المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ما أجمل الصفاء والسلام. محطة السودان الفضائيه



المعتضد
09-07-2005, Sat 1:20 PM
.


دعوة للخروج من هموم السوق إلى صفاء النفوس. الهروب من الخاص إلى العام. للعبرة والعضة ولحمد الله على ما أنعم به على إحدى الدول الإسلاميه.



لم يسبق لي أن تابعت محطة السودان الفضائيه من قبل ولكنني فعلت في هذه الساعه وأدعوكم لمتابعتها الآن.





نهاية الحرب والدمار



نهاية قتل الأنفس التي كرمها الله



نهاية العبوديه التي إختفت في العالم وعادت إلى السودان



نهاية سجن الكثير من السودانيين (الجنوبيين والشماليين) لأكثر من ثلاثين عاما ولا أبالغ فقد رأيتهم بأم عيني في برنامج وثائقي عرض على إحدى المحطات الفضائيه الإخباريه.



توجيه المدخرات للتنميه وإعادة الكهرباء والماء إلى أحياء الخرطوم قبل القرى



لقد ترقرقت عيناي بالدموع وأنا أشاهد رقصة الفرح يقوم بها السيد كوفي عنان والدكتور جون قرنق مع أطفال السودان على نغمات شعبيه.



الحمد لله رب العالمين. اللهم إجمعهم على الخير والصلاح اللهم أعذهم من الفتن ما ظهر منها وما بطن. اللهم عوضهم خيرا وأحفظهم من كل شر. الوحدة خير من الإنقسام والسلام خير من الحرب والبناء خير من الدمار.



اللهم أحفظ المسلمين والمسلمات وألف بين قلوبهم وأجعل هذا البلد آمنا مطمئنا وسائر بلاد المسلمين.



والحمد لله رب العالمين.

النوخذة
09-07-2005, Sat 1:32 PM
اللهم عليك بكوفي عنان وجون قرنق ..

اللهم اجعلهما يرقصان من جنون .. ويغنيان من مرض !

اللهم عليك بهما فإنهما لا يعجزانك !

منصح
09-07-2005, Sat 1:40 PM
جزاك الله خير اخوي المحترم المعتضد ..
وهذا دليل على إنك متابع لاحوال اخواننا المسلمين في كل مكان ..
وكما جاء في معنى حديثٍ لرسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( أن من لم يهمه أمر المسلمين فليس منهم )).
اللهم إنصر المسلمين واحفظهم في جميع اقطار المعمورة .. اللهم امين .

kigi
10-07-2005, Sun 1:14 AM
اللهم عليك بكوفي عنان وجون قرنق ..

اللهم اجعلهما يرقصان من جنون .. ويغنيان من مرض !

اللهم عليك بهما فإنهما لا يعجزانك !

اللهم امين

مغامر
10-07-2005, Sun 1:30 AM
السودان يتعرض لمخطط استعماري جديد والناس غافله عنه وللأسف بتواطء بعض الحكومات العربيه
ليس لشيء الا لأنه اتخذ كتاب الله دستورا وهذا مخالف لقوانين الأمم المنتحره

ام وليد
10-07-2005, Sun 4:03 AM
جزاك الله كل خير

خالد العمار
10-07-2005, Sun 4:25 AM
الجوف مضاربها سوداني هذا الخبر اكيد 100 %

زارع الورد
10-07-2005, Sun 8:15 AM
اللهم انصر الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين ودمر أعداء الدين وانصر عبادك الموحدين المجاهدين في مشارق الأرض ومغاربها.

aaajrm
10-07-2005, Sun 9:53 AM
وصول قرنق يضمن وجود خنجر في خاصرة مصر يضعفها حتى اثناء انشغال الدول الاستعماريه عنها لأي سبب كان

jkl
10-07-2005, Sun 9:59 AM
لقد ترقرقت عيناي بالدموع وأنا أشاهد رقصة الفرح يقوم بها السيد كوفي عنان والدكتور جون قرنق مع أطفال السودان على نغمات شعبيه
اخي الغالي
على الرغم من ان هذا المنتدى اقتصادي و ليس منتدى للهموم السياسية الا ان ما اوردت جميل يستحق ان ان نقف عنده قليلا
اخي العزيز
لا تخدع بما يروج له الاعلام الهزيل الفاسد
فان ما يحدث في السودان الشقيق ليس سلاما بل استسلام و ضعف و انبطاح (( استباقي )) للضغوط الامريكية و من ورائها الصهيونية العالمية بتواطئ من الاشقاء الضعفاء
اخي الحبيب
حسبي الله و نعم الوكيل
حصدت الحرب الارواح البرئية بالملايين و استنزفت اموال السودان و جلبت الفقر و المجاعة و في النهاية كانت هذه المسرحية الهزلية فلماذا لم يستطع الساساة السودانيون تجنب هذا كله ؟؟؟؟!!!

نبض القلم
10-07-2005, Sun 10:35 AM
يا أخوان ماحصل في السودان أنما هو انهزام اما نصارى الجنوب وتواطؤ من البشير لكسب رضاء امريكا لكي يحافظ على الكرسي الي يجلس عليه ماحصل انما هو خيانه للسودانيين انفسهم فمن شروطه 1- ان يكون جون قرنق نائب أول وكل واحد فيكم يعرف من هو قرنق ..
2- ان يكون هناك استفتاء بعد اربع سنوات لأعطاء الجنوب حكم ذاتي وهذا اللي بيحصل بعد اربع سنوات جنوب
3- تقاسم الثروات بمقدار 50%
الآن قرنق اصبح يعامل من قبل النصارى السودانيين معاملة بطل وفاتح كبير
جنوب السودان بينفصل عن السودان بسبب هذا الخائن البشير
نصارى السودان انتصروا على المسلمين وحققوا اللي يبون (بالغصب)

الزنبرك
10-07-2005, Sun 11:24 AM
رقص كوفي عنان بعد أن حقق هدفه وليس حبا بالسودان

melazab
10-07-2005, Sun 11:26 AM
اللهم عليك بكوفي عنان وجون قرنق ..

اللهم اجعلهما يرقصان من جنون .. ويغنيان من مرض !

اللهم عليك بهما فإنهما لا يعجزانك !

اللهم امين

aburami
10-07-2005, Sun 11:36 AM
هذا سلام إقتصادي ، مع إكتشاف البترول في السودان وبكميات تجارية ، اللهم أنصر الإسلام والمسلمين

Mohammed Saad
10-07-2005, Sun 1:27 PM
بإذن الله سوف ينقلب السحر على الساحر

أنظر كيف يتحد الصليبيين مع بعضهم البعض
الإنفجار في لندن فيهاجمون مساجد الله في بلاد أوربية أخرى بالرغم أنه لا يوجد أي دليل فالمسلمين براء من الإرهاب

والله لأن ينصرن الله دينه بعز عزيز أو بذل ذليل

علينا حمل هم هذا الدين و نشره
لا داعي أن تكون خطيباً أو داعية متمكن
علينا نشره و لو بكتيب أو مطوية

إستمعت لقصة أحد القسيسين الذين درسوا الشرك عل يد بابا الظلام حوالي 5 سنوات في الفاتيكان
يقول أتيت إلى بلادكم المملكة من أجل نشر الدين المسيحي
وفي يوم من الأيام وجدت كتاباً في أحدى سيارت الأجرة إسمه " عيسى رسول الإسلام" فأستغربت كيف يكون عيسى رسولاً للإسلام فقرأته و كان سبب هدايتي إلى الحق
هذا القسيس أسلم على يده حتى الأن أكثر من 23 رجل " الله أكبر"
و أما أخر فيقول كنت سائقاً لتوصيل الوجبات السريعة فخرج علي صاحب الدار و أعطاني النقود و معه كتاب صغير و قد أعجبني في هذا الرجل إبتسامته العريضه فقال لي: خذ هذا الكتاب هدية مني إليك فقرأته و بعد 6 أشهر كان سبباً في دخولي إلى هذا الدين الإسلامي العظيم. بالرغم أن لي بالمملكة 7 أشهر فقط.

الله أكبر كم هو ميسر في بلادنا نشر هذا الدين بينما غيرنا يتعب و يشقى و يسافر من أجل نشر الإسلام إلى بلاد بعيدة فلا عذر لنا

الله أكبر الله أكبر الله أكبر
فلا عز لنا إلا بالإسلام
اللهم صلي على سيدنا محمد و على آله وصحبه و سلم

yalk
10-07-2005, Sun 1:37 PM
اللهم عليك بكوفي عنان وجون قرنق ..


اللهم اجعلهما يرقصان من جنون .. ويغنيان من مرض !

اللهم عليك بهما فإنهما لا يعجزانك !



اللهم امين يارب العالمين

الصدقي
10-07-2005, Sun 2:23 PM
رغبه بالمشاركه بموضوع اخي المعتضد ومع بحث عن فائده هذا شارت السودانيه للاتصالات بسوق ابوظبي
وكان عندهم اجتماع يوم الخميس الفايت لاحقيه توزيع 10دراهم للسهم


http://www.l22l.com/up/j9uZ23SDTL_10-7-2005.gif

الطابق الثالث عشر
10-07-2005, Sun 2:58 PM
والأجمال أخي المعتضد روحك النقية .

هنيئاً لنا بك .

الراااصد
10-07-2005, Sun 3:07 PM
جزاك الله كل خير

ابو الدهب
10-07-2005, Sun 3:21 PM
جزاك الله خيرا ً يا اخي

ابو زيد السروجي
10-07-2005, Sun 4:00 PM
مشروع أنبوب النفط العملاق!

منذ سبعينات القرن الماضي رصدت الإدارة الأميركية ومن خلفها شركات النفط مليارات الدولارات لصالح تمديد أنبوب نفطي عملاق ينطلق من ميناء "ينبع" على ساحل الجزيرة العربية, ويعبر البحر الأحمر, متقدماً عبر وسط السودان, مقتحماً إقليم دارفور غرباً إلى حيث يتصل بالأنبوب الحالي في تشاد, الذي يبدأ من حقول "دبا" التشادية، ثم يتقدم عبر عدد من الدول الإسلامية الأفريقية التي أطلق عليها العرب اسم "بلاد السودان" ليصب في المحيط الأطلسي!

لقد تكونت فكرة أنبوب النفط العملاق في العامين 1969-1970, حين بدأت الشركات الأميركية تلمس لمس اليد حقيقة دخول الاحتياطي النفطي العالمي طور الانحسار على طريق النضوب, وحين تحوّلت الولايات المتحدة من مصدّر إلى مستورد, وبدأت الفكرة العجيبة تتحول إلى إجراءات بعد حرب 1973, ولم يكن تأجيج نيران الحرب في جنوب السودان سوى مظهر من مظاهر التنفيذ العملي لمشروع الأنبوب, فقد صاروا يصرفون على الحرب من مخصصات الأنبوب، باعتبار الحرب جزءاً تمهيدياً لا يتجزأ من مجمل المشروع، مثلما هم يصرفون الآن من مخصصات "إعادة إعمار العراق" لصالح ما يسمونه "استتباب الأمن"، أي القضاء على المقاومة العراقية! بكلمة واحدة: إن الاضطرابات والحروب هي، في معظمها، جزء لا يتجزأ من المشاريع "الاستثمارية التجارية الاقتصادية" يصرف عليها من مخصصات هذه المشاريع!

لقد كان مشروع الأنبوب النفطي العظيم، ولا يزال، محاولة أميركية لمواجهة ما سيأتي به المستقبل مما يؤثر سلباً على أرباح الشركات، وعلى طراز الحياة ومستواها في بلدانها، وعلى السيادة الأميركية العالمية، فهذا المشروع، بعد وضع يدها بالكامل على العراق ومنطقة الخليج، سوف يمكّن الولايات المتحدة من الاستيلاء التام على الاحتياطي النفطي العالمي الأكبر والأجود والأرخص، الاحتياطي النفطي العربي الإسلامي، بعد دفعه عبر الأنبوب العملاق إلى سواحل الأطلسي الأفريقية، حيث تستقبله ناقلاتها وتحمله بكامل حريتها إلى الولايات المتحدة وإلى أسواق العالم، إذ لا يوجد بين الولايات المتحدة وسواحل أفريقيا الأطلسية غير مياه المحيط، فلا معوّقات جغرافية ولا معوّقات سياسية، ليغدو نفط منطقة الخليج العربي وأفريقيا كأنما هو ينتج داخل الولايات المتحدة!

دارفور معبر الأنبوب العملاق!

منذ ذلك التاريخ (عقد السبعينات) بدأ استغلال المشاكل والسلبيات العربية والأفريقية لصالح مشروع الأنبوب عابر القارات، بل هم اصطنعوا ورعوا بعضاً من أهم تلك المشاكل والسلبيات (مثل الاستبداد!) وهم غذوها وضخموها وعمّموها، ثم بدأوا ينتقدونها ويستثمرونها! لقد جعلوا بعضاً من المشاكل والسلبيات خطيرة ومستعصية على أيّ حلّ سوى الحلّ الأميركي.. لصالح الشركات الأميركية!

لقد حدث كل ذلك في جّو من التمويه والغموض والتعتيم، واليوم تتكشف شيئاً فشيئاً، في وقت متأخر ولكن قبل فوات الأوان، الصلة الوثيقة بين تأجيج نيران الاضطرابات في إقليم دارفور السوداني تحديداً وبين عملية احتلال العراق، فإقليم دارفور هو معبر الأنبوب النفطي الأميركي العملاق إلى تشاد، والسودان مثله مثل أشقائه العرب، يجب أن يعامل كالعراق وفلسطين، أي أن ينصاع سكانه كعبيد أو يبادوا! فهذا المعبر السوداني يجب أن يكون آمناً تماماً لصالح الأنبوب، الأمر الذي يقتضي تغييب العرب تماماً، حيث العربي الطيب هو العربي الميت فقط!

في عهد الرئيس ريغان شهدت تشاد حروباً مروّعة، ظلت غامضة الأسباب والأهداف، إلى أن اتضح على نطاق ضيق أنها توقفت برضوخ الفرنسيين لوجود الأميركيين إلى جانبهم في تشاد وتنازلهم عن أجزاء مهمة من استثماراتهم فيها، وهاهي الشركات الأميركية، في عهد بوش الابن، تتأهب لإنهاء كل وجود فرنسي في تشاد والانفراد بالسيطرة على البلد، وفي الوقت نفسه بدأ التصعيد إلى مستوى الحرب الشاملة في دارفور، وعندما زار وزير الخارجية الأميركي كولن باول السودان مؤخراً، بذريعة الاطلاع على مأساة دارفور، كان معه عدد من رجال شركات النفط الأميركية الذين أرادوا معاينة الإقليم ميدانياً قبيل التصعيد الحربي الكبير، باعتباره بوابة العبور الإجبارية للأنبوب العملاق، وأيضاً لاستطلاع ثرواته التي لا تقل أهمية!

المقاومة العراقية ومصير المنطقة!

أخيراً، تقول التقديرات أن إنتاج السودان من النفط سوف يبلغ نصف مليون برميل يومياً خلال أقل من عام، وهذا النفط المتصاعد في زياداته ينتجه السودان بالتعاون مع شركات بترول صينية وماليزية وأوروبية، وقد صمم الأميركيون على طرد هذه الشركات من السودان، لصالح الأنبوب العملاق عابر القارات من جهة وللحلول محلها في السودان من جهة ثانية!

إن المتوقع والحال كذلك أن تتعاظم الاضطرابات في السودان لتبلغ مستوى العمليات الحربية الكبرى، كما هو الحال في الخليج العربي، غير أن ذلك التعاظم يشترط "استتباب الأمن" في العراق لصالح الأميركيين، لأن مشروع الأنبوب العملاق لن يكون ممكناً ومضموناً قبل القضاء على المقاومة العراقية، والفلسطينية أيضاً، أي قبل سقوط المنطقة العربية بمجملها في أيدي الأميركيين، وتمكّنهم من التصرف بها كما يشاؤون، حيث على أنقاضها ستنهض الإمبراطورية الأميركية العالمية طوال القرن الواحد والعشرين، وقد تعهّد كولن باول بالقضاء على المقاومة العراقية قبل الانتخابات أي قبل نهاية العام الحالي، لكننا نعتقد أنه لا يقول قناعاته الحقيقية، أو أنه يخطئ الحساب والتقدير على الرغم من خبراته العالية السياسية والعسكرية!

Arrow
10-07-2005, Sun 5:53 PM
رقص كوفي عنان بعد أن حقق هدفه وليس حبا بالسودان

رقص كوفي عنان بعد أن حقق أهداااااااااااااااااافه وليس حبا بالسودان

قطرب
01-08-2005, Mon 9:24 AM
اللهم لك الحمد


مقتل جون قرنق ومرافقيه إثر تحطم طائرتهم