنى , و ذهاب همى ..

- حسبى الله لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم.

- اللهم احرسنى بعينك التى لا تنام , واكفنى بركنك الذى لا يرام واحفظنى بعزك الذى لا يضام , واكلأنى فى الليل و فى النهار , وارحمنى بقدرتك على أنت ثقتى و رجائى ياكاشف الهم , يا مفرج الكرب يامجيب دعوة الممضطرين.

- ربى أني مسني الضر و أنت أرحم الراحمين.



قال الإمام البصري:

عجباً لمكروب غفل عن خمس آيات من كتاب الله عز وجل وعلم فوائدها...



قال تعالى:

"لَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ . الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ . أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ "

البقرة (155-157)

- صلوات: تزكية وثناء ومغفرة منه تعالى -



" وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ . فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ "

غافر (44)

- نهاية الحوار الرائع بين مؤمن آل فرعون وقومه -



" الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ . فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ "

آل عمران (173)



• وقال تعالى ليونس عليه السلام:

" وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ . فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ "

الأنبياء (88)



" وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ . فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ "

الأنبياء (83)