طيف الأسهم
07-08-2005, Sun 4:10 PM
اقتصادي / الشركة السعودية للكهرباء / الاداء لعام 2004م .
.
الرياض 2 رجب 1426هـ الموافق 7 أغسطس 2005م واس
تولت الشركة السعودية للكهرباء / شركة مساهمة سعودية / انتاج وإيصال الطاقة الكهربائية لكل مناطق المملكة المترامية الاطراف تحت عنوان / طاقة مثمرة / حتى شملت / 717 ر 491 ر 4 / مشتركا في 10160 مدينة ومحافظة ومركزا وهجرة بنهاية عام 2004م فيما يتواصل العمل لإكمال إيصال الطاقة الكهربائية لجميع المراكز والهجر في عام 2008 م.
ووضعت الموازنة التشغيلية للشركة لعام 2005م و الخطة التشغيلية للأعوام / 2006 حتى 2009 م / للتوسع في إيصال الخدمة الكهربائية للمشتركين الجدد ليصل إجمالي المشتركين بنهاية عام 2005م إلى حوالي / 000 ر 700 ر4 / مشترك مرتفعا بنسبة / 8 ر 5 / بالمائة عن العام الماضي في حين سيصل إجمالي عددهم بنهاية الخطة إلى / 000 ر 700 ر 5 / مشترك .
والتزمت الشركة للمشتركين بإيصال الطاقة الكهربائية ومواصلة تخفيض متوسط التكلفة / ك و س / المباعة ليصل إلى / 39 ر 11 / هللة وبنسيبة تخفي تراكمي بلغت / 3 ر 2 / بالمائة عن العام 2002 و 2003 .
ونشطت الشركة السعودية للكهرباء في مجال مواجهة تحديات الطاقة فقامت وضمن خططها المستقبلية وتطلعها لغد أفضل بإتاحة الفرصة للقطاع الخاص في مجال الاستثمار للتنافس في إنشاء وإدارة مشاريع الطاقة الكهربائية بتعزيز قدرات التوليد ورفع جاهزية محطات التوليد المختلفة وزيادة الكفاءات التشغيلية لنظم التوليد والاستغلال الامثل للوحدات و بلغ إجمالي الطاقة المرسلة على الشبكات بنهاية العام 2004م / 312 ر 157 / ج و س منها / 063 ر 24 / ج و س تمثل اسهامات محطات المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة وكبار المنتجين الآخرين لتسهم الشركة بذلك بنسبة / 85 بالمائة من اجمالي الطاقة المرسلة .
كما تم البدء في تنفيذ العديد من الاستثمارات في المشاريع الكهربائية لمجابهة النمو في الطلب على الطاقة والمشاريع العامة ليصل إجمالي المشاريع تحت التنفيذ لعام 2004 م مبلغ / 542 ر 8 / مليون ريال وبنسبة زيادة بلغت / 54 / بالمائة عن العام 2003 م . وبدت آثار التطوير للشركة وجهدها المبذول في مختلف المجالات في الأداء العام للشركة وتطوير الخدمات المقدمة للمشتركين كما انعكس إيجابا على النتائج المالية للشركة عاما بعد عام فعزز نجاحات الشركة استشرافها لآفاق المستقبل فأثمرت تحقيقها لنتائج مالية مشجعه ناجحة بدأت بشائرها في عام 2001م بعد مضي عام واحد على تأسيسها بعد أن كانت عدة شركات في كل منطقة فحققت في ذلك العام أرباحا قدرها / 711 / مليون ريال ثم تواصلت النجاحات بارتفاع الأرباح لتبلغ / 431 ر 1 / مليون ريال أي بزيادة عن العام السابق له قدرها 23 مليون ريال فيما تشير التوقعات إلى ان العام 2005 م سيشهد تصاعدا في معدلات أرباح الشركة إذا سارت الأمور بشكل طبيعي بالرغم أنها ركزت على القضايا الحيوية المرتبطة بتعزيز قدرات التوليد ونقل وتوزيع الطاقة الكهربائية من خلا ل تنفيذ العديد من المشاريع وتطوير الخدمات المقدمة للمشتركين .
وبناء على ذلك فقد تعززت ثقة المساهمين في سهم الشركة وبدا ذلك ملحوظا بحجم التداول على السهم في سوق الاسهم السعودية و تصدرت الشركة قائمة الشركات للعام الثاني على التوالي بالرجوع إلى الأرقام التي تشير إلى ان إجمالي حقوق المساهمين بلغ بنهاية عام 2004 م مبلغ / 454 ر 45 / مليون ريال بنسبة زيادة قدرها / 7 ر 2 / بالمائة عن عام 2003م وكذلك بلغ العائد على السهم / 72 ر 1 / ريال بنسبة / 44 ر 3 / بالمائة من القيمة الأسمية للسهم البالغة 50 ريالا وبنسبة زيادة بلغت / 2 / بالمائة عن عائد السهم المحقق خلال عام 2003 م والبالغ / 69 ر 1 / ريال .
وبنهاية عام 2004 م بقي رأس المال وحصص المساهمين في الشركة / الحكومة وشركة ارامكو والاهالي ومن في حكمهم / دون تغيير والتي تمثل / 763 ر 318 ر 833 / سهما لرأس مال قدره / 150 ر 938 ر 665 ر 41 / ريالا . . وقد جرى مؤخرا توزيع ارباح نقدية للسنة المالية 2004 م للمساهمين قدرها / 547 / مليون ريال بمعدل / 5 ر 3 / ريال للسهم الواحد .
كما أن الشركة أولت اهتماما للتعاون بين دول الخليج العربية بما يسهم في تحسين اعتمادية نظم الطاقة الكهربائية اقتصاديا وتوفير أسس التبادل التجاري فقد عمدت الشركة لتكامل الشبكات المترابطة مع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية .
وتعمل الشركة دائما على تعزيز قدراتها في توليد الطاقة ونقلها وتوزيعها من خلال تنفيذ العديد من المشاريع الكهربائية بالإضافة إلى التطوير المتواصل في مجال خدمات العملاء تأكيدا على دورها واسهامها في تحسين الحياة المعيشية وتعزيز المركز التنافسي للاقتصاد في جميع المجالات التنموية بالمملكة وفق فلسفة وخطط بعيدة وقصيرة المدى لنشاطات الشركة لمواجهة تحديثات تزايد الطلب الكهربائية مع التزام بأن يقوم على ذلك الكفاءات الوطنية التي تعمل الشركة على تطوير قدراتهم ضمن برامج التطوير والتدريب والجودة الشاملة حيث حققت الشركة معدلات توطين بلغت هذا العام / 9 ر 80 / بالمائة
إضافة ثانية واخيرة
ووضعت الشركة لنفسها ثمان مرتكزات عامة كمرجع رئيس لأعداد خططها التشغيلية والرأسمالية لتحقيق الغايات والاهداف المنشودة وتشكل المرتكزات إطارا لاتخاذ القرارات اللازمة لتنفيذ البرامج والمشاريع المناسبة لضمان استمرارية الخدمة الكهربائية وهي / المشتركون / و / العمليات / و / القوى العاملة / و / المساهمون / و / المالية / و / الأبداع / و / المجتمع / و / السلامة / .
واهتمت شركة الكهرباء السعودية بأمر ملح على الساحة الاقتصادية هو انضمام المملكة لمنظمة التجارية العالمية قريبا ان شاء الله وما يترتب عليه من سوق تنافسية , فنشطت الشركة في مجال الانتقال إلى السوق التنافسية مع ضمان عدم الإخلال باستمرارية الطاقة الكهربائية وكفاءة وموثوقية النظام الكهربائي للشبكة الوطنية فوضعت الشركة تصورا واضحا للمراحل التي ستمر بها الشركة وتحديد الاجراءات التي ينبغي اتخاذها والمتطلبات التي ينبغي توفرها قبل الانتقال لكل مرحلة . . وبعد دراسة شاملة خلال عام 2004 م تم تحديد المراحل الانتقالية ومتطلباتها التي تهدف للانتقال إلى السوق التنافسية بأسلوب منهجي يراعي المحافظة على موثوقية وجودة الخدمات الكهربائية التي تقدمها لكافة عملائها . .
ومن أبرز برامج ومشاريع عمليات التطوير التي تم البدء بها في عام 2004 م لتفعيل الاستراتيجية المرسومة لتحقيق التوجهات المستقبلية وفق مستويات عالية من الاداء في مختلف انشطة الشركة والتأكيد على السلامة والمحافظة على البيئة وتوقيع اتفاقية لمستوى الخدمة لتكون بمستوى تجاري منافس إلى جانب تطوير الكوادر البشرية واعدادها بالإضافة إلى اعتماد 30 مليون ريال لتمويلها في نسق ثلاث دورات تدريبية لموظفيها بالتعاون مع الجامعات ومعاهد الابحاث المعنية فتم الانتهاء من مشروعين من اصل احد عشر مشروعا ضمن الدورة الاولى .ومشاركة الشركة مع مجموعة من الشركات بتمويل مشروع بحثي لجامعة الملك فهد للبترول والمعادن لدارسة انشاء مختبر وطني لاختبار المعدات الكهربائية وأعطالها بدلا من ارسالها خارج المملكة كما تم البدء خلال الدورة الثانية بتنفيذ خمسة مشاريع جديدة فيما تم في اطار الدورة الثالثة البدء في مشروعين جديدين ويجري انهاء التعاقد لثمانية مشاريع بحثية جديدة خلال العام الحالي 2005م .
.
الرياض 2 رجب 1426هـ الموافق 7 أغسطس 2005م واس
تولت الشركة السعودية للكهرباء / شركة مساهمة سعودية / انتاج وإيصال الطاقة الكهربائية لكل مناطق المملكة المترامية الاطراف تحت عنوان / طاقة مثمرة / حتى شملت / 717 ر 491 ر 4 / مشتركا في 10160 مدينة ومحافظة ومركزا وهجرة بنهاية عام 2004م فيما يتواصل العمل لإكمال إيصال الطاقة الكهربائية لجميع المراكز والهجر في عام 2008 م.
ووضعت الموازنة التشغيلية للشركة لعام 2005م و الخطة التشغيلية للأعوام / 2006 حتى 2009 م / للتوسع في إيصال الخدمة الكهربائية للمشتركين الجدد ليصل إجمالي المشتركين بنهاية عام 2005م إلى حوالي / 000 ر 700 ر4 / مشترك مرتفعا بنسبة / 8 ر 5 / بالمائة عن العام الماضي في حين سيصل إجمالي عددهم بنهاية الخطة إلى / 000 ر 700 ر 5 / مشترك .
والتزمت الشركة للمشتركين بإيصال الطاقة الكهربائية ومواصلة تخفيض متوسط التكلفة / ك و س / المباعة ليصل إلى / 39 ر 11 / هللة وبنسيبة تخفي تراكمي بلغت / 3 ر 2 / بالمائة عن العام 2002 و 2003 .
ونشطت الشركة السعودية للكهرباء في مجال مواجهة تحديات الطاقة فقامت وضمن خططها المستقبلية وتطلعها لغد أفضل بإتاحة الفرصة للقطاع الخاص في مجال الاستثمار للتنافس في إنشاء وإدارة مشاريع الطاقة الكهربائية بتعزيز قدرات التوليد ورفع جاهزية محطات التوليد المختلفة وزيادة الكفاءات التشغيلية لنظم التوليد والاستغلال الامثل للوحدات و بلغ إجمالي الطاقة المرسلة على الشبكات بنهاية العام 2004م / 312 ر 157 / ج و س منها / 063 ر 24 / ج و س تمثل اسهامات محطات المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة وكبار المنتجين الآخرين لتسهم الشركة بذلك بنسبة / 85 بالمائة من اجمالي الطاقة المرسلة .
كما تم البدء في تنفيذ العديد من الاستثمارات في المشاريع الكهربائية لمجابهة النمو في الطلب على الطاقة والمشاريع العامة ليصل إجمالي المشاريع تحت التنفيذ لعام 2004 م مبلغ / 542 ر 8 / مليون ريال وبنسبة زيادة بلغت / 54 / بالمائة عن العام 2003 م . وبدت آثار التطوير للشركة وجهدها المبذول في مختلف المجالات في الأداء العام للشركة وتطوير الخدمات المقدمة للمشتركين كما انعكس إيجابا على النتائج المالية للشركة عاما بعد عام فعزز نجاحات الشركة استشرافها لآفاق المستقبل فأثمرت تحقيقها لنتائج مالية مشجعه ناجحة بدأت بشائرها في عام 2001م بعد مضي عام واحد على تأسيسها بعد أن كانت عدة شركات في كل منطقة فحققت في ذلك العام أرباحا قدرها / 711 / مليون ريال ثم تواصلت النجاحات بارتفاع الأرباح لتبلغ / 431 ر 1 / مليون ريال أي بزيادة عن العام السابق له قدرها 23 مليون ريال فيما تشير التوقعات إلى ان العام 2005 م سيشهد تصاعدا في معدلات أرباح الشركة إذا سارت الأمور بشكل طبيعي بالرغم أنها ركزت على القضايا الحيوية المرتبطة بتعزيز قدرات التوليد ونقل وتوزيع الطاقة الكهربائية من خلا ل تنفيذ العديد من المشاريع وتطوير الخدمات المقدمة للمشتركين .
وبناء على ذلك فقد تعززت ثقة المساهمين في سهم الشركة وبدا ذلك ملحوظا بحجم التداول على السهم في سوق الاسهم السعودية و تصدرت الشركة قائمة الشركات للعام الثاني على التوالي بالرجوع إلى الأرقام التي تشير إلى ان إجمالي حقوق المساهمين بلغ بنهاية عام 2004 م مبلغ / 454 ر 45 / مليون ريال بنسبة زيادة قدرها / 7 ر 2 / بالمائة عن عام 2003م وكذلك بلغ العائد على السهم / 72 ر 1 / ريال بنسبة / 44 ر 3 / بالمائة من القيمة الأسمية للسهم البالغة 50 ريالا وبنسبة زيادة بلغت / 2 / بالمائة عن عائد السهم المحقق خلال عام 2003 م والبالغ / 69 ر 1 / ريال .
وبنهاية عام 2004 م بقي رأس المال وحصص المساهمين في الشركة / الحكومة وشركة ارامكو والاهالي ومن في حكمهم / دون تغيير والتي تمثل / 763 ر 318 ر 833 / سهما لرأس مال قدره / 150 ر 938 ر 665 ر 41 / ريالا . . وقد جرى مؤخرا توزيع ارباح نقدية للسنة المالية 2004 م للمساهمين قدرها / 547 / مليون ريال بمعدل / 5 ر 3 / ريال للسهم الواحد .
كما أن الشركة أولت اهتماما للتعاون بين دول الخليج العربية بما يسهم في تحسين اعتمادية نظم الطاقة الكهربائية اقتصاديا وتوفير أسس التبادل التجاري فقد عمدت الشركة لتكامل الشبكات المترابطة مع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية .
وتعمل الشركة دائما على تعزيز قدراتها في توليد الطاقة ونقلها وتوزيعها من خلال تنفيذ العديد من المشاريع الكهربائية بالإضافة إلى التطوير المتواصل في مجال خدمات العملاء تأكيدا على دورها واسهامها في تحسين الحياة المعيشية وتعزيز المركز التنافسي للاقتصاد في جميع المجالات التنموية بالمملكة وفق فلسفة وخطط بعيدة وقصيرة المدى لنشاطات الشركة لمواجهة تحديثات تزايد الطلب الكهربائية مع التزام بأن يقوم على ذلك الكفاءات الوطنية التي تعمل الشركة على تطوير قدراتهم ضمن برامج التطوير والتدريب والجودة الشاملة حيث حققت الشركة معدلات توطين بلغت هذا العام / 9 ر 80 / بالمائة
إضافة ثانية واخيرة
ووضعت الشركة لنفسها ثمان مرتكزات عامة كمرجع رئيس لأعداد خططها التشغيلية والرأسمالية لتحقيق الغايات والاهداف المنشودة وتشكل المرتكزات إطارا لاتخاذ القرارات اللازمة لتنفيذ البرامج والمشاريع المناسبة لضمان استمرارية الخدمة الكهربائية وهي / المشتركون / و / العمليات / و / القوى العاملة / و / المساهمون / و / المالية / و / الأبداع / و / المجتمع / و / السلامة / .
واهتمت شركة الكهرباء السعودية بأمر ملح على الساحة الاقتصادية هو انضمام المملكة لمنظمة التجارية العالمية قريبا ان شاء الله وما يترتب عليه من سوق تنافسية , فنشطت الشركة في مجال الانتقال إلى السوق التنافسية مع ضمان عدم الإخلال باستمرارية الطاقة الكهربائية وكفاءة وموثوقية النظام الكهربائي للشبكة الوطنية فوضعت الشركة تصورا واضحا للمراحل التي ستمر بها الشركة وتحديد الاجراءات التي ينبغي اتخاذها والمتطلبات التي ينبغي توفرها قبل الانتقال لكل مرحلة . . وبعد دراسة شاملة خلال عام 2004 م تم تحديد المراحل الانتقالية ومتطلباتها التي تهدف للانتقال إلى السوق التنافسية بأسلوب منهجي يراعي المحافظة على موثوقية وجودة الخدمات الكهربائية التي تقدمها لكافة عملائها . .
ومن أبرز برامج ومشاريع عمليات التطوير التي تم البدء بها في عام 2004 م لتفعيل الاستراتيجية المرسومة لتحقيق التوجهات المستقبلية وفق مستويات عالية من الاداء في مختلف انشطة الشركة والتأكيد على السلامة والمحافظة على البيئة وتوقيع اتفاقية لمستوى الخدمة لتكون بمستوى تجاري منافس إلى جانب تطوير الكوادر البشرية واعدادها بالإضافة إلى اعتماد 30 مليون ريال لتمويلها في نسق ثلاث دورات تدريبية لموظفيها بالتعاون مع الجامعات ومعاهد الابحاث المعنية فتم الانتهاء من مشروعين من اصل احد عشر مشروعا ضمن الدورة الاولى .ومشاركة الشركة مع مجموعة من الشركات بتمويل مشروع بحثي لجامعة الملك فهد للبترول والمعادن لدارسة انشاء مختبر وطني لاختبار المعدات الكهربائية وأعطالها بدلا من ارسالها خارج المملكة كما تم البدء خلال الدورة الثانية بتنفيذ خمسة مشاريع جديدة فيما تم في اطار الدورة الثالثة البدء في مشروعين جديدين ويجري انهاء التعاقد لثمانية مشاريع بحثية جديدة خلال العام الحالي 2005م .