مويهان
04-12-2005, Sun 8:56 AM
كان هناك مدينة اسمها مدينة الاحلام تحمل كثير من الخيرات والانعام سيطر عليها الفرسان الثلاث ( رجلان وامرأه) وهم
الفارس سابي والفارس كهرمان والفارسه صولات وخرجت عن يد السلطان شهباز
حيث كان هؤلاء الثلاثة فرسان اقوياء ويعتبرون قادة وحماة لمدينتهم التي تحمل الكثير من الخيرات من ذهب وألماس وزمرد واموال وقد لقبوا بهذه الاسماء لأن
سابي : يسلب كثير من الاموال والذهب والفضه .
وكهرمان : لضخامة جسمه وحسن كرمه .
و صولات : لما يعمله من صولات وجولات بالمعارك اذا جن جنونها .
وحيث كان هؤلاء الثلاثة هم من يسيطرون على المدينة وينعمون برغد نعيمها.
فكر السلطان شهباز بإعادة السيطرة على هذه المدينة حيث لا يستطيع فرض سطوته عليها وهؤلاء الشجعان الثلاثة موجودين بها .
وكي ينال السلطان شهباز تلك السطوة اراد التخلص من هؤلاء الشجعان الثلاثة فارسل جنوده العظام بقيادة القائد (راجي) الى مدينة الاحلام .
وعند دخول القائد (راجي) إلى المدينه ارسل جنوده إلى الفرسان الثلاثة لاعتقالهم باسم السلطان شهباز وحيث ان هؤلاء الفرسان الثلاثة من الصعب السيطره عليهم دفعه واحده أعد القائد راجي خطه لكل واحد منهم للسيطره عليهم .
فأرسل الكثير من الجنود للفارس (كهرمان) كي لا يتحرك حيث ان الفارس (كهرمان) كبير الحجم ضخم الجثة ولا يمكن السيطره عليه إلى بارسال كثير من الجند لتكبيله . فتخلص (راجي) من الفارس (كهرمان).
ثم اعد للفارسه (صولات) خطه محكمه حيث ان الفارسه صولات لو احست بمكيده تحاك لها سيجن جنونها ووستقتل جنود القائد (راجي) فانتظر القائد (راجي) الفارسه( صولات) إلى ان نامت فاغلق عليها الابواب فاصبحت سجينة قصرها.
فتخلص (راجي) من الفارسه (صولات)
بقي من الفرسان الثلاثة الفارس( سابي) وهذا القائد لا تجدي معه المواجهه ولا التحايل لحبسه ، حيث انه صلب بصلابة الحديد ومستيقظ اغلب وقته .
فاحتار القائد راجي بكيفية السيطره على هذا القائد فعقد معه صفقه بعدم التدخل بما يحدث بالمدينه وان يجلس مكتوف الايدي مهما حصل بالمدينه فواقف الفارس ( سابي ) لهذا العرض .
وبعد السيطره على هؤلاء الفرسان الثلاثة نصّب القائد (راجي) نفسه حاكماً لمدينة الاحلام .... وكي يضاف إلى هذا الحاكم الجديد القوة والسطوة بنا لنفسه برجاً ليعلو عليه كان ارتفاعه 3000 متر ليتربع على كرسية الجديد.
وبعد ان سيطر الحاكم ( راجي) على المدينه اطلق العنان لجنودة لسلب ونهب خيرات المدينه فسيطروا على الزراعه والخدمات وبعض الصناعات .
فأذاقوا سكان مدينة الاحلام ألوان العذاب حتى انهم اصبحوا يبيعون كيلوا السمك بـ500 ريال والمنتجات الزراعية بـاكثر من 400 ريال .
وقد رفعوا كل شئ حتى الخدمات اصبح بعضها يصل قيمة الخدمه الى اكثر من 700 ريال وقد تواطأ معهم من تواطأ واستفاد منهم من استفاد من جنود الحاكم الظالم (راجي) . وتمسك من تمسك بالولاء للفرسان الثلاثة حتى ان كثير ممن طال عليهم الامد تمردوا على الفرسان وخانوهم ولجأوا الى حجنود الحاكم ( راجي) .
حتى اصبحت الحياة في تلك المدينة لا تطاق واخذ الكثير من سكان المدينة يشتكي للفارس ( سابي) بسؤ الاحوال التي وصلت إليها المدينة .
فقرر القائد ( سابي) بالتحرك ضد جنود الحاكم (راجي) فأخذ يقتل ويسلب من الجنود ما أخذوه من المدينة فارتفع صيته وذاعت شهرته المعهودة .
فبلغ الحاكم (راجي) هذا الخبر فلجأ إلى الفارسه الحسناء (صولات) فقرر الزواج بها واعتلى بها الى كرسيه في برجه العاجي، لتهدأت الفارس (سابي) من جهه وزيادة سطوته من جهة اخرى .
فقام الحاكم (راجي) باعلان زواجه من الحسناء( صولات) فانجب منها طفلاً ففرح (سابي) بهذا الخبر فهدأ من روعه .
واخذ السكان بالاحتفال بالمولود الجديد .
وما زال الفارس (كهرمان) مقيد الى ان يتم اطلاق سراحه بعد التحالف الجديد بين (راجي) و( صولات) و(سابي) فرجعت المدينة الى سابق عهدها باسعارها القديمة من المنتجات الزراعية والخدمات . وبقيادتهم الجديدة وهم الحاكم (راجي) وحرمه (صولات) والفارس (سابي).
وإلى اللقاء الى قصة أخرى ان شاء الله .
الفارس سابي والفارس كهرمان والفارسه صولات وخرجت عن يد السلطان شهباز
حيث كان هؤلاء الثلاثة فرسان اقوياء ويعتبرون قادة وحماة لمدينتهم التي تحمل الكثير من الخيرات من ذهب وألماس وزمرد واموال وقد لقبوا بهذه الاسماء لأن
سابي : يسلب كثير من الاموال والذهب والفضه .
وكهرمان : لضخامة جسمه وحسن كرمه .
و صولات : لما يعمله من صولات وجولات بالمعارك اذا جن جنونها .
وحيث كان هؤلاء الثلاثة هم من يسيطرون على المدينة وينعمون برغد نعيمها.
فكر السلطان شهباز بإعادة السيطرة على هذه المدينة حيث لا يستطيع فرض سطوته عليها وهؤلاء الشجعان الثلاثة موجودين بها .
وكي ينال السلطان شهباز تلك السطوة اراد التخلص من هؤلاء الشجعان الثلاثة فارسل جنوده العظام بقيادة القائد (راجي) الى مدينة الاحلام .
وعند دخول القائد (راجي) إلى المدينه ارسل جنوده إلى الفرسان الثلاثة لاعتقالهم باسم السلطان شهباز وحيث ان هؤلاء الفرسان الثلاثة من الصعب السيطره عليهم دفعه واحده أعد القائد راجي خطه لكل واحد منهم للسيطره عليهم .
فأرسل الكثير من الجنود للفارس (كهرمان) كي لا يتحرك حيث ان الفارس (كهرمان) كبير الحجم ضخم الجثة ولا يمكن السيطره عليه إلى بارسال كثير من الجند لتكبيله . فتخلص (راجي) من الفارس (كهرمان).
ثم اعد للفارسه (صولات) خطه محكمه حيث ان الفارسه صولات لو احست بمكيده تحاك لها سيجن جنونها ووستقتل جنود القائد (راجي) فانتظر القائد (راجي) الفارسه( صولات) إلى ان نامت فاغلق عليها الابواب فاصبحت سجينة قصرها.
فتخلص (راجي) من الفارسه (صولات)
بقي من الفرسان الثلاثة الفارس( سابي) وهذا القائد لا تجدي معه المواجهه ولا التحايل لحبسه ، حيث انه صلب بصلابة الحديد ومستيقظ اغلب وقته .
فاحتار القائد راجي بكيفية السيطره على هذا القائد فعقد معه صفقه بعدم التدخل بما يحدث بالمدينه وان يجلس مكتوف الايدي مهما حصل بالمدينه فواقف الفارس ( سابي ) لهذا العرض .
وبعد السيطره على هؤلاء الفرسان الثلاثة نصّب القائد (راجي) نفسه حاكماً لمدينة الاحلام .... وكي يضاف إلى هذا الحاكم الجديد القوة والسطوة بنا لنفسه برجاً ليعلو عليه كان ارتفاعه 3000 متر ليتربع على كرسية الجديد.
وبعد ان سيطر الحاكم ( راجي) على المدينه اطلق العنان لجنودة لسلب ونهب خيرات المدينه فسيطروا على الزراعه والخدمات وبعض الصناعات .
فأذاقوا سكان مدينة الاحلام ألوان العذاب حتى انهم اصبحوا يبيعون كيلوا السمك بـ500 ريال والمنتجات الزراعية بـاكثر من 400 ريال .
وقد رفعوا كل شئ حتى الخدمات اصبح بعضها يصل قيمة الخدمه الى اكثر من 700 ريال وقد تواطأ معهم من تواطأ واستفاد منهم من استفاد من جنود الحاكم الظالم (راجي) . وتمسك من تمسك بالولاء للفرسان الثلاثة حتى ان كثير ممن طال عليهم الامد تمردوا على الفرسان وخانوهم ولجأوا الى حجنود الحاكم ( راجي) .
حتى اصبحت الحياة في تلك المدينة لا تطاق واخذ الكثير من سكان المدينة يشتكي للفارس ( سابي) بسؤ الاحوال التي وصلت إليها المدينة .
فقرر القائد ( سابي) بالتحرك ضد جنود الحاكم (راجي) فأخذ يقتل ويسلب من الجنود ما أخذوه من المدينة فارتفع صيته وذاعت شهرته المعهودة .
فبلغ الحاكم (راجي) هذا الخبر فلجأ إلى الفارسه الحسناء (صولات) فقرر الزواج بها واعتلى بها الى كرسيه في برجه العاجي، لتهدأت الفارس (سابي) من جهه وزيادة سطوته من جهة اخرى .
فقام الحاكم (راجي) باعلان زواجه من الحسناء( صولات) فانجب منها طفلاً ففرح (سابي) بهذا الخبر فهدأ من روعه .
واخذ السكان بالاحتفال بالمولود الجديد .
وما زال الفارس (كهرمان) مقيد الى ان يتم اطلاق سراحه بعد التحالف الجديد بين (راجي) و( صولات) و(سابي) فرجعت المدينة الى سابق عهدها باسعارها القديمة من المنتجات الزراعية والخدمات . وبقيادتهم الجديدة وهم الحاكم (راجي) وحرمه (صولات) والفارس (سابي).
وإلى اللقاء الى قصة أخرى ان شاء الله .