احساس العالم
05-06-2005, Sun 5:00 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
هل نحن امه فى طريقنا الى النجاح ام الفشل
عندما ترتقي الأمم سلالم المجد فانه تأخذ على نفسها وعود وعهود باختيار طريق النجاح وليس غيره
والنجاح مرتبط دائما بالنتائج وليس غير النتائج
والنجاح يتطلب عوامل مهمة وعناصر بشريه قادرة على تحقيق النجاح ومن أهم العوامل القادرة على صناعه النجاح المال والمال يجب إن يتدفق بقنوات متنوعة وتقويه هذه العناصر والمحافظة على ما تحقق
وفى الوقت الحاضر لكي تتمكن من إصدار حكم بنجاح دوله وارتقاها لصفوف الاماميه يجب إن تنظر إلى سوق المال لديها فان كان قوى ومحافظ عليه وقوانينه تحكم جميع المتداولين وليس البعض والفرص متكافئة لجميع المتعاملين من معلومات الشركات وقنوات التنفيذ وحفظ حقوق الغير فانك تعرف إن هذه ألامه في ألمصاف الأولى
إما إن كان العكس فان الفشل هو الحكم الوحيد الذي يطلق على هذه ألامه
كشعب وحكومة فشلنا إن نحقق النجاح ولابد من الاعتراف فابسط قوانين المجتمعات المتحضرة لا توجد لدينا وكان الإسلام نزل عليهم ولم نسمع به نحن
لقد فشلنا إن نجد من يقوم على أداره السوق بحكمه ومسئوليه
لقد فشلنا إن نجد فرص متكافئة لتنفيذ فبين من يعانى من طوابير الصالات وبين من يعافر مع جهازه غير قادر على التحكم بمجريات محافظه وبين من ينتظر الساعات على التلفون تجد أشخاص آخرين ينفذون عن طريق غرف البنوك والرسيفرات الخاصة بهم بدون إن يتعرض الأمر لتحقيق والمسائلة وكل الشعب والحكومة يعلم عن هذا الأمر
لقد فشلنا ان نجد فرص متكافئة للحصول على المعلومة فالذي يمتلك اكبر كميه من الأسهم هو من يعلم عن مجريات الأمور قبل غيره وليس بمستغرب ان تجد خط تلفون احمر بين المضارب ورئيس الشركة لإعطاء تعليمات لرئيس بإنزال إعلان أو غيره يتضح خلال فتره بسيطة إن الإعلان غير صحيح
وإذا وسعت النظر أكثر وأكثر تجد الفشل ينتقل بين فطاعتنا صاحبا معه الفساد فى كل مكان
ولعل من ابرز مظاهر النجاح في الأمم توحد صفوفها وقدره اتخاذ القرارات بين ألامه الواحدة بعيدا عن الانتماء الديني ولعل الله أراد ان يضرب لنا مثل فأرسل حبيبه المصطفى سيد البشر وجعل المدينة مقر لانطلاقه رسالة اخشي إننا لم ندرك معانيها وتعلمون ان الرسول عاش فى المدينة وكانت تمتلاء بالملل والأديان فمنهم المسلم واليهودي والنصراني والكافر وقاده الرسول الى بر الأمان وجعل هناك عوامل لنجاح مرتبطة بمده من الزمن
إما نحن فبين علماني لا يراء إلا الغرب مثال له ويريد ان يحرر المراه ويجعلها تقود السيارة وكان مشاكلنا تنتهي عندما تجلس زوجته وأخته خلف المقعد
وبين متطرف لى أراه جاهل بفن الطرح بعيدا كل البعد عن سيره حبيبي وقره عيني نبي ألامه ليس له إمكانيات غير حماسه وكل امر يخالف هواه فهو فسق وكفر يجب ان يزال
وبين حكومه تراء الفساد ينتشر فى إرجاء الادرات والقنوات ولا تحرك للأمر ساكن وكان الامر يحدث فى دوله اخرى بعيدا عنها
وتراء مواطنيها يحجزون ويسافرون للعلاج ولا تحول اصلاح او تنظيم المستشفيات
تراء المواطنين وأبناء المواطنين يستجدون الوظائف ولا تحرك ساكن وتتراكم البطاله وتنتشر الجريمه بدون ان يكون هناك إصلاح
اين نقف نحن بين شعوب العالم اعطنى رائيك بصراحة وبدون عواطف واعلم انا ان بلادي على عزيزة ولو جارت على
والحمد لله أولا وأخيرا على نعمه وفضله واعلم ان الله حبانا بنعم وخصنا فيها دون غيرنا ودون جهد منا ولكن هذه النعم تحتاج لشكر ومن شكر النعم ألمحافظه عليها وصيانتها وإيصال أجزاء منها للمحتاج
الحمد لله رب العالمين أولا وأخيرا
هل نحن امه فى طريقنا الى النجاح ام الفشل
عندما ترتقي الأمم سلالم المجد فانه تأخذ على نفسها وعود وعهود باختيار طريق النجاح وليس غيره
والنجاح مرتبط دائما بالنتائج وليس غير النتائج
والنجاح يتطلب عوامل مهمة وعناصر بشريه قادرة على تحقيق النجاح ومن أهم العوامل القادرة على صناعه النجاح المال والمال يجب إن يتدفق بقنوات متنوعة وتقويه هذه العناصر والمحافظة على ما تحقق
وفى الوقت الحاضر لكي تتمكن من إصدار حكم بنجاح دوله وارتقاها لصفوف الاماميه يجب إن تنظر إلى سوق المال لديها فان كان قوى ومحافظ عليه وقوانينه تحكم جميع المتداولين وليس البعض والفرص متكافئة لجميع المتعاملين من معلومات الشركات وقنوات التنفيذ وحفظ حقوق الغير فانك تعرف إن هذه ألامه في ألمصاف الأولى
إما إن كان العكس فان الفشل هو الحكم الوحيد الذي يطلق على هذه ألامه
كشعب وحكومة فشلنا إن نحقق النجاح ولابد من الاعتراف فابسط قوانين المجتمعات المتحضرة لا توجد لدينا وكان الإسلام نزل عليهم ولم نسمع به نحن
لقد فشلنا إن نجد من يقوم على أداره السوق بحكمه ومسئوليه
لقد فشلنا إن نجد فرص متكافئة لتنفيذ فبين من يعانى من طوابير الصالات وبين من يعافر مع جهازه غير قادر على التحكم بمجريات محافظه وبين من ينتظر الساعات على التلفون تجد أشخاص آخرين ينفذون عن طريق غرف البنوك والرسيفرات الخاصة بهم بدون إن يتعرض الأمر لتحقيق والمسائلة وكل الشعب والحكومة يعلم عن هذا الأمر
لقد فشلنا ان نجد فرص متكافئة للحصول على المعلومة فالذي يمتلك اكبر كميه من الأسهم هو من يعلم عن مجريات الأمور قبل غيره وليس بمستغرب ان تجد خط تلفون احمر بين المضارب ورئيس الشركة لإعطاء تعليمات لرئيس بإنزال إعلان أو غيره يتضح خلال فتره بسيطة إن الإعلان غير صحيح
وإذا وسعت النظر أكثر وأكثر تجد الفشل ينتقل بين فطاعتنا صاحبا معه الفساد فى كل مكان
ولعل من ابرز مظاهر النجاح في الأمم توحد صفوفها وقدره اتخاذ القرارات بين ألامه الواحدة بعيدا عن الانتماء الديني ولعل الله أراد ان يضرب لنا مثل فأرسل حبيبه المصطفى سيد البشر وجعل المدينة مقر لانطلاقه رسالة اخشي إننا لم ندرك معانيها وتعلمون ان الرسول عاش فى المدينة وكانت تمتلاء بالملل والأديان فمنهم المسلم واليهودي والنصراني والكافر وقاده الرسول الى بر الأمان وجعل هناك عوامل لنجاح مرتبطة بمده من الزمن
إما نحن فبين علماني لا يراء إلا الغرب مثال له ويريد ان يحرر المراه ويجعلها تقود السيارة وكان مشاكلنا تنتهي عندما تجلس زوجته وأخته خلف المقعد
وبين متطرف لى أراه جاهل بفن الطرح بعيدا كل البعد عن سيره حبيبي وقره عيني نبي ألامه ليس له إمكانيات غير حماسه وكل امر يخالف هواه فهو فسق وكفر يجب ان يزال
وبين حكومه تراء الفساد ينتشر فى إرجاء الادرات والقنوات ولا تحرك للأمر ساكن وكان الامر يحدث فى دوله اخرى بعيدا عنها
وتراء مواطنيها يحجزون ويسافرون للعلاج ولا تحول اصلاح او تنظيم المستشفيات
تراء المواطنين وأبناء المواطنين يستجدون الوظائف ولا تحرك ساكن وتتراكم البطاله وتنتشر الجريمه بدون ان يكون هناك إصلاح
اين نقف نحن بين شعوب العالم اعطنى رائيك بصراحة وبدون عواطف واعلم انا ان بلادي على عزيزة ولو جارت على
والحمد لله أولا وأخيرا على نعمه وفضله واعلم ان الله حبانا بنعم وخصنا فيها دون غيرنا ودون جهد منا ولكن هذه النعم تحتاج لشكر ومن شكر النعم ألمحافظه عليها وصيانتها وإيصال أجزاء منها للمحتاج
الحمد لله رب العالمين أولا وأخيرا