الذهبي
09-10-2005, Sun 1:34 AM
استبشر مستثمرو سوق دبي المالية مع نهاية جلسة أمس بإعلان بنك دبي الإسلامي عن أرباحه خلال الأشهر التسعة الماضية لتصل نسبة النمو في الأرباح إلى 106 في المئة بعد تحقيق ربح بواقع 1.4 بليون درهم، منهياً بهذا حال الترقب التي سادت أجواء السوق خلال الأيام الماضية ومؤشراً لانطلاقة جديدة يُتوقع خلالها أن تشتعل السوق مع اقتراب موعد إعادة الفائض من أموال المشاركين في إعصار شركة دانة غاز الذي عصف بأسواق الخليج، بحسب التقرير اليومي عن الأسواق العربية لشعاع كابيتال.
وقد ارتفع المؤشر بواقع 17.54 نقطة (1.55 في المئة) ليقفل عند مستوى 1152.63 نقطة، بعد أن تداول المستثمرون 113.47 مليون سهم بقيمة 1.55 بليون درهم، نُفذت من خلال 7486 صفقة، حيث شهد السوق ارتفاع اسهم 13 شركة بينما انخفضت اسهم سبع شركات، ليرتفع قطاع الخدمات بنسبة 2.58 في المئة بعد تداول 85 مليون درهم، تلاه قطاع المصارف بنسبة 5.54 في المئة، بينما انخفضت قطاعات الاستثمار بنسبة 0.30 في المئة بتداول 7 مليون درهم، وقطاع التأمين بتداول 15.8 مليون درهم.
من ناحيتها، أنهت السوق السعودية جلسة أمس الصباحية منخفضة بقيادة سهم شركة سابك التي أعلنت أنها لم تدخل طرفاً لشراء اسهم سيدي كرير للبتروكيماويات المصرية، إضافة إلى انخفاض أسعار النفط.
فقد سجل المؤشر هبوطاً بواقع 19.06 نقطة (0.13 في المئة) مستقراً عند مستوى 14523.96 نقطة، وتداول المستثمرون 20.48 مليون سهم بقيمة 6.24 بليون ريال سعودي تم تنفيذها من خلال 77881 صفقة.
وارتفعت أسعار اسهم 57 شركة، بينما انخفضت اسهم 26 شركة، وسجل قطاع الزراعة أعلى ارتفاع بنسبة 2.96 في المئة، تلاه قطاع الكهرباء بنسبة 2.36 في المئة، بينما قاد قطاع المصارف الانخفاض بنسبة 0.56 في المئة، تلاه قطاع الصناعة بنسبة 0.43 في المئة.
وفي الكويت، تمكنت السوق المالية من المحافظة على استمرارية الارتفاع بعد أن جاء إعلان نتائج البنك الوطني ليفوق التوقعات مؤكداً قوة الاقتصاد الكويتي، بنمو أرباح بنسبة 66 في المئة لتصل إلى 155.7 مليون دينار كويتي.
وقد ارتفع المؤشر بواقع 33.50 نقطة (0.31 في المئة) ليقفل عند مستوى 10548.9 نقطة بعد أن تداول المستثمرون 202.72 مليون سهم بقيمة 110.53 مليون دينار كويتي تم تنفيذها من خلال 7596 صفقة، وعلى الصعيد القطاعي فقد حقق قطاع المصارف أعلى ارتفاع بنسبة 1.78 في المئة، تلاه قطاع الاستثمار بنسبة 0.70 في المئة بينما تصدر قطاع صناديق الاستثمار الانخفاض بنسبة 0.58 في المئة، تلاه قطاع الصناعة بنسبة 0.55 في المئة.
وقد ارتفع المؤشر بواقع 17.54 نقطة (1.55 في المئة) ليقفل عند مستوى 1152.63 نقطة، بعد أن تداول المستثمرون 113.47 مليون سهم بقيمة 1.55 بليون درهم، نُفذت من خلال 7486 صفقة، حيث شهد السوق ارتفاع اسهم 13 شركة بينما انخفضت اسهم سبع شركات، ليرتفع قطاع الخدمات بنسبة 2.58 في المئة بعد تداول 85 مليون درهم، تلاه قطاع المصارف بنسبة 5.54 في المئة، بينما انخفضت قطاعات الاستثمار بنسبة 0.30 في المئة بتداول 7 مليون درهم، وقطاع التأمين بتداول 15.8 مليون درهم.
من ناحيتها، أنهت السوق السعودية جلسة أمس الصباحية منخفضة بقيادة سهم شركة سابك التي أعلنت أنها لم تدخل طرفاً لشراء اسهم سيدي كرير للبتروكيماويات المصرية، إضافة إلى انخفاض أسعار النفط.
فقد سجل المؤشر هبوطاً بواقع 19.06 نقطة (0.13 في المئة) مستقراً عند مستوى 14523.96 نقطة، وتداول المستثمرون 20.48 مليون سهم بقيمة 6.24 بليون ريال سعودي تم تنفيذها من خلال 77881 صفقة.
وارتفعت أسعار اسهم 57 شركة، بينما انخفضت اسهم 26 شركة، وسجل قطاع الزراعة أعلى ارتفاع بنسبة 2.96 في المئة، تلاه قطاع الكهرباء بنسبة 2.36 في المئة، بينما قاد قطاع المصارف الانخفاض بنسبة 0.56 في المئة، تلاه قطاع الصناعة بنسبة 0.43 في المئة.
وفي الكويت، تمكنت السوق المالية من المحافظة على استمرارية الارتفاع بعد أن جاء إعلان نتائج البنك الوطني ليفوق التوقعات مؤكداً قوة الاقتصاد الكويتي، بنمو أرباح بنسبة 66 في المئة لتصل إلى 155.7 مليون دينار كويتي.
وقد ارتفع المؤشر بواقع 33.50 نقطة (0.31 في المئة) ليقفل عند مستوى 10548.9 نقطة بعد أن تداول المستثمرون 202.72 مليون سهم بقيمة 110.53 مليون دينار كويتي تم تنفيذها من خلال 7596 صفقة، وعلى الصعيد القطاعي فقد حقق قطاع المصارف أعلى ارتفاع بنسبة 1.78 في المئة، تلاه قطاع الاستثمار بنسبة 0.70 في المئة بينما تصدر قطاع صناديق الاستثمار الانخفاض بنسبة 0.58 في المئة، تلاه قطاع الصناعة بنسبة 0.55 في المئة.