أحمد عبدالله
26-12-2005, Mon 7:16 PM
ابراهيم الراجحي .. مثل المدرسه نكرها صغارا ولاكن لايختلف أثنين على انها مهمه ومفيده.
في بداية دخول التعليم للسعوديه كان الناس يحبون المدارس لدرجه لاتوصف بل ويسابقون عليها .
وفي بدايات ابراهيم الراجحي كان الشخص المحبوب من الجميع والكل يبحث عنه .
بعد فتره وعندما تخرج الجيل الاول واتى الجيل الذي يليه بدأ يخف لديهم حب المدارس والجيل الذي يليه بدا يكرهها .
وبعد فتره ايضا مع ابراهيم الراجحي بدأ الناس يخف حبهم له وبدأ اخرون يكرهونه .
الشاهد ان الجيل الاول او اولياء الامور يدفعون ابنائهم الى المدرسه لعلمهم بأهميتها وفائدتها
وانا اقول هنا ان ابراهيم الراجحي مثل المدرسه قد لانحبها وقد نحبها وقد يكرهها البعض ولكن كلنا نتفق على اهميتها فهي تعمل على تخريج جيل متعلم متوازن وسليم فكريا .
ابراهيم الراجحي ترك سوقنا فتره وهذا ليس بسر فالجميع يعلمه وكان كانه سأيق سياره تركها في الرابع على خط مستقيم .
السياره استمرت في المشي بس لابد ان ياتي وقت وينفذ منها البنزين او تتعطل وقد لاتجد محطات بنزين قريبه او اماكن اصلاح قريبه وقد تكون في منطقه مقطوعه وعندها مصيرها الى التلف ومصير من بداخلها الى الموت .
ابراهيم الراجحي هو قائد السياره ومهما كان فيه صناديق بنوك فهو القائد بلا منازع عاد ومن عودته بدأت عملية موازنه للسوق ... وقائد محنك لابد ان يفحص سيارته ويصلح ماعطب من اجهزتها ويمولها بالبنزين ويتخذ طرقا اكثر سلامه حتى ولو كانت اطول من الطرق المستقيمه لضمان وجود محطات بنزين وورش صيانه .
باختصار هذا الرجل داهيه . حتى وان اضر بالسوق على المدى القريب فلا شك انه مفيد على المدى البعيد .
تطبيل عيني عينك لابراهيم الراجحي
لو انه سهم شريته :)
في بداية دخول التعليم للسعوديه كان الناس يحبون المدارس لدرجه لاتوصف بل ويسابقون عليها .
وفي بدايات ابراهيم الراجحي كان الشخص المحبوب من الجميع والكل يبحث عنه .
بعد فتره وعندما تخرج الجيل الاول واتى الجيل الذي يليه بدأ يخف لديهم حب المدارس والجيل الذي يليه بدا يكرهها .
وبعد فتره ايضا مع ابراهيم الراجحي بدأ الناس يخف حبهم له وبدأ اخرون يكرهونه .
الشاهد ان الجيل الاول او اولياء الامور يدفعون ابنائهم الى المدرسه لعلمهم بأهميتها وفائدتها
وانا اقول هنا ان ابراهيم الراجحي مثل المدرسه قد لانحبها وقد نحبها وقد يكرهها البعض ولكن كلنا نتفق على اهميتها فهي تعمل على تخريج جيل متعلم متوازن وسليم فكريا .
ابراهيم الراجحي ترك سوقنا فتره وهذا ليس بسر فالجميع يعلمه وكان كانه سأيق سياره تركها في الرابع على خط مستقيم .
السياره استمرت في المشي بس لابد ان ياتي وقت وينفذ منها البنزين او تتعطل وقد لاتجد محطات بنزين قريبه او اماكن اصلاح قريبه وقد تكون في منطقه مقطوعه وعندها مصيرها الى التلف ومصير من بداخلها الى الموت .
ابراهيم الراجحي هو قائد السياره ومهما كان فيه صناديق بنوك فهو القائد بلا منازع عاد ومن عودته بدأت عملية موازنه للسوق ... وقائد محنك لابد ان يفحص سيارته ويصلح ماعطب من اجهزتها ويمولها بالبنزين ويتخذ طرقا اكثر سلامه حتى ولو كانت اطول من الطرق المستقيمه لضمان وجود محطات بنزين وورش صيانه .
باختصار هذا الرجل داهيه . حتى وان اضر بالسوق على المدى القريب فلا شك انه مفيد على المدى البعيد .
تطبيل عيني عينك لابراهيم الراجحي
لو انه سهم شريته :)