mutaiam
26-05-2005, Thu 11:09 AM
منقول عن احد محبي اللجين ::
*******************************************
مشكلة اللجين يعرفها المبتدئون في تجارة الأسهم..
دعوكم من محفزات السهم..
ومستقبله الواعد..
وشراكته مع سابك..
وسعره الموعود..
المشكلة بكل بساطة..
أن الجميع يشيد به..
الجميع يطبل له..
أي موضوع لجيني ردوده بالعشرات..
بل بالمئات..
وزواره بالآلاف..
وعشرات الآلاف..
يعني باختصار..
السهم في أيدي القطيع..
والقطيع سياسته معروفه في حالة النزول..
عض ثوبك وانحش..
لذلك رأينا السهم يعرض قبل بداية تداول الأربعاء وعندما كانت الشائعة في بداياتها بكميات كبيرة..
وبسعر ينزل عن سعر إقفال الأمس بعشرة ريالات..
وكانت فرصة العمر للجينيين المدركين لحجم الكارثة..
وقد تصدى المضارب الشجاع لتلك الهجمة المباغتة كعادته..
وجندل خصومه واحدا تلو الآخر..
نصف مليون من الأسهم خرت صريعة تحت تحت قدميه الحافيتين..
وبعد انبلاج الحقيقة..
تنبه بقية القطيع بعد فوات الأوان..
وأقبل اللجينيون بقضهم وقضيضهم كالريح العاتية..
لا تبقي ولا تذر..
وانهمرت الأسهم فوق رأس المضارب الشجاع..
قاوم بكل ما أوتي من قوة..
ناضل كما لم يناضل من قبل..
ضرب بسيفه هنا وصوب سهمه هناك..
حاول أن يقف في وجه الطوفان..
استخدم كل فنون القتال التي تعلمها خلال حياته الكفاحية المجيدة..
وتحمل بكل بسالة الضربات المتتالية التي اتجهت إليه من كل ناحية..
لكنه في النهاية لم يستطع الوقوف في وجه هذا السيل الهادر..
ولم تستطع شجاعته النادرة الوقوف في وجه الملايين من القطيع..
فخر صريعا مثخنا بالجراح..
فهل انتهت أسطورة لجين إلى الأبد..
فلا تلوموا مضاربكم أيها اللجينيون..
ولكن لوموا أنفسكم..
*******************************************
مشكلة اللجين يعرفها المبتدئون في تجارة الأسهم..
دعوكم من محفزات السهم..
ومستقبله الواعد..
وشراكته مع سابك..
وسعره الموعود..
المشكلة بكل بساطة..
أن الجميع يشيد به..
الجميع يطبل له..
أي موضوع لجيني ردوده بالعشرات..
بل بالمئات..
وزواره بالآلاف..
وعشرات الآلاف..
يعني باختصار..
السهم في أيدي القطيع..
والقطيع سياسته معروفه في حالة النزول..
عض ثوبك وانحش..
لذلك رأينا السهم يعرض قبل بداية تداول الأربعاء وعندما كانت الشائعة في بداياتها بكميات كبيرة..
وبسعر ينزل عن سعر إقفال الأمس بعشرة ريالات..
وكانت فرصة العمر للجينيين المدركين لحجم الكارثة..
وقد تصدى المضارب الشجاع لتلك الهجمة المباغتة كعادته..
وجندل خصومه واحدا تلو الآخر..
نصف مليون من الأسهم خرت صريعة تحت تحت قدميه الحافيتين..
وبعد انبلاج الحقيقة..
تنبه بقية القطيع بعد فوات الأوان..
وأقبل اللجينيون بقضهم وقضيضهم كالريح العاتية..
لا تبقي ولا تذر..
وانهمرت الأسهم فوق رأس المضارب الشجاع..
قاوم بكل ما أوتي من قوة..
ناضل كما لم يناضل من قبل..
ضرب بسيفه هنا وصوب سهمه هناك..
حاول أن يقف في وجه الطوفان..
استخدم كل فنون القتال التي تعلمها خلال حياته الكفاحية المجيدة..
وتحمل بكل بسالة الضربات المتتالية التي اتجهت إليه من كل ناحية..
لكنه في النهاية لم يستطع الوقوف في وجه هذا السيل الهادر..
ولم تستطع شجاعته النادرة الوقوف في وجه الملايين من القطيع..
فخر صريعا مثخنا بالجراح..
فهل انتهت أسطورة لجين إلى الأبد..
فلا تلوموا مضاربكم أيها اللجينيون..
ولكن لوموا أنفسكم..