(نجـــد)
24-05-2005, Tue 2:24 AM
الماضي بعد لقائه مع لجنة شباب الأعمال:
الدخول في منظمة التجارة يتطلب المحافظة على مكتسبات الصناعة البتروكيماوية
أكد المهندس محمد بن حمد الماضي نائب رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) ورئيسها التنفيذي أن أهم التحديات التي تواجهها الشركة بدخول المملكة الى منظمة التجارة العالمية هي المحافظة على مكتسبات صناعة البتروكيماويات وبخاصة تسعيره الغاز.واشار المهندس الماضي في رد على سؤال ل(الجزيرة) في تصريحات صحفية عقب لقائه مع لجنة شباب الأعمال المنبثقة عن مركز تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالغرفة التجارية الى ان نتائج مباحثات الدخول الى منظمة التجارة لم تتضح بعد حتى يمكن معرفة الايجابيات أو السلبيات التي تنعكس على الشركة بعد دخول منظمة التجارة إلا أنها تعطي ميزة التحاكم بمحكمة التجارة العالمية عند نشوب بعض القضايا وايضاً سهولة حركة السلع في الدخول إلى الأسواق العالمية وتخفيض الجمارك.
وعن نية الشركة في شراء شركة الأسمدة المصرية أوضح المهندس الماضي أن شركة سابك تعتزم تقديم عطاءاتها لشراء مصنع الأسمدة ضمن 4 شركات وأن احدى الشركات قدمت عطاء بحوالي 450 مليون دولار وسابك حذرة وسوف تقدم عطاءاتها في الوقت المناسب، مؤكداً ان المصنع يقام بمنطقة حرة وانتاجه سيصدر الى الخارج وليس الى السوق المصرية.
ونفى المهندس محمد الماضي ان يكون لدى شركة سابك نية لشراء شركة اللجين مشيراً إلى ان (سابك) تتفاوض مع (لجين) في الوقت الحالي لتسويق 50% من منتجاتها ولم تنته المفاوضات بعد.
وكشف عن طموح الشركة لاقامة مشاريع مشتركة مع شركة ارامكو في الداخل والخارج.
وعن زيادة اسعار المنتجات البتروكيماوية أوضح انها تخضع لاسعار الاسواق العالمية اما الانتاج فيحكمه موثوقية المصانع واستمرارية انتاجها كما هو مخطط لها.وفي رد على سؤال آخر ل(الجزيرة) بيّن الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات الأساسية انها تجري مباحثات مع شركة (معادن) لاقامة مصنع مشترك لانتاج اسمدة الفوسفات.
وكان المهندس محمد الماضي قد عقد مساء امس بمقر شركة سابك لقاءً مع لجنة شباب الأعمال في محاضرة تحدث فيها عن نشأته ومسيرته العلمية والعملية وتجربته الشخصية في عالم الصناعة والأعمال، واستعرض بداية مشواره في عالم الاعمال والصناعة والمساهمة في تأسيس صرح صناعي وطني كبير.وقد رد على اسئلة واستفسارات الحضور التي تركزت حول نصيحة الشباب الناشئ عند الدخول في مشاريع استثمارية جديدة.
الدخول في منظمة التجارة يتطلب المحافظة على مكتسبات الصناعة البتروكيماوية
أكد المهندس محمد بن حمد الماضي نائب رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) ورئيسها التنفيذي أن أهم التحديات التي تواجهها الشركة بدخول المملكة الى منظمة التجارة العالمية هي المحافظة على مكتسبات صناعة البتروكيماويات وبخاصة تسعيره الغاز.واشار المهندس الماضي في رد على سؤال ل(الجزيرة) في تصريحات صحفية عقب لقائه مع لجنة شباب الأعمال المنبثقة عن مركز تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالغرفة التجارية الى ان نتائج مباحثات الدخول الى منظمة التجارة لم تتضح بعد حتى يمكن معرفة الايجابيات أو السلبيات التي تنعكس على الشركة بعد دخول منظمة التجارة إلا أنها تعطي ميزة التحاكم بمحكمة التجارة العالمية عند نشوب بعض القضايا وايضاً سهولة حركة السلع في الدخول إلى الأسواق العالمية وتخفيض الجمارك.
وعن نية الشركة في شراء شركة الأسمدة المصرية أوضح المهندس الماضي أن شركة سابك تعتزم تقديم عطاءاتها لشراء مصنع الأسمدة ضمن 4 شركات وأن احدى الشركات قدمت عطاء بحوالي 450 مليون دولار وسابك حذرة وسوف تقدم عطاءاتها في الوقت المناسب، مؤكداً ان المصنع يقام بمنطقة حرة وانتاجه سيصدر الى الخارج وليس الى السوق المصرية.
ونفى المهندس محمد الماضي ان يكون لدى شركة سابك نية لشراء شركة اللجين مشيراً إلى ان (سابك) تتفاوض مع (لجين) في الوقت الحالي لتسويق 50% من منتجاتها ولم تنته المفاوضات بعد.
وكشف عن طموح الشركة لاقامة مشاريع مشتركة مع شركة ارامكو في الداخل والخارج.
وعن زيادة اسعار المنتجات البتروكيماوية أوضح انها تخضع لاسعار الاسواق العالمية اما الانتاج فيحكمه موثوقية المصانع واستمرارية انتاجها كما هو مخطط لها.وفي رد على سؤال آخر ل(الجزيرة) بيّن الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات الأساسية انها تجري مباحثات مع شركة (معادن) لاقامة مصنع مشترك لانتاج اسمدة الفوسفات.
وكان المهندس محمد الماضي قد عقد مساء امس بمقر شركة سابك لقاءً مع لجنة شباب الأعمال في محاضرة تحدث فيها عن نشأته ومسيرته العلمية والعملية وتجربته الشخصية في عالم الصناعة والأعمال، واستعرض بداية مشواره في عالم الاعمال والصناعة والمساهمة في تأسيس صرح صناعي وطني كبير.وقد رد على اسئلة واستفسارات الحضور التي تركزت حول نصيحة الشباب الناشئ عند الدخول في مشاريع استثمارية جديدة.