الأخبار الإقتصادية ليوم السبت20 أغسطس

[مسهمة]

هنا نجتمع لنتداول الأخبار الإقتصادية التي تهم السوق السعودي

أتمنى مشاركة الجميع بما لديهم من جديد
على أن تكون أخبار مثبتة وليست إشاعات

[مسهمة]

تداول سوق الأسهم السعودية يقفز فوق 22 مليار دولار http://www.menafn.com/images/inc_images/img_trnsp.gifhttp://www.menafn.com/images/inc_images/img_trnsp.gifMENAFN (http://www.menafn.com/) - 19/08/2005 (MENAFN) قفزت قيمة التداول السوقي للاسهم السعودية لهذا الأسبوع حيث بلغت 83.4 مليار ريال تعادل 22.2 مليار دولار مقابل 76.5 مليار ريال تعادل 20.4 مليار دولار للأسبوع الماضي.

فقد واصل سوق الأسهم السعودي بداية الأسبوع المنصرم تسجيل الأرقام القياسية حيث تخطى المؤشر السبت الماضي الحاجز النفسي 14000 نقطة ليحقق في اليوم التالي أعلى قيمة اغلاق في تاريخه مسجلا 14347.17.

وبحسب خبير مالي سعودي فإن هذا الارتفاع كان مدعوما بشكل رئيسي بارتفاع سعر سهم سابك مشيرا الى ان سوق الاسهم السعودية عاد للانخفاض في منتصف الاسبوع اثر عمليات لجني الأرباح تركزت على سهم سابك.

هذا وقد أغلق مؤشر تداول لجميع الاسهم الخميس مسجلا 14313.83 نقطة بارتفاع نسبته 2.8% عن اغلاق الأسبوع الماضي وبذلك يكون المؤشر قد ارتفع بنسبة 74.4% منذ بداية العام.

جدير بالذكر أن أسهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية سابك استحوذت الأسبوع الفائت على أعلى نسبة من التداول في السوق بلغت 10% تلاها سهم مجموعة صافولا بنسبة 4% ثم سهم شركة القصيم الزراعية بنسبة %.

وتوقع الخبير السعودي أن يتعرض سوق الأسهم السعودي خلال الاسبوع المقبل لتذبذبات حادة متأثرا بتقلبات أسعار النفط التي تعتبر العامل الرئيسي في تحديد مسار السوق في الأسابيع القادمة.

[مسهمة]

لندن (رويترز) - قفزت اسعار النفط للعقود الآجلة بأكثر من دولارين يوم الجمعة مع تجدد المخاوف بشان الامدادات بعد هجوم صاروخي استهدف سفنا امريكية في الشرق الاوسط وتوقف صادرات النفط من الاكوادور.

وفي بورصة البترول الدولية بلندن قفز سعر خام القياس الاوروبي مزيج برنت لعقود اكتوبر تشرين الاول 2.16 دولار الى 64.56 دولار للبرميل بحلول الساعة 1716 بتوقيت جرينتش.

وفي بورصة نايمكس بنيويورك صعد الخام الامريكي الخفيف لعقود سبتمبر ايلول 2.03 دولار الى 65.30 دولار للبرميل.

[مسهمة]

برلين (رويترز) - قالت صحيفة ألمانية يوم الجمعة نقلا عن مسودة تقرير التوقعات الاقتصادية العالمية لصندوق النقد الدولي إن الصندوق يرى في أسعار النفط التي قفزت إلى مستويات قياسية خطرا متزايدا على النمو العالمي.

ونقلت صحيفة هاندلسبات اليومية المتخصصة في شؤون المال والأعمال عن التقرير الذي من المنتظر أن ينشر في منتصف سبتمبر أيلول قوله "إجمالا فإن الأخطار أصبحت أكبر."

وذكرت الصحيفة ان صندوق النقد سيقول في تقريره انه يتوقع ان يبلغ متوسط اسعار النفط هذا العام 51 دولارا للبرميل وان يرتفع الى 53 دولارا للبرميل في 2006.

واضافت ان الصندوق يتوقع ان ينمو الاقتصاد العالمي بنسبة 4.3 في المئة في 2005 ترتفع الى 4.4 في المئة في 2006 وأن ينمو الاقتصاد الامريكي بنسبة 3.6 في المئة في 2005 وبنسبة 3.5 في المئة في 2006 .

[مسهمة]

http://www.asharqalawsat.com/01common/thelogo1.gif (http://www.asharqalawsat.com/default.asp)





أسعار النفط تستعيد قوتها وتتعزز فوق مستوى 64 دولارا مدعومة بتوقف صادرات الإكوادور

خبير: ارتفاع الطلب ونقص الإمدادات والمضاربة تدفع بالأسعار لأكثر من 100 دولار للبرميل

http://www.asharqalawsat.com/2005/08/20/images/economy.318581.jpg
لندن: «الشرق الأوسط» والوكالات
استعادت أسعار النفط قوة دفعها أمس فارتفعت مرة أخرى الى مستوى 64 دولارا للبرميل مع استمرار المخاوف من الضغوط على امدادات البنزين الأميركي وتوقف صادرات الاكوادور النفطية مما دعم ارتفاع الاسعار بعد تراجعها في منتصف الاسبوع.ودعم ارتفاع الهجوم الصاروخي الذى تعرضت له السفن الحربية الأميركية في العقبة. وكانت أسعار النفط قد تراجعت هذا الاسبوع وسط دلائل على أن اسعار الخام المرتفعة تزيد من التضخم وتحد من أرباح الشركات، لكن الخام الأميركي ارتفع أمس77 سنتا الى 64.04 دولار للبرميل، كما ارتفع مزيج برنت خام القياس الاوروبي 80 سنتا الى 63.20 دولار للبرميل. وهبطت مخزونات البنزين الأميركي بحدة أكبر من المتوقع الاسبوع الماضي لتظل قريبة من الحد الادنى لنطاقها الطبيعي في هذا الوقت من العام.

وزادت أسعار النفط الخام عن مثلي مستواها خلال العامين الماضيين وسط مخاوف من عدم كفاية الطاقة الانتاجية بالقطاع لتلبية الطلب من أكبر مستهلكين في العالم، وهما الولايات المتحدة والصين. وفي حين ظلت مخزونات الخام قوية نسبيا فإن تعطل الامدادات يبقي المتعاملين في حالة تأهب. فهناك انخفاض الانتاج عن المستوى المعتاد في الهند وبحر الشمال بعد عمليات توقف الشهر الماضي.

في الوقت ذاته، ما زالت تضخ بأعلى معدل منذ ربع قرن لم يعد لديها طاقة انتاجية غير مستغلة كافية لتعويض النقص في الازمات. وأعلنت الاكوادور أنها أوقفت صادرات نحو 144 الف برميل يوميا أغلبها يوجه للولايات المتحدة بسبب احتجاجات في اقليمين بسبب مستويات الاستثمار التي تقدمها الشركات الاجنبية للاقاليم التي تعمل بها.

وبدأت الاضطرابات الاحد الماضي في اقليمي سوكومبيوس وأورلانا، حيث يطالب المواطنون هناك بشق المزيد من الطرق وتوفير المزيد من الوظائف للعمال المحليين في شركات النفط الاجنبية وطرد شركتي نفط أجنبيتين من الاقليمين، وهما أوكسدنتال الأميركية وإنكانا الكندية.

وسيطر المحتجون على المطارات والمباني العامة وأحد أقسام الشرطة على الاقل. وقد أعلن إقليم ثالث، هو إقليم نابو، أول من أمس، أنه سيشارك في الاضراب العام. ويقول بعض المراقبين ان الرئيس الاكوادوري السابق لوشيو جوتريز الذي أطيح به من الرئاسة في ابريل (نيسان) الماضي ربما يكون وراء هذه الاضطرابات.

وقد أعلنت حالة الطوارئ وفرض حظر التجوال على الاقليمين مساء أمس. ولكن التقارير الواردة أمس تشير إلى أن حالة الطوارئ لم تؤد إلى هدوء الموقف. وكانت صادرات الاكوادور من النفط قد انخفضت منذ بدء الاضطرابات من 200 ألف برميل يوميا إلى حوالي 10 آلاف برميل أول من أمس. وقال وزير الطاقة الاكوادوري، إن انتاج النفط خسر بسبب هذه الاضطرابات حوالي 100 مليون دولار أميركي، وان قطاع النفط سيحتاج إلى ما يتراوح بين 30 و60 يوما للعودة إلى مستويات الانتاج السابقة.

[مسهمة]

خبير: النفط سيتجاوز 100 دولار للبرميل



إلى ذلك، قال جيم روجرز، خبير السلع الأولية الأميركي، في تصريح لـ«رويترز»، أمس، ان أسعار النفط سترتفع عن مستوى مائة دولار للبرميل في اطار ارتفاع مستمر في اسعار السلع الاولية في حين ستتراجع اسعار الاسهم. وقال روجرز، الشريك السابق للملياردير جورج سوروس: «لا أعرف ما يمكن أن يحدث في الربع المقبل من العام، أو أو حتى في العام المقبل... لكن السعر سيتجاوز مائة دولار، وليست لدي أي فكرة عن الوقت الذي سيستغرقه ليصل الى هذا المستوى».وحتى الآن بلغ أعلى مستوى لسعر الخام الأميركي 67.10 دولار للبرميل وسجله الاسبوع الماضي. ويقول روجرز ان أصولا أخرى مثل الاسهم ستتضرر من الاثر التضخمي لارتفاع أسعار النفط.

وقال: «عندما ترتفع أسعار السلع الاولية تتراجع أسعار الاسهم.. الواقع يشير الى ان هذا ما كان يحدث دوما». فالتاريخ على الاقل يشير الى أن ارتفاع اسعار السلع الاولية سيستمر حتى ما بين 2014 و2022. وأضاف: «ارتفاعات اسعار السلع الاولية استمرت ما بين 15 و20 عاما... أمامنا ما بين سبعة و17 عاما». ويرى انه حتى الآن، فإن تدفقات أموال المضاربة والاستثمار على سوق النفط لم يكن لها أثر يذكر على الاسعار بشكل عام. لكن هذا الوضع قد يتغير، وتابع: «يتجه الناس الى الاسواق التي ترتفع فيها الاسعار». وهو يرى الارتفاع الراهن في أسعار النفط أكثر من مجرد فقاعة نتجت عن المضاربات، اذ يستند الى طلب قوي ونقص خطير في الامدادات في حين أن مصادر الطاقة البديلة ما زالت تفتقر للقدرة على المنافسة. وقال: «حتى اذا انخفض الطلب فإن الامدادات تنخفض بمعدل سريع للغاية».

وقال روجرز: «لم تظهر اكتشافات نفطية كبيرة منذ أكثر من 35 عاما».

وتابع الخبير الذي ألف دليلا للمستثمرين حقق أعلى مبيعات «انه مع الارتفاع الحاد في الاسعار فإن تحقيق مكاسب من دخول السوق الآن، أمر صعب وبعض المتعاملين يواجهون مشاكل». وتأسس مؤشر روجرز الدولي للسلع الاولية في اغسطس (اب) عام 1998 وارتفع أكثر من 200 بالمائة في الاجمالي.

وعلى الصعيد ذاته، قالت صحيفة ألمانية أمس نقلا عن مسودة تقرير التوقعات الاقتصادية العالمية لصندوق النقد الدولي، ان الصندوق يرى في أسعار النفط التي قفزت الى مستويات قياسية خطرا متزايدا على النمو العالمي. ونقلت صحيفة «هاندلسبات» اليومية المتخصصة في شؤون المال والاعمال عن التقرير الذي من المنتظر ان ينشر في منتصف سبتمبر (ايلول)، قوله: «إجمالا فإن الاخطار أصبحت أكبر». وذكرت الصحيفة «ان صندوق النقد سيقول في تقريره انه يتوقع ان يبلغ متوسط اسعار النفط هذا العام 51 دولارا للبرميل، وان يرتفع الى 53 دولارا للبرميل في 2006».

واضافت ان الصندوق يتوقع ان ينمو الاقتصاد العالمي بنسبة 4.3 في المائة في 2005 ترتفع الى 4.4 في المائة في 2006 وأن ينمو الاقتصاد الأميركي بنسبة 3.6 في المائة في 2005 وبنسبة 3.5 في المائة في 2006.

في الوقت ذاته، أوردت «رويترز» أمس أن مؤسسة «ميريل لينش» رفعت أمس توقعاتها لسعر الخام الأميركي الخفيف في الاجل الطويل بنسبة 40 بالمائة الى 42 دولارا للبرميل بعد يوم واحد من قول مؤسسة «غولدمان ساكس»، أكبر منافس لها، انها تتوقع أن يبلغ سعر البرميل نحو 60 دولارا بحلول نهاية العقد الراهن. وزاد فريق الطاقة العالمي بميريل لينش كذلك توقعاته لسعر الخام الأميركي الخفيف الى 56 دولارا للبرميل هذا العام بارتفاع ستة دولارات عن توقعه السابق و52 دولارا في عام 2006 بارتفاع عشرة دولارات. وبلغ متوسط اسعار النفط 53.71 دولار للبرميل حتى الآن هذا العام.

وقال الفريق: «في رأينا أن الارتفاع في الفترة الأخيرة جاء نتيجة اضطرابات قصيرة الاجل في الامدادات وتجدد التوترات السياسية. ولا نتوقع ان يستمر مستوى 60 دولارا في الاجل الطويل ونتوقع أن يتراجع السعر». لكن غولدمان ساكس، أكبر مؤسسة تمويلية تتعامل في قطاع الطاقة في العالم، توقعت ارتفاعات أكبر. فقالت ان الافتقار للاستثمار في عمليات التنقيب والانتاج سيبقي على اسعار النفط حول مستوى 60 دولارا للبرميل في الاجل الطويل. وحتى مع اقتراب الاسعار من مستوياتها القياسية، قالت غولدمان ساكس «ان شركات النفط تكتنز سيولة كبيرة تبلغ نحو 500 مليار دولار بدلا من ضخها في مشروعات جديدة بسبب حالة عدم التيقن من الربحية».

ويوضح التقريران انقسام المحللين بشأن استجابة قطاع النفط للارتفاع المستمر منذ أكثر من عامين في أسعار النفط التي تجاوزت 67 دولارا للبرميل الاسبوع الماضي. وجرى تداول الخام الأميركي بسعر 63.63 دولار للبرميل اليوم الجمعة بارتفاع بنسبة 46 بالمائة منذ يناير (كانون الثاني). ودعا محللون وبعض الحكومات شركات النفط لاستثمار المزيد من عائداتها الاستثنائية في أصول للانتاج والتكرير للمساعدة في تخفيف الضغوط على الطاقة الانتاجية العالمية، لكن العديد من الشركات ما زالت قلقة من بدء موجة جديدة من الانخفاض مثلما حدث في أواخر التسعينات.

[مسهمة]

البنك الأهلي السعودي : التسهيلات الائتمانية تشكل 37 % من إجمالي محفظة القروض وقطاع الشركات يُساهم بـ 19% من صافي دخل المصرف



الرياض : "الشرق الأوسط"
يُساهم قطاع الشركات في البنك الأهلي بما نسبته نحو19 في المائة من صـافي دخـل البنـك، ووفقاً لعبد الرحمن عداس رئيس قطاع الشركات في البنك الأهلي، تمكَّن البنك خلال العام المنصرم من زيادة حصته السوقية في قطاع الشركات وإطلاق المزيد من المنتجات الجديدة المُصمَّمة خصيصاً لعملاء هذا القطاع، ويضيف عداس أنهم يتطلعون إلى أن يكون البنك الأفضل في الخدمات المصرفية لشريحة مختارة من الشركات والمؤسسات في الوقت الذي بلغ فيه حجم التسهيلات الائتمانية التي منحها البنك لعملاء القطاع شكِّلت 37 في المائة من إجمالي محفظة القروض والسلف للعام الماضي.ووفقاً لرئيس قطاع الشركات في البنك، تمكَّن «الأهلي» خلال العام الماضي من زيادة حصته السوقية في قطاع الشركات وتفعيل منتجاته الجديدة، «كبرنامج إدارة النقد» الذي بدأ يستقطب المزيد من العملاء ومنتج «التيسير التجاري» للتمويل الاسلامي المتعدد الاغراض الذي نما بشكل ملحوظ، وخصخصة مراكز خدمات خاصة بالمؤسسات والشركات الكبيرة الحجم لتقديم خدمة مصرفية شاملة لهذه الشريحة من العملاء. ولم يقتصر نشاط البنك «الأهلي» خلال عام 2004 على تفعيل وتطوير المنتجات والخدمات والتمويل بل استمر في المساهمة في إدارة وترتيب عدد من عمليات تمويل المشاريع الكبرى للشركات العملاقة في السوق السعودية. ولا يبدو أن التحوُّل الذي أصاب قطاع مصرفية الأفراد بتحويل كافة فروع البنك لفروع إسلامية بنهاية عام 2005 والنمو الحاصل فيه قد شكَّل عامل ضغط على البنك الأهلي من ناحية المنتجات التقليدية والخدمات المصرفية للشركات، حيث ان التمويل الإسلامي والمنتجات الاسلامية المخصصة للشركات ينمو سنوياً وبشكل سريع، وتقوم استراتيحية العمل في البنك الأهلي بربط أي تحول لهذا القطاع على توافر البدائل الشرعية القادرة على توفير نفس المستوى من الخدمة للعميل.

[مسهمة]

تذبذب "المراعي" يؤثر على "سدافكو" و"صافولا" و"نادك"
السوق يحافظ على 14 ألف نقطة وتوقع ارتفاع حجم وقيمة التداول


أبها: محمد مروان
يبدأ سوق الأسهم أسبوعه الجاري مدفوعا بدخول شريحة المعلمين الذي باشروا أعمالهم اليوم، واقتراب انتهاء الإجازة الصيفية التي لم يتبق لها سوى أسبوعين تقريبا، فيما يتوقع زيادة حجم وقيمة التداول اللتين تعتبران ضروريتين ليستمر المؤشر في صعوده نحو 15 ألف نقطة.
وسجل السوق الأسبوع المنصرم عدة نقاط مهمة أبرزها تجاوزه حاجز 14 ألف نقطة، ومحافظته عليه طوال أيام الأسبوع مما يؤكد أن هذا الحاجز يحظى بمستوى ثقة جيد بين المتعاملين، وكذلك تحقيقه قمتين قياسيتين جديدتين، وصعود أسهم القطاع الصناعي مدفوعة بارتفاع أسعار النفط، ونشاط أسهم المضاربة وفي مقدمتها "المواشي" و"الكهرباء" و"الباحة".
وكان الحدث الأهم بدء تداول "المراعي" الذي أصبحت معه السوق السعودية تتداول يوميا أسهم 77 شركة.
وسجل السهم أعلى قيمة في أول يوم لتداوله بلغت 912 ريالاً ليتراجع في نفس اليوم ويغلق على 782 ريالاً وينهي اليوم الثاني على 804 ريالات بالارتفاع 2.8% فقط.
وأثر هذا التذبذب للسهم في اليومين الأولين لتداوله على أسهم الشركات المثيلة "صافولا" و"سدافكو" و"نادك" لتتراجع 1.51 و 6.31 و11.29% على التوالي. وكانت هذه الشركات شهدت ارتفاعا ملحوظا الأسبوع الماضي متفائلة بأن يحقق "المراعي" قفزات سعرية كبيرة في أيام تداوله الأولى.
وبدأ السوق الأسبوع المنصرم بقيمة قياسية عند 14198 وسجل كذلك في اليوم التالي قمة أخرى وصلت به إلى 14347 ، ثم تعرض لمقاومة شديدة خضع بعدها لعمليات جني أرباح لمدة يومين، ليعود بعد ذلك للارتفاع في اليومين الأخيرين، ولكن دون الوصول إلى حاجز المقاومة 14400، ويغلق على 14313 نقطة بارتفاع 383 نقطة عن الأسبوع الأسبق. وينتظر المؤشر المقاومة الأولى اليوم عند 14360 نقطة، فيما سيجد الدعم على 14230 نقطة.
وهذا أول أسبوع يشهد تداول أسهم 77 شركة، ارتفعت منها 60 فيما تراجعت 16 أخرى وحافظت واحدة على مستواها دون تغيير.
وارتفعت قيمة وكمية التداول مقارنة بالأسبوع الأسبق حيث بلغت 83.3 مليار ريال تمثل 272.2 مليون سهم بعدد صفقات تجاوز 1159 صفقة.
ومازال "سابك" الأكثر تداولا في السوق بقيمة 8 مليارات ريال، تلاه "صافولا" و"القصيم الزراعية" و"اللجين" و"الكهرباء".
وتصدر سهم "المكيرش" التداولات من حيث الكمية بـ 29.6 مليون سهم تلاه "الكهرباء" و"القصيم الزراعية" و"الباحة" و"حائل الزراعية".
واعتلت "المراعي" قائمة الشركات الرابحة في أسبوع تلاها "الباحة" و"الجبس" و"ثمار" و"تهامة للإعلان".
وكانت "نادك" أكبر الشركات الخاسرة تلاها "سدافكو" و"صافولا" و"المصافي" و"الفنادق".

[مسهمة]

مسجلة نسبة ارتفاع 75 بالمائة خلال العام

السوق تختتم الأسبوع على ارتفاع وتستقبل المراعي بعقلانية

الدمام - علي البراهيم (AliBrahim@alyaum.com)

http://www.alyaum.com/images/11/11754/302879_1.jpg

http://www.alyaum.com/images/11/11754/302879_2.jpg



أنهت سوق الأسهم تعاملاتها الأسبوع المنتهي ( يوم قبل أمس الخميس) على ارتفاع نسبته 2,8 بالمائة عن إغلاق الأسبوع الماضي .. وكانت السوق قد سجلت أعلى قيمة ارتفاع في بداية الأسبوع بلغت 14,347,17 نقطة وهي أعلى قيمة تحققها السوق في تاريخها حتى الآن .
وجاء الارتفاع بدعم قوي من سهم سابك الذي حقق ارتفاعا قويا متأثرا بالارتفاعات المتلاحقة التي سجلتها أسعار النفط والتي تجاوزت 67دولارا للبرميل .. لكن السوق مرت في منتصف الأسبوع بتراجع طفيف نتيجة عمليات جني الأرباح التي تعرضت لها غالبية الأسهم بعد الارتفاعات الكبيرة التي حققتها والتي وصل بعضها إلى 20 بالمائة .
كما واصلت التراجع حتى يوم الثلاثاء الماضي متأثرة بتراجع أسعار النفط التي كان تأثيرها واضحا على القطاع الصناعي بصفة عامة وسهم سابك بصفة خاصة.
فيما استأنفت السوق ارتفاعاتها منذ يوم الأربعاء الماضي الذي شهد ولادة سهم المراعي الذي استضافته السوق باحتفالية إيجابية على خلاف استقبالها لسهمي اتحاد اتصالات والبلاد حيث كانت السوق خلال طرحهما مضطربة نسبيا حيث استقبلت السوق سهم المراعي بكل هدوء وعقلانية وأدرج ضمن أسهم شركات القطاع الصناعي - بكمية 4,5 مليون سهم .. وهي جزء من أسهم الشركة التي طرحتها مؤخرا للاكتتاب العام مقابل 512 ريالا للسهم ليرتفع عدد شركات السوق إلى 77 شركة تتضمنها كافة قطاعاتها.
وكان السهم قد حقق أعلى قيمة تداول خلال اليوم الأول من طرحه تخطت المليار ريال عند سعر910 ريالات إلا أن موجة البيع العاصفة التي تعرض لها السهم عصفت به ليفقد أكثر من مائة ريال خلال دقائق من أعلى قيمة حققها ليغلق عند سعر782 ريالا أو مناسبته 52,75 بالمائة.. لكنه ارتفع في الجلسة الختامية عند مستوى 804 ريالات أو ما نسبته بالمائة.
وكانت السوق أغلقت الجلسة الختامية لتعاملات الأسبوع على ارتفاع وبفارق 2,8 بالمائة عن إغلاق الأسبوع الماضي لتسجل نسبة ارتفاع 75 بالمائة خلال العام فيما كان الفرق في نسبة التداول بين الأسبوع والأسبوع الماضي 83 بالمائة.
وكان ابرز القطاعات ارتفاعا خلال الأسبوع القطاع الصناعي بنسبة 51 بالمائة بقيادة سابك تلاه الخدمات بنسبة 25 بالمائة والزراعة 1 بالمائة والبنوك والاتصالات 4 بالمائة والكهرباء 3 بالمائة والأسمنت 2 بالمائة التأمين عن نقطة (لا تغير).
وتوقع مراقبون أن تشهد السوق خلال تعاملات الأسبوع القادم ارتفاعا تتخلله نسبة تذبذب ربما تكون حادة متأثرة بتأرجح سهم سابك الذي سيكون حتما متأثرا بتقلبات أسعار النفط التي ربما هي الأخرى تشهد تذبذبات طفيفة

[مسهمة]

رأس مالها يزيد عن 500 مليون وتوقعات بإشهار بعد شهرين
تأسيس شركة أسمنت جديدة في المنطقة الغربية



الرياض - فياض العنزي:
يعكف حالياً عدد من رجال الأعمال على تأسيس شركة أسمنت جديدة في المنطقة الغربية واشهارها بعد ان تم حصولهم على الترخيص الصناعي من وزارة التجارة والصناعة. وأكدت مصادر مطلعة أنه يجري حالياً التشاور مع عدد من رجال الأعمال في المملكة للمشاركة في اكتتاب التأسيس وتغطية رأس مال الشركة والذي يتوقع أن يزيد عن 500 مليون ريال.

ويتوقع أن يتم الاعلان خلال الشهرين المقبلين عن تأسيس الشركة الجديدة «أسمنت مكة»، بعد أن يتم اكتمال الاكتتاب في أسهمها المطروحة للمؤسسين، والتي يتوقع ان يتجاوز عددها 10 ملايين سهم، بقيمة 50 ريالا لكل سهم.

كما يتوقع أن يزيد حجم استثمارات الشركة بعد تأسيسها والبدء في تنفيذ المصنع عن مليار ريال، وان يتم تغطية 50٪ من تلك الاستثمارات من رأس المال، وال 50٪ المتبقية من قروض تجارية وقروض صناعية يمولها صندوق التنمية الصناعي.

ويتوقع ان يشهد تأسيس الشركة الجديدة اقبالا جيدا في ظل الطلب المتزايد على الأسمنت في السوق المحلي، وارتفاع الطلب بشكل متسارع أدى إلى وصول اسعار الاسمنت لأرقام قياسية في السوق المحلية.

ويوجد حاليا ثمان شركات منتجة للأسمنت تصل طاقاتها الانتاجية إلى حوالي (22,73) مليون طن وبلغت استثماراتها اكثر من 16 مليار ريال.

كما قامت وزارة التجارة والصناعة بالترخيص ل (27) مشروعا جديدا تقدر طاقتها الاجمالية بحوالي (45) مليون طن وحجم استثماراتها بأكثر من 21 مليار ريال، وسيقوم أصحاب تلك التراخيص بإجراء الدراسات اللازمة للتأكد من الجدوى الاقتصادية لتنفيذ تملك المشاريع الصناعية لانتاج الأسمنت، كما يجري العديد من شركات الأسمنت القائمة حاليا توسعات لزيادة طاقتها الانتاجية والبعض الآخر يجري الدراسات اللازمة لنفس الغرض.

وكانت الوزارة قد قامت بعدد من الخطوات الاجرائية لتقليل آثار ازمة الأسمنت وتخفيض الأسعار التي تجاوزت الضعف عن معدلاتها السابقة في بعض أسواق المملكة، حيث تم اعفاء واردات المملكة من الأسمنت والرسوم الجمركية خلال الفترة من 9/4/1426ه حتى نهاية يوم السبت 29/11/1426ه كما ان رسم الاستيراد سيتم تخفيضه من (20٪) إلى (5٪) اعتبارا من 1/12/1426ه ، وذلك لزيادة تدفق كميات أكبر من الأسمنت للأسواق المحلية لمواجهة الطلب المتزايد على هذه السلعة الاستراتيجية بأسعار ملائمة، وذلك لتلبية حاجات المواطنين للاسهام في النهضة العمرانية التي تشهدها المملكة

[الماهل]

بارك الله فيك يالغالي

[مسهمة]

المتاجرة في الأسهم






يعكف الزميل عبدالعزيز الصعيدي على تأليف كتابه الثاني بعنوان «المتاجرة في الأسهم». ويركز هذا الكتاب بشكل رئيسي على: كيفية اختيار الأسهم بواسطة التحليل الأساسي بقراءة القوائم المالية، آليات تحديد سعر الشراء والبيع عن طريق موقع «تداول» والرسوم البيانية، قراءة وتطبيق الشموع اليابانية على الأسهم السعودية، مخاطر التسهيلات البنكية، الممارسات غير السليمة، إضافة إلى الكثير من المصطلحات المتعلقة بالأسهم. الزميل عبدالعزيز الصعيدي، ذو خبرة تمتد لأكثر من 30 عاماً في مجالات الأسهم العالمية والسعودية، وقد نشر له تحليل لأكثر من 30 شركة عالمية ونشر له تحليلاً لنحو تسع شركات سعودية في جريدة (الرياض).

[مسهمة]

تطورات السوق





- محمد عبدالله السوّيد -
سابك يبدو أن السهم قام بتطوير اتجاه تنازلي على المدى القصير جدا حيث أغلق الخميس الماضي مرتفعا بقيمة 1541,25 ريالا متأثرا بالمقاومة التي يمثلها قاع هابط على المدى القصير جدا بقيمة 1546 ريالا، ولكن بغض النظر عن هذا المنحى التنازلي الصغير فلا زال السهم على المدى القصير والمتوسط والطويل أيضا في منحى تصاعدي معتمدا على الدعم الذي تمثله قمة صاعدة على المدى الطويل بقيمة 1495 ريالا. أعتقد أن السهم الآن في مرحلة تكوين قاع تصاعدي لا أكثر وسيواصل بإذن الله لاحقا اتجاهه التصاعدي ولكن يفضل الحذر بخصوص الدعم على 1495 ريالا.



الاتصالات السعودية

يبدو أن الأسبوعين الماضيين كانا صعبين على متداولي السهم حيث أغلق السهم الخميس الماضي مرتفعا بقيمة 922,5 ريالا مخترقا القاع الهابط السابق على المدى المتوسط بكل قوة وعنفوان، أعتقد أن هذا التطور سيفتح المجال بدون شك لتجربة مستوى القمة الصاعدة الحالية على المدى الطويل بقيمة 961,75 ريالا مع العلم أن مؤشر الماكد على المدى المتوسط مازال معطيا منحى سلبياً بقيمة إيجابية.



شركة الكهرباء السعودية

لا جديد حتى الآن فالسهم مازال يعاني من مقاومة متوسطه المتحرك لخمسين أسبوعا وقيمته 127,5 ريالا حيث أغلق الخميس الماضي مرتفعا بشكل طفيف بقيمة 127 ريالا وفي نفس الوقت متماسكا على الدعم الذي كونه كقاعه الصاعدة على المدى القصير بقيمة 124 ريالا. أعتقد أن الاسبوع الحالي سيكون كتقرير مصير بالنسبة له فهي المرة الأخرى على المدى المتوسط التي يحاول فيها اختراق متوسط الخمسين اسبوعا، فإن لم يفلح في اختراقها خلال الاسبوع الحالي فلا اعتقد بأنه سيكون له أي نصيب من الطفرة الحالية.



شركة الراجحي المصرفية

في تطور جيد أغلق السهم الخميس الماضي مرتفعا بشكل طفيف بقيمة 1786 ريالا معتمدا على الدعم الذي يوفره له متوسطه المتحرك لعشرة أيام بقيمة 1782 ريالا ولكن هذه ليست كل القصة فالسهم أبدى نوعا من الضعف في اتجاهه التصاعدي على المدى المتوسط فيما يبدو أن مقاومة القمة الصاعدة الحالية على المدى الطويل بقيمة 1857 ريالا تسبب نوعا من الإزعاج في الوقت الحالي. لا أعتقد بأن وضع السهم سلبي حاليا ولكن ان استمرت هذه المقاومة فعالة خلال الاسبوع الحالي فمن المحتمل أن نرى السهم يجرب مستويات متدنية بحدود 1700 ريال قبل أن يقوم بمحاولة أخرى لاختراق هذه المقاومة المزعجة.



نفط نايمكس (قبل إقفال البارحة)

يبدو أن سعر النفط لم يكد يتماسك في اتجاهه التصاعدي حتى قام بتصحيحه بنسبة كبيرة حيث حقق أدنى سعر الأسبوع الماضي بحدود 62,25دولار ويمكن القول أنه قام بتصحيح ما نسبته 38,2٪ من موجته التصاعدية الأخيرة ومن المفترض أن نرى تحسنا على سعره خلال الأسابيع القادمة حيث أنه من المتوقع أن نرى أسعارا جديدة بحدود 80دولارا خاصة إذا تماسك السعر بقيمة أعلى من مستوى الدعم الذي تمثله قمة صاعدة سابقة على المدى المتوسط بقيمة 62,10دولارا .



اليورو مقابل الدولار الأمريكي (قبل إقفال البارحة).

في تطور غير متوقع كسر اليورو حاجز الدعم على 1,2254دولار فيما يبدو أنه فقد منحاه التصاعدي على المدى المتوسط الذي طوره الأسبوع الماضي. مؤشر الدولار الأمريكي قد صحح موجته الصاعدة الأخيرة بما نسبته 38,2٪ منذ انطلاقته في شهر مارس الماضي فيما يبدو أن الدولار مازال في عنفوان مساره التصاعدي خاصة وأن اليورو قد قام بالفعل بتشكيل نمط حيرة آخر بكسره قمته الصاعدة السابقة على 1,2254دولار

[مسهمة]

ارتفاع قيمة التداولات الأسبوعية إلى 83,4 مليار ريال
سوق الأسهم تعاود صعودها القياسي في رحلة للتأسيس فوق مستوى 14 ألف نقطة






عادت سوق الأسهم لصعودها القياسي خلال الأسبوع الماضي في رحلة صعود يتوقع لها المتعاملون أن تقود المؤشر للتدعيم والتأسيس فوق مستوى ال 14 الف نقطة خاصة مع صعود اسهم الشركات ذات الثقل وهي الاتصالات االسعودية وسابك. وجاء الصعود مدعوما في أساسه الى ارتفاع أسعار النفط التي تشكل مصدرا أساسيا لحركة السيولة في المملكة والتوقعات بأن يسجل الاقتصاد السعودي خلال هذا العام 2005م أفضل أداء في تاريخه على الاطلاق حيث ستسجل الايرادات النفطية والفائض في ميزانية الدولة والفائض في ميزان الحساب الجاري ستسجل جميعها مستويات مرتفعة بصورة غير مسبوقة نتيجة الارتفاع الاستثنائي في أسعار النفط وفي مستويات الإنتاج.

وقد سجل سوق الأسهم في بداية الأسبوع الماضي أرقاماً قياسية حيث تخطى المؤشر يوم السبت الماضي الحاجز النفسي الهام والبالغ 14 الف نقطة وسجل يوم الأحد اعلى قيمة اغلاق في تاريخه تبلغ 14347,17 نقطة.

وشهد السوق خلال الأسبوع الماضي تداول سهم «شركة المراعي» وسجل السهم اعلى نقطة شراء تجاوزت 900 ريال في حين استمرت ظاهرة ارتفاع أسعار العديد من اسهم المضاربة وبنسب كبيرة تخطت 10٪.

وحسب التقرير الأسبوعي الذي يصدره مركز بخيت أغلق مؤشر تداول لجميع الأسهم يوم الخميس مسجلاً 14313,83 نقطة بارتفاع نسبته 2,8٪ عن اغلاق الأسبوع قبل الماضي. وبذلك يكون المؤشر قد ارتفع بنسبة 74,4٪ منذ بداية العام. أما بالنسبة لقيمة التداول السوقي فقد ارتفعت لتصل 83,4 بليون ريال مقابل 76,5 بليون ريال واستحوذت أسهم «الشركة السعودية للصناعات الأساسية» على اعلى نسبة من التداول في السوق بنسبة بلغت 10٪، تلاها أسهم «مجموعة صافولا» بنسبة 4٪ ثم أسهم «شركة القصيم الزراعية» بنسبة 3٪.

وارتفعت خلال الأسبوع أسعار أسهم 59 شركة، فيما تراجعت أسعار أسهم 16 شركة، واستقر سعر سهم شركة واحدة. أما بالنسبة لأكبر 10 أسهم ممتازة فقد كان اعلى ارتفاع لسهمي «الشركة السعودية للصناعات الأساسية» و«شركة الاتصالات السعودية» بنسبة 6,5٪ و2,5٪ على التوالي، فيما كان اعلى انخفاض لسهمي «بنك الرياض» و«البنك السعودي البريطاني» بنسبة 0,6٪ و0,2٪ ع لى التوالي.

وبخصوص توقعات الأسبوع الحالي يقول مركز بخيت ان سوق الأسهم السعودي قد يتعرض لتذبذبات حادة متأثراً بتقلبات أسعار النفط والتي تعتبر العامل الرئيسي في تحديد مسار السوق في الأسابيع القادمة

[مسهمة]

توقعات باستقرار سوق الأسهم هذا الأسبوع متأثراً بارتفاع أسعار النفط (http://www.almadinapress.com/index.aspx?Issueid=1080&pubid=1&CatID=80&articleid=122649) محمد الشهري - جدة


حقق سوق الأسهم السعودي خلال الأسبوع الماضي أعلى مستوى في تاريخه بعد ان تجاوز المؤشر العام 14.347 نقطة مدعوماً بارتفاع سهم شركة سابك الذي ارتفع بشكل كبير والتي بلغت في آخر الأسبوع سعر 1541 ريالاً ، وسادت موجة كبيرة من التفاؤل السوق حيث ارتفعت أسعار جميع الشركات وارتفعت كمية التداول بشكل كبير .

ومن خلال هذه المعطيات يتوقع أن يتماسك السوق خلال الفترة المقبلة متذبذباً بين 13.500 و 14.500 نقطة إلا أن تجاوز ذلك امر مستبعد خاصة مع توقعات استقرار أسعار النفط حول 63 دولاراً ، وقد يتعرض السوق لبعض الانخفاضات السريعة نتيجة عمليات جني أرباح قد تتطور مع تخوف المستثمرين إلى حركة تصحيح إلا أن السوق بشكل عام يعد مطمئناً على عكس ما يحاول المستثمرون الكبار ان يبثوا من إشاعات بهدف الإطاحة بالسوق كما حدث قبل أسابيع ومن ثم التجميع من جديد .

أبرز أحداث الأسبوع الماضي إدراج سهم شركة المراعي يوم الأربعاء بسعر 782 ريالاً وارتفع خلال يومين ليغلق يوم الخميس عند سعر 804 ريالات ويتوقع أن لا يتجاوز سعر هذه الشركة 850 ريالاً خلال هذا الأسبوع إذا ما استمر الملاك في الاحتفاض به في حين قد يتراجع إذا شهد عمليات بيع كبيرة ..

وارتفعت خلال الأسبوع أسهم عدد من الشركات أكثرها ارتفاعاً سهم الباحة الذي صعد إلى 158.75 ريالاً بنسبة 33.40 في المائة ، تلاه سهم الجبس الذي ارتفع إلى 1,025 ريالاً بنسبة 27.49 في المائة ثم سهم ثمار إلى سعر 211.75 بنسبة 21.87 في المائة ثم سهم تهامه للإعلان الذي صعد إلى 257.75 ريالاً بنسبة 21.01 في المائة .

وجود سيولة كبيرة في السوق تجاوزت 83.4 مليار الأسبوع الماضي ساهمت في استمرار بعض الظواهر السلبية خاصة ارتفاع أسهم شركات المضاربة بشكل خطر جداً حيث أغلق عدد منها مرتفعاً بنسبة تجاوزت 10 في المائة ، وقد تحافظ هذه الشركات على مستوياتها لفترة وجيزة لكن مصير هذه الأسهم سيكون مؤلماً للملاك الجدد حيث انها لا تزال تواصل الخسائر وارتفاعها الحالي ليس سوى عارض جانبي لما يحدث من ارتفاع في السوق .

يشار إلى أن أكثر الشركات تداولاً خلال الأسبوع من حيث الكمية هو سهم سابك الذي شهد مضاربات كبيرة من قبل مستثمرين كبار بالإضافة إلى عمليات جني أرباح على نفس السهم تسببت في تراجعه منتصف الأسبوع ، وهو ما تسبب في تراجع بعض الشركات أهمها سهم نادك الذي تراجع إلى سعر 530.50 ريالاً ليخسر 11.29- في المائة ، وتبعه سهم سدافكو المتراجع إلى 608.50 ريالاً بنسبة 6.31- في المائة ثم المصافي إلى سعر 1,568.75 ريالاً بنسبة 2.50- في المائة ثم سهم مجموعة صافولا إلى سعر 1,374.00 ريالاً بنسبة 1.51- في المائة ثم سهم الفنادق المتراجع إلى سعر 404.75 ريالاً بنسبة 1.10- في المائة

[مسهمة]

مواكبة لارتفاعات الأسواق المجاورة .. العملاقة (سابك) تقود سوق الأسهم السعودية إلى أرقام تاريخية جديدة
الرياض : هايل العبدان
قاد عملاق الصناعة السعودية ( سابك) سوق الأسهم السعودية إلى ارتفاع قوي في بداية تعاملات الأسبوع الحالي .
وبلغ السوق صباح السبت 20 أغسطس مستوى قياسياً جديداً لم يسبق له الوصول إليه،
فقد لامس المؤشر العام مستوى 14.602 نقطة ، قبل أن يتراجع قليلاً ليغلق بنهاية التداولات الصباحية عند مستوى 14.583 نقطة، مضيفاً للمؤشر العام 270 نقطة جديدة بما يعادل 1.89 % . وكان الرقم التاريخي السابق الذي سجلته السوق المالية السعودية عند مستوى 14.347 نقطة، وكان ذلك قبل نحو أسبوعين، عندما كسرت أسعار النفط أرقاماً جديدة ووصلت إلى 67 دولاراً للبرميل .
وقفزت (سابك) اليوم حوالي 5.32 % لتصل إلى 1.623.25 ريالاً بإغلاق الجلسة الصباحية للسوق . وبلغت قيمة تعاملات اليوم 9.861.607.514 ريااًلاً، نتيجة تداول 30.549.429 سهماً، من خلال 125.372 صفقة، ارتفعت بها أسهم 56 شركة، فيما انخفضت أسهم 18 أخرى، وبقيت أسهم 3 شركات دون تغيير من إجمالي 77 شركة مدرجة بالسوق جرى تداول أسهمها.
وجاء هذا الارتفاع مواكباً لارتفاعات قياسية في الأسواق الخليجية المجاورة كسوق الدوحة للأوراق المالية وسوق الكويت للأوراق المالية.


تاريخ النشر : 15/07/1426هـ