دينار
16-06-2005, Thu 3:48 AM
سلمت «إعمار العقارية»، أمس الوحدة السكنية رقم 10 آلاف إلى مالكها الجديد في مشروع المرابع العربية بدبي. ويأتي هذا الإنجاز استمراراً للمشاريع المتميزة التي تطورها «إعمار» في قلب «المعجزة الاقتصادية» التي نجحت دبي في تمثيلها لتكون واقعاً ملموساً .
وتقوم إعمار بتطوير ما يزيد على 100 مليون قدم مربع من العقارات السكنية، التجارية، والمحلات والمنتجعات الترفيهية بدبي. وتجاوز عدد ملاّكها 20 ألف مالك حتى بداية العام الجاري وتجاوز عدد الوحدات السكنية التي أنجزتها العشرة آلاف وحدة سكنية.وكانت إعمار سلمت حتى بداية العام الجاري ما يزيد عن 9000 منزل لملاكها الجدد.
وتقوم حاليا بتطوير مشروع برج دبي الذي يضم مشروع دبي داون تاون الذي يمتد على مساحة 45 مليون قدم مربع ويتضمن اعمال انشاء 3000 وحدة سكنية.وأعتبر محمد العبار، رئيس مجلس إدارة إعمار العقارية الحدث «نصراً مشتركاً لدولة الإمارات العربية المتحدة ودبي و«إعمار».
وقال لقد حققنا في دبي إنجازات بات الجميع متحفزاً لمشاركتنا بها، ابتداء من منطقتنا وانتهاء بأوروبا والشرق الأقصى وأستراليا. ونحن لا نتحدث هنا عن جدران وسقوف من الإسمنت، على الرغم من أننا نعتمد أعلى مستويات الجودة في بنائها، وإنما عن أسلوب حياة راق وخيارات واسعة توفرها «إعمار» بما يلبي جميع الأذواق والاحتياجات».
وأضاف العبار» استطعنا خلال 5 سنوات من اطلاق مشروع «تلال الإمارات» تسليم أكثر من 10 آلاف وحدة سكنية، الأمر الذي يعكس مدى نجاحنا ويرسي معايير جديدة للقدرة على الإنجاز. وأما العلامة الفارقة التي تميزنا بالفعل، فهي التزامنا المتجدد بالارتقاء إلى تطلعات عملائنا ومساهمينا والعمل المستمر على دعم اقتصاد إمارتنا ودولتنا من دون أن نساوم على أعلى معايير الجودة».
وقال أحمد الفلاسي، مدير أول لإدارة العقارات في إعمار: «لقد فتحنا اليوم الباب رقم 10 آلاف على حياة جديدة، مما يجعلنا نشعر بالفخر والسعادة. ويقدم وجودنا هنا في هذه اللحظة الدليل على أننا قطعنا شوطاً طويلاً في فترة قياسية عبر ابتكارنا أسلوب حياة يحظى برضا عملائنا».
هذا الشعور بالسعادة طغى أيضاً على المهندس الاستشاري جمال رباح، صاحب المنزل رقم 10 آلاف الذي احتفلت إعمار اليوم في منزله بالمرابع العربية بهذه المناسبة. وحضر الاحتفال رئيس مجلس إدارة إعمار وعدد من كبار المسؤولين في الشركة وممثلو وسائل الإعلام.
وقال رباح، الذي اشترى المنزل بعدما أعجبه المشروع وملعب الجولف بشكل خاص: «رغبتي في ممارسة رياضة الجولف من جديد هي ما دفعتني إلى امتلاك منزل في المرابع العربية. لقد وجدت صعوبة في ممارسة هوايتي في السنوات الماضية، لأنني لم أكن أمتلك الوقت الكافي لذلك. أما الآن، ومع وجود هذا النادي الرائع بقرب منزلي، فإنني لا أجد عذراً».
وفي بادرة للترحيب به وبعائلته في المنزل الجديد الذي يحمل الرقم 10 آلاف ضمن الوحدات السكنية التي سلمتها الشركة حتى الآن، منحت «إعمار» السيد رباح عضوية سنوية في «نادي الجولف الصحراوي» لتشجيعه على ممارسة هوايته مرة أخرى. يضاف إلى ذلك، أنه حصل على 50 ساعة مجانية لتعلم ركوب الخيل وعضوية سنوية في نادي البولو لأولاده الخمسة المتحمسين لرياضة ركوب الخيل.
واختتم العبار بالقول: «نأخذ على عاتقنا في إعمار المضي قدماً في تحقيق الأحلام، لأنها الصنعة التي نتقنها. وهذا بالضبط ما نقدمه اليوم لهذه العائلة ولكثير غيرها من سكان دبي. إنها البداية، وإنجازنا هذا غيض من فيض».وتمكنت «إعمار» خلال السنوات الخمس الأخيرة من إعادة صياغة أسلوب الحياة العصرية في إمارة دبي.
حيث ظهرت في الأفق ملامح عمرانية جديدة رسمتها بإتقان شديد المشاريع المتميزة التي نفذتها الشركة خلال هذه الفترة، بما في ذلك «تلال الإمارات»، و«مرسى دبي»، و«السهول»، و«الروضة», و«الينابيع»، و«المرابع العربية»، و«البحيرات»، و«أبراج إعمار».
وشكل أسلوب الحياة العصري المبتكر الذي أوجدته «إعمار» الخيار الأمثل للعديد من الملاك الجدد، إذ وفرت مجمعات سكنية فاخرة تجمع كافة الخدمات الراقية في مكان واحد، ابتداء من المدارس والمتنزهات والمناظر الطبيعية والممرات المائية الخلابة ووصولاً إلى مراكز التسوق وملاعب الجولف ومراسي القوارب واليخوت.
وهكذا نجحت هذه المشاريع، بضخامتها وسرعة وجودة تنفيذها، في تعزيز الحركة العمرانية والعقارية في دبي وتحويلها إلى أهم وأكبر مركز للتطوير العقاري في الشرق الأوسط.وتواصل «إعمار» نجاحها في السوق المحلية، من دون أن يؤدي توجهها إلى دخول المزيد من الأسواق والقطاعات الجديدة من وتيرة العمل على تطوير مشاريعها الكبرى، مثل وسط مدينة دبي الجديد وأطول برج في العالم - برج دبي.
كتب مشرق علي حيدر
وتقوم إعمار بتطوير ما يزيد على 100 مليون قدم مربع من العقارات السكنية، التجارية، والمحلات والمنتجعات الترفيهية بدبي. وتجاوز عدد ملاّكها 20 ألف مالك حتى بداية العام الجاري وتجاوز عدد الوحدات السكنية التي أنجزتها العشرة آلاف وحدة سكنية.وكانت إعمار سلمت حتى بداية العام الجاري ما يزيد عن 9000 منزل لملاكها الجدد.
وتقوم حاليا بتطوير مشروع برج دبي الذي يضم مشروع دبي داون تاون الذي يمتد على مساحة 45 مليون قدم مربع ويتضمن اعمال انشاء 3000 وحدة سكنية.وأعتبر محمد العبار، رئيس مجلس إدارة إعمار العقارية الحدث «نصراً مشتركاً لدولة الإمارات العربية المتحدة ودبي و«إعمار».
وقال لقد حققنا في دبي إنجازات بات الجميع متحفزاً لمشاركتنا بها، ابتداء من منطقتنا وانتهاء بأوروبا والشرق الأقصى وأستراليا. ونحن لا نتحدث هنا عن جدران وسقوف من الإسمنت، على الرغم من أننا نعتمد أعلى مستويات الجودة في بنائها، وإنما عن أسلوب حياة راق وخيارات واسعة توفرها «إعمار» بما يلبي جميع الأذواق والاحتياجات».
وأضاف العبار» استطعنا خلال 5 سنوات من اطلاق مشروع «تلال الإمارات» تسليم أكثر من 10 آلاف وحدة سكنية، الأمر الذي يعكس مدى نجاحنا ويرسي معايير جديدة للقدرة على الإنجاز. وأما العلامة الفارقة التي تميزنا بالفعل، فهي التزامنا المتجدد بالارتقاء إلى تطلعات عملائنا ومساهمينا والعمل المستمر على دعم اقتصاد إمارتنا ودولتنا من دون أن نساوم على أعلى معايير الجودة».
وقال أحمد الفلاسي، مدير أول لإدارة العقارات في إعمار: «لقد فتحنا اليوم الباب رقم 10 آلاف على حياة جديدة، مما يجعلنا نشعر بالفخر والسعادة. ويقدم وجودنا هنا في هذه اللحظة الدليل على أننا قطعنا شوطاً طويلاً في فترة قياسية عبر ابتكارنا أسلوب حياة يحظى برضا عملائنا».
هذا الشعور بالسعادة طغى أيضاً على المهندس الاستشاري جمال رباح، صاحب المنزل رقم 10 آلاف الذي احتفلت إعمار اليوم في منزله بالمرابع العربية بهذه المناسبة. وحضر الاحتفال رئيس مجلس إدارة إعمار وعدد من كبار المسؤولين في الشركة وممثلو وسائل الإعلام.
وقال رباح، الذي اشترى المنزل بعدما أعجبه المشروع وملعب الجولف بشكل خاص: «رغبتي في ممارسة رياضة الجولف من جديد هي ما دفعتني إلى امتلاك منزل في المرابع العربية. لقد وجدت صعوبة في ممارسة هوايتي في السنوات الماضية، لأنني لم أكن أمتلك الوقت الكافي لذلك. أما الآن، ومع وجود هذا النادي الرائع بقرب منزلي، فإنني لا أجد عذراً».
وفي بادرة للترحيب به وبعائلته في المنزل الجديد الذي يحمل الرقم 10 آلاف ضمن الوحدات السكنية التي سلمتها الشركة حتى الآن، منحت «إعمار» السيد رباح عضوية سنوية في «نادي الجولف الصحراوي» لتشجيعه على ممارسة هوايته مرة أخرى. يضاف إلى ذلك، أنه حصل على 50 ساعة مجانية لتعلم ركوب الخيل وعضوية سنوية في نادي البولو لأولاده الخمسة المتحمسين لرياضة ركوب الخيل.
واختتم العبار بالقول: «نأخذ على عاتقنا في إعمار المضي قدماً في تحقيق الأحلام، لأنها الصنعة التي نتقنها. وهذا بالضبط ما نقدمه اليوم لهذه العائلة ولكثير غيرها من سكان دبي. إنها البداية، وإنجازنا هذا غيض من فيض».وتمكنت «إعمار» خلال السنوات الخمس الأخيرة من إعادة صياغة أسلوب الحياة العصرية في إمارة دبي.
حيث ظهرت في الأفق ملامح عمرانية جديدة رسمتها بإتقان شديد المشاريع المتميزة التي نفذتها الشركة خلال هذه الفترة، بما في ذلك «تلال الإمارات»، و«مرسى دبي»، و«السهول»، و«الروضة», و«الينابيع»، و«المرابع العربية»، و«البحيرات»، و«أبراج إعمار».
وشكل أسلوب الحياة العصري المبتكر الذي أوجدته «إعمار» الخيار الأمثل للعديد من الملاك الجدد، إذ وفرت مجمعات سكنية فاخرة تجمع كافة الخدمات الراقية في مكان واحد، ابتداء من المدارس والمتنزهات والمناظر الطبيعية والممرات المائية الخلابة ووصولاً إلى مراكز التسوق وملاعب الجولف ومراسي القوارب واليخوت.
وهكذا نجحت هذه المشاريع، بضخامتها وسرعة وجودة تنفيذها، في تعزيز الحركة العمرانية والعقارية في دبي وتحويلها إلى أهم وأكبر مركز للتطوير العقاري في الشرق الأوسط.وتواصل «إعمار» نجاحها في السوق المحلية، من دون أن يؤدي توجهها إلى دخول المزيد من الأسواق والقطاعات الجديدة من وتيرة العمل على تطوير مشاريعها الكبرى، مثل وسط مدينة دبي الجديد وأطول برج في العالم - برج دبي.
كتب مشرق علي حيدر