المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اوبك تخفض ...........



jkl
17-05-2005, Tue 11:55 AM
اوبك تخفض توقعاتها للطلب
المصدر
Cnbc
هل هذا سيرفع سعر النفط
و بشكل غير مباشر
سابك

الملتهب
17-05-2005, Tue 11:12 PM
اخي الخبر سمعته الساعة 5مساء هذا اليوم ( الثلاثاء ) ويعني ان ابك تتوقع طلب اقل مما هو متوقع للبترول وذلك يساعد على نزول الاسعار .....!!!
والغريب انه وبعد الخبر ارتفعت سابك وبجنون !!!!!!!

الفال
18-05-2005, Wed 1:17 AM
ا1- لعجز قائم مادام هناك تهديد من فنزويلا لامريكا
2- تعطل المصافي في امريكا
3- احتلال العراق فنفطه سداد الإطاحة بصدام لمدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
4-امور خلف الكواليس
النضرةهذة لاتتعدى كونها قراءه تحليلية تخطء اكثر مما تصيب وانا بمشاركتي هذه اخاطب اساتذة تحليل
لكي اتعلم منهم واتعلم من اخطائي واتحرى الصواب والتصحيح منهم
شاكر للجميع حسن تعليمهم لي وإرشادي

الحادي
18-05-2005, Wed 7:35 AM
برأيي المتواضع ............

ارى ان العرض والطلب على النفط هو من يحدد السعر وايضآ مادامت القلاقل والمناوشات منتشره على وجه البسيطه تضاف اليها اطماع الشركات الكبرى وايضآ وصول دول اوبك لحد كبير من الانتاج جميعها تساعد على ارتفاع سعر النفط والحفاظ على ارتفاعه وما تصريحات رئيس اوبك وغيره بشان زيادة الانتاج الا مخدر مايلبث
ان يزول يعني سموها مسكنات .
النفط في هذه المرحله سوف يكون اعلى انخفاض له من 41 الى 39 ولا اعتقد ان احدآ يستطيع
ان يتحكم بسعره اقصد بهذه المرحله عام 2005 وسوف يكون اعلى ارتفاع ربما يلامس84 .

هذا رأيي والله اعلم وصلى الله على نبينا محمد

KHALIJI
18-05-2005, Wed 7:54 AM
نقلا عن جريدة الوطن 18/5/2005

السعودية مستعدة لزيادة الإنتاج حسب حاجة السوق وأكثر
النعيمي: الأسواق مطالبة بحوافز مجزية لصناعة النفط شرط عدم الإضرار بالاقتصاد العالمي


وزير الطاقة الأمريكي يصب كوباً من الماء لنظيره السعودي علي النعيمي أمس خلال مشاركتهما في مؤتمر الطاقة العالمي في واشنطن
واشنطن، هيوستن، لندن، أبها: الوطن، الوكالات
جدد وزير البترول السعودي علي النعيمي استعداد السعودية لزيادة إنتاجها من النفط لتلبية الطلب الحالي والمستقبلي في السوق العالمية.
وأكد النعيمي أمام ندوة بترولية عقدت أمس في واشنطن قدرة السعودية على الاستجابة لتحديات سوق النفط الحالية من خلال الاحتفاظ بطاقة إنتاجية فائضة وبناء مصاف جديدة وتوسعة القائمة سواء داخل المملكة أو خارجها.
وأضاف:" أن الجهود السعودية تشمل أيضاً تعزيز البنية التحتية للصناعة النفطية وتحديث أسطول ناقلات النفط لشركة فيلا السعودية فضلاً عن الاستثمار في التقنيات الجديدة في مختلف قطاعات الصناعة البترولية".
غير أن النعيمي شدد على أن احتياجات العالم المستقبلية من الطاقة تتطلب عملاً جماعياً من المنتجين والمستهلكين لمواجهة تحديات السوق الراهنة والمستقبلية.
وقال إن زيادة الطاقة الإنتاجية وطاقة المصافي عالمياً ستقلل من حدة المخاوف الحالية على مدى السنوات المقبلة.
وأشار النعيمي الذي كان يتحدث أمام حضور بارز لممثلي الصناعة النفطية الأمريكية والسعودية يتقدمهم وزير الطاقة الأمريكي سمويل بورمان إلى سمعة المملكة ومصداقيتها كأبرز موردي الطاقة في العالم قائلاً:" نبذل قصارى جهدنا لتحقيق الاستقرار في الأسواق وسنقوم بما هو أكثر من ذلك".
وحدد نظرة السعودية إلى المستقبل بقوله:" إن رسالتنا تتمثل في أن نظل أفضل موردي النفط ثقة في العالم" لكنه لفت إلى أن زيادة طاقة الإنتاج وحدها لا تكفي لضمان توفر وموثوقية الإمدادات لتلبية احتياجات النمو المستقبلي في الاقتصاد العالمي. داعياً إلى ضرورة أن توفر الأسواق حوافز مجزية لصناعة البترول.
وضرب أمثلة عن العوامل المؤثرة على إمداد المنتجات النفطية إلى المستهلكين مثل نقص طاقة إنتاج المصافي العالمية، وصعوبة إنشاء مرافئ مساندة جديدة، وشفافية الأسواق، ومواصفات المنتجات المتكررة، فضلاً عن التطورات السياسية والقلاقل.
ووضع النعيمي 7 نقاط اعتبرها أركاناً أساسية للسياسة المستقبلية المثلى التي تضمن وحدة مصالح المنتجين والمستهلكين وهي:
1 ـ زيادة طاقة إنتاج البترول حيث اتخذت السعودية خطوات طموحة في هذا المجال غير أن العالم يحتاج إلى طاقة إنتاج إضافية من المنتجين الآخرين.
2 ـ معالجة الاختلالات في التكرير والتسويق باعتبار أن هذه الاختلالات تحد من مرونة الصناعة وتقلل قدرتها على توصيل المنتجات إلى المستهلكين النهائيين.
3 ـ تحديث وتطوير مرافق البنية التحتية لتلبية متطلبات المستقبل.
4 ـ رفع الكفاءة وترشيد الاستهلاك لضمان أقصى استفادة من موارد الطاقة المتاحة.
5 ـ رفع مستوى التعاون بين المنتجين والمستهلكين لزيادة الشفافية مما يزيد من استقرار السوق ويحسن القدرة على توقعات الطلب المستقبلية.
6 ـ رفع مستوى الموارد البشرية في صناعة الطاقة من خلال توظيف وتدريب أفضل العناصر. وتتمتع أرامكو السعودية بتاريخ حافل في هذا الخصوص.
7 ـ تشجيع التقنيات الحديثة واستخدامها باعتبارها مفتاح الطاقة في المستقبل.
وقال وزير البترول السعودي على النعيمي أمس إن أسعار النفط
"المرتفعة جدا أو غير المستقرة" ليست في مصلحة أوبك والدول المنتجة الأخرى.
وقال النعيمي في مؤتمر التعاون والعلاقات البترولية الذي عقده مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن أمس إن منظمة البلدان المصدرة للبترول أوبك تدرك جيدا إنه حينما تكون الأسعار مرتفعة جدا فإن الاقتصاد العالمي يتباطأ.
وأضاف قوله "يمكنني أن أؤكد لكم أن الأسعار المرتفعة جدا أو غير المستقرة ليست في مصلحة المنتجين." وأوضح قائلا : "إننا ندرك جيدا أنه حينما تكون الأسعار مرتفعة جدا فإن اقتصاد العالم يتأثر تأثرا سلبيا وحينما يتباطأ الاقتصاد العالمي فإننا كمنتجين نتضرر."
في السياق ذاته قال رئيس شركة أرامكو السعودية عبدالله جمعة إن إنتاج الشركة من النفط الخام لا يتجاوز 10 ملايين برميل يوميا.
وأضاف جمعة في تصريحات صحفية في مدينة هيوستون الأمريكية "إنتاجنا لا يتجاوز عشرة ملايين برميل يوميا."
وزادت أرامكو إمداداتها في مايو مع اقتراب إجمالي حجم الإنتاج السعودي من 10 ملايين برميل يوميا.
من ناحية أخرى خفضت أوبك أمس توقعاتها لنمو الطلب على النفط في عام 2005 استنادا إلى تباطؤ الاستهلاك عن المتوقع في الربع الأول.
وفي تقريرها الشهري قالت الأمانة العامة لأوبك إنها تتوقع نموا قدره 1.82 مليون برميل يوميا ليصل إجمالي الطلب إلى 83.94 مليون برميل يوميا بانخفاض 80 ألف برميل يوميا عن التقدير السابق.