سيف الخيال
14-02-2006, Tue 4:44 PM
تعرض خطتها المعلنة لبناء 65 ألف وحدة سكنية
"دار الأركان" تنقل قصرها من الرياض إلى جدة
"الاقتصادية" - الرياض - 15/01/1427هـ
تستعرض شركة دار الأركان للتطوير العقاري الأسبوع المقبل أكبر مشاريعها وأول مشروع محلي ينفذ وفق أسلوب التطوير الشامل.
وحاز مشروع "القصر" السكني والتجاري الذي يضم أربعة نطاقات بحدود 750 ألف متر مربع تشمل عمائر سكنية من خمسة أدوار وأخرى تجارية وسكنية من أربعة أدوار، إضافة إلى مبنى مكتبي مكون من أربعة أدوار، ويبلغ إجمالي البنايات المزمع تنفيذها 130 بناية سكنية وتجارية إضافة إلى أربعة آلاف وحدة سكنية عبارة عن شقق وفيلات بجانب مركز تجاري ضخم سيتم بناؤه على مساحة 160 ألف متر مربع لتلبية متطلبات الساكنين في المشروع والأحياء القريبة، وقد حصل على إشادة من كبار المطورين العقاريين العالميين خلال المشاركة في معرض سيتي سكيب 2005 الذي أقيم أخيرا في دبي.
وشرعت الشركة في تنفيذ مخطط القصر وسط الرياض في تشرين الثاني (نوفمبر) من العام الماضي حيث يتوقع الفراغ من هذه المرحلة في بداية الربع الأول من العام المقبل وسيتم تسليم بقية مراحل المشروع تباعا حسب الخطة الزمنية الموضوعة.
ويعد مشروع القصر الذي يقع في إحدى أهم المناطق الحيوية في الوسط الجنوبي للرياض واحدا من المشاريع المهمة والضخمة التي تملكها "دار الأركان" ويتكون من عناصر أساسية وأنشطة مختلفة سكنية وتجارية وترفيهية وإدارية طبقت من خلاله مفاهيم التطوير العقاري الشامل، حيث تم تدشينه ووضع حجر الأساس لمبنى البلدية الفرعي بالمشروع على يد الأمير الدكتور عبد العزيز بن محمد بن عياف آل مقرن أمين مدينة الرياض الذي أشاد بالمشروع واعتبره تحولا كبيرا في مفهوم التطوير العقاري ونواة ومعيارا للمشاريع السكنية التطويرية المقبلة التي تتطلع لها الأمانة في منطقة الرياض.
وينفرد المشروع بالعديد من المزايا من خلال تعدد استخداماته حيث قامت الشركة بتنفيذ البنية التحتية بالكامل وتم تخصيص الجزء الأكبر فيه للخدمات وممرات المشاة والحدائق والأماكن العامة، إضافة إلى المركز الإداري الذي يخدم المشروع والمناطق المجاورة كما ينفرد المشروع بتعدد أدوار مبانيه التي تصل إلى أربعة وخمسة أدوار كميزة إضافية تضاعف من قيمته السكنية والاستثمارية، كما أن المشروع بمواصفاته الحالية يعتبر الأول من نوعه في مدينة الرياض الذي يتم فيه تطبيق وتنفيذ مفهوم المراكز الحضرية متكاملة الخدمات ويعتبر نظام تخطيط متبعا عالميا لتخفيف الضغط على مراكز الوسط في المدن الكبرى.
"دار الأركان" تنقل قصرها من الرياض إلى جدة
"الاقتصادية" - الرياض - 15/01/1427هـ
تستعرض شركة دار الأركان للتطوير العقاري الأسبوع المقبل أكبر مشاريعها وأول مشروع محلي ينفذ وفق أسلوب التطوير الشامل.
وحاز مشروع "القصر" السكني والتجاري الذي يضم أربعة نطاقات بحدود 750 ألف متر مربع تشمل عمائر سكنية من خمسة أدوار وأخرى تجارية وسكنية من أربعة أدوار، إضافة إلى مبنى مكتبي مكون من أربعة أدوار، ويبلغ إجمالي البنايات المزمع تنفيذها 130 بناية سكنية وتجارية إضافة إلى أربعة آلاف وحدة سكنية عبارة عن شقق وفيلات بجانب مركز تجاري ضخم سيتم بناؤه على مساحة 160 ألف متر مربع لتلبية متطلبات الساكنين في المشروع والأحياء القريبة، وقد حصل على إشادة من كبار المطورين العقاريين العالميين خلال المشاركة في معرض سيتي سكيب 2005 الذي أقيم أخيرا في دبي.
وشرعت الشركة في تنفيذ مخطط القصر وسط الرياض في تشرين الثاني (نوفمبر) من العام الماضي حيث يتوقع الفراغ من هذه المرحلة في بداية الربع الأول من العام المقبل وسيتم تسليم بقية مراحل المشروع تباعا حسب الخطة الزمنية الموضوعة.
ويعد مشروع القصر الذي يقع في إحدى أهم المناطق الحيوية في الوسط الجنوبي للرياض واحدا من المشاريع المهمة والضخمة التي تملكها "دار الأركان" ويتكون من عناصر أساسية وأنشطة مختلفة سكنية وتجارية وترفيهية وإدارية طبقت من خلاله مفاهيم التطوير العقاري الشامل، حيث تم تدشينه ووضع حجر الأساس لمبنى البلدية الفرعي بالمشروع على يد الأمير الدكتور عبد العزيز بن محمد بن عياف آل مقرن أمين مدينة الرياض الذي أشاد بالمشروع واعتبره تحولا كبيرا في مفهوم التطوير العقاري ونواة ومعيارا للمشاريع السكنية التطويرية المقبلة التي تتطلع لها الأمانة في منطقة الرياض.
وينفرد المشروع بالعديد من المزايا من خلال تعدد استخداماته حيث قامت الشركة بتنفيذ البنية التحتية بالكامل وتم تخصيص الجزء الأكبر فيه للخدمات وممرات المشاة والحدائق والأماكن العامة، إضافة إلى المركز الإداري الذي يخدم المشروع والمناطق المجاورة كما ينفرد المشروع بتعدد أدوار مبانيه التي تصل إلى أربعة وخمسة أدوار كميزة إضافية تضاعف من قيمته السكنية والاستثمارية، كما أن المشروع بمواصفاته الحالية يعتبر الأول من نوعه في مدينة الرياض الذي يتم فيه تطبيق وتنفيذ مفهوم المراكز الحضرية متكاملة الخدمات ويعتبر نظام تخطيط متبعا عالميا لتخفيف الضغط على مراكز الوسط في المدن الكبرى.