المحور
13-02-2006, Mon 6:38 PM
بهذه الارتفعات الصاروخيه لبعض الاسهم وخاصه عديمة الفائده والتى لايلوح فى
المستقبل مايوقفها سواء جنى ارباح او تصحيح والنسب اليوميه التى لاعجب ان
تواصل حتى نهاية العام لان مثل هذه الاسهم ليست تعترف بمايدعى ارباح اوعوائد
فلا حاجة لها بذلك وانما تعترف بوفرة المال والتدوير حتى التجفيف لتصل فى نهاية
الامر الى يصل سعر سهمها الى ستة خانات على الاقل وهذا مادعانى للتسؤال كيف
اتفق كل المضاربون المعروفين فى السوق على جعل قيمة السهم ترتبط فقط فى قلة عدد اسهمه بدون النظر للمحفزات الاخرى مثل النمو وزيادة الارباح والعوائد والتى
اشغلو بها الجميع واتفقو على هبرة الخشخاش عندما كانت اسعارها لاتتعدى المائتين
لان لااحد كان يتوقع ان يخاطرو باموالهم فى هذه الاسهم قليلة العدد ومعدومة الفائده
ضاربين بعرض الحائط نسبة الخمسه فى المايه التى لايجب تخطيها بدون اعلان والتى اعتقدت الهيئه انها احسنت صنعا بتطبيقه دون الاالتفات الى ذكاء مضاربينا
فى التحايل على القانون فقد وجدو الحل الذى يريحهم من الهيئه وذلك باتفاق الشرف
بينهم على ان يتم التوزيع العادل بحيث تتحد ثلاث او اربع محافظ على سهم واحد وتوزيع الربح بينهم بامتلاكهم اضعاف مااعلنته الهيئه والسيطره الكامله على
السهم رغما ان محفزهم ضرب فى الخيال فباستطاعة الهيئه ان تلغى هذا المحقز
بقرار واحد وهو لاتجزئه للخسران او من تكون ارباحه من خارج نشاطه والوجب
على الهيئه ومراقبة تحرك السهم وسيعرفون عدم فائدة الخمسه فى المايه ومن
السهل مراقبة هذه المحافظ من خلال حسابتهم البنكيه اذا ارادت الهيئه ان تنهى
المهزله.
المستقبل مايوقفها سواء جنى ارباح او تصحيح والنسب اليوميه التى لاعجب ان
تواصل حتى نهاية العام لان مثل هذه الاسهم ليست تعترف بمايدعى ارباح اوعوائد
فلا حاجة لها بذلك وانما تعترف بوفرة المال والتدوير حتى التجفيف لتصل فى نهاية
الامر الى يصل سعر سهمها الى ستة خانات على الاقل وهذا مادعانى للتسؤال كيف
اتفق كل المضاربون المعروفين فى السوق على جعل قيمة السهم ترتبط فقط فى قلة عدد اسهمه بدون النظر للمحفزات الاخرى مثل النمو وزيادة الارباح والعوائد والتى
اشغلو بها الجميع واتفقو على هبرة الخشخاش عندما كانت اسعارها لاتتعدى المائتين
لان لااحد كان يتوقع ان يخاطرو باموالهم فى هذه الاسهم قليلة العدد ومعدومة الفائده
ضاربين بعرض الحائط نسبة الخمسه فى المايه التى لايجب تخطيها بدون اعلان والتى اعتقدت الهيئه انها احسنت صنعا بتطبيقه دون الاالتفات الى ذكاء مضاربينا
فى التحايل على القانون فقد وجدو الحل الذى يريحهم من الهيئه وذلك باتفاق الشرف
بينهم على ان يتم التوزيع العادل بحيث تتحد ثلاث او اربع محافظ على سهم واحد وتوزيع الربح بينهم بامتلاكهم اضعاف مااعلنته الهيئه والسيطره الكامله على
السهم رغما ان محفزهم ضرب فى الخيال فباستطاعة الهيئه ان تلغى هذا المحقز
بقرار واحد وهو لاتجزئه للخسران او من تكون ارباحه من خارج نشاطه والوجب
على الهيئه ومراقبة تحرك السهم وسيعرفون عدم فائدة الخمسه فى المايه ومن
السهل مراقبة هذه المحافظ من خلال حسابتهم البنكيه اذا ارادت الهيئه ان تنهى
المهزله.