المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الاربعاء عطلة المولد النبوي الشريف



ولد السوق
18-04-2005, Mon 6:20 PM
Apr 18, 2005 - 01:34 -

المولد النبوي /عطلة الاربعاء عطلة المولد النبوي الشريف ابوظبي في 18 ابريل/وام/ تقرر ان يكون بعد غد الاربعاء 20 ابريل الحالي عطلة رسمية في جميع الوزارات والمؤسسات العامة في الدولة وذلك بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف الذي يصادف يوم الخميس 21 ابريل الموافق للثاني عشر من ربيع الاول لعام 1426 هجرية .

وقد اصدرت وزارة الدولة لشؤون مجلس الوزراء تعميما بهذا الشان هنأت فيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد ال نهيان رئيس الدولة وصاحب السمو الشيخ مكتوم بن راشد ال مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي واخوانهما اصحاب السمو حكام الامارات وشعب دولة الامارات والامتين العربية والاسلامية بهذه المناسبة المباركة سائلة الله العلي القدير ان يعيدها وقد تحققت لها ما تصبو اليه من عزة وتقدم .

وام/س/ح 38 13

ابونوف
18-04-2005, Mon 7:04 PM
لاحول ولاقوه الله بالله

الله يهديهم

ابوطلال
18-04-2005, Mon 7:30 PM
انا لله وانا الية راجعون لايوجد في الاسلام الا عيدين فقط عيد الفطر وعيد الاضحى وماعداه
من اعمال المتصوفين اهل البدع
حمانا الله وياكم

zak
18-04-2005, Mon 8:53 PM
صلى الله عليك وآلك يا رسول الله

وعاش الرسول الكريم في قلوبنا بأبي انت وامي يا رسول الله محمد صلى الله عليك وآلك

ابوطلال وابو نوف ذكر نبيكم فصلوا وسلموا عليه واله وصحبه (على الأقل)

Blue
18-04-2005, Mon 10:55 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد

الله يهديهم بس ;)

ابونوف
19-04-2005, Tue 12:23 AM
اللهم صل على محمد وآل محمد

ابوطلال
19-04-2005, Tue 1:17 AM
اللهم صلي وبارك على محمد وعلى ال محمد

جزاك الله خير

ولكن يجب ان تعلم انه ليس هناك شي اسمه عيد مولد النبي .

واكتفي بذلك

ابوطلال
19-04-2005, Tue 1:58 AM
فتاوى للشيخ عبدالعزيزبن باز رحمهم الله تعالى وللشيخ صالح الفوزان

--------------------------------------------------------------------------------

الشيخ ابن باز ومواقفه الثابتة


الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه.
في يوم الخميس الموافق 18 / 3 / 1378 هـ اطلعت على مقال محمد أمين يحيى نشرته صحيفة الأضواء في عددها الصادر يوم الثلاثاء الموافق 16 / 3 / 1378 هـ، ذكر فيه الكاتب المذكور أن المسلمين في كافة أقطار الأرض يحتفلون بيوم المولد النبوي، على صاحبه أفضل الصلاة وأكمل التسليم، بشتى أنواع الاحتفالات وأنه يجب علينا قبل غيرنا أفرادا وجماعات أن نحتفل به احتفالا عظيما، وعلى الصحف أن تهتم به وتدبج به المقالات، وعلى الإذاعة أن تهتم بذلك وتعد البرامج الخاصة لهذه المناسبة الذكرى الخالدة. هذا ملخص المقال المذكور.

وقد عجبت كثيرا من جرأة هذا الكاتب على الدعاية - بهذا المقال الصريح - إلى بدعة منكرة تخالف ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه الكرام والسلف الصالح التابعون لهم بإحسان في بلاد إسلامية تحكم شرع الله وتحارب البدع، ولواجب النصح لله ولكتابه ولرسوله وللمسلمين رأيت أن أكتب كلمة على هذا المقال؛ تنبيها للكاتب وغيره على ما تقتضيه الشريعة الكاملة حول الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم فأقول: لا ريب أن الله سبحانه بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالهدى ودين الحق، وهما العلم النافع والعمل الصالح، ولم يقبضه إليه حتى أكمل له ولأمته الدين وأتم عليهم النعمة، كما قال سبحانه وتعالى: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا [سورة المائدة، الآية: 3]،

فأبان سبحانه بهذه الآية الكريمة أن الدين قد كمل والنعمة قد أتمت، فمن رام أن يحدث حدثا يزعم أنه مشروع وأنه ينبغي للناس أن يهتموا به ويعملوا به فلازم قوله إن الدين ليس بكامل بل هو محتاج إلى مزيد وتكميل، ولا شك أن ذلك باطل، بل من أعظم الفرية على الله سبحانه والمصادمة لهذه الآية الكريمة.

ولو كان الاحتفال بيوم المولد النبوي مشروعا لبيّنه الرسول صلى الله عليه وسلم لأمته؛ لأنه أنصح الناس، وليس بعده نبي يبين ما سكت عنه من حقه؛ لأنه صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين، وقد أبان للناس ما يجب له من الحق كمحبته واتباع شريعته، والصلاة والسلام عليه وغير ذلك من حقوقه الموضحة في الكتاب والسنة، ولم يذكر لأمته أن الاحتفال بيوم مولده أمر مشروع حتى يعملوا بذلك ولم يفعله صلى الله عليه وسلم طيلة حياته، ثم الصحابة رضي الله عنهم أحب الناس له وأعلمهم بحقوقه لم يحتفلوا بهذا اليوم، لا الخلفاء الراشدون ولا غيرهم، ثم التابعون لهم بإحسان في القرون الثلاثة المفضلة لم يحتفلوا بهذا اليوم.

أفتظن أن هؤلاء كلهم جهلوا حقه أو قصروا فيه حتى جاء المتأخرون فأبانوا هذا النقص وكملوا هذا الحق؟ لا والله، ولن يقول هذا عاقل يعرف حال الصحابة وأتباعهم بإحسان.

http://www.binbaz.org.sa/last_resault.asp?hID=451

حكم الاحتفال بذكر المولد النبوي

الشيخ الفوزان


الحمد لله رب العالمين, والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين, وبعد :

فلا يخفى ما ورد في الكتاب والسنة من الأمر باتباع شرع الله ورسوله, والنهي عن الابتداع في الدين , قال تعالى : ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم ) آل عمران/31 , وقال تعالى : ( اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلاً ما تذكرون ) الأعراف/3, وقال تعالى : ( وأن هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ) الأنعام/ 153, وقال صلى الله عليه وسلم : ( إن أصدق الحديث كتاب الله , وخير الهدي هدي محمد , وشر الأمور محدثاتها ) . وقال صلى الله عليه وسلم : (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ). رواه البخاري رقم 2697, ومسلم رقم 1718. وفي رواية لمسلم : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ) .

وإن من جملة ما أحدثه الناس من البدع المنكرة الاحتفال بذكرى المولود النبوي في شهر ربيع الأول , وهم في هذا الاحتفال على أنواع :

فمنهم من يجعله مجرد اجتماع تُقرأ فيه قصة المولد , أو تقدم فيه خطب وقصائد في هذه المناسبة .

ومنهم من يصنع الطعام والحلوى وغير ذلك , ويقدمه لمن حضر.

ومنهم من يقيمه في المساجد , ومنهم من يقيمه في البيوت .

ومنهم من لا يقتصر على ما ذكر , فيجعل هذا الاجتماع مشتملاً على محرمات ومنكرات من اختلاط الرجال بالنساء والرقص والغناء , أو أعمال شركية كالاستغاثة بالرسول صلى الله عليه وسلم وندائه والاستنصار به على الأعداء وغير ذلك.

وهو بجميع أنواعه واختلاف أشكاله واختلاف مقاصد فاعليه لا شك ولا ريب أنه بدعة محرمة محدثة أحدثها ****** الفاطميون بعد القرون الثلاثة المفضلة لإفساد دين المسلمين . وأول من أظهره بعدهم الملك المظفر أبو سعيد كوكبوري ملك إربل في آخر القرن السادس أو أول القرن السابع الهجري , كما ذكره المؤرخون كابن خلكان وغيرهما.

وقال أبو شامة : وكان أول من فعل ذلك بالموصل الشيخ عمر بن محمد الملا أحد الصالحين المشهورين , وبه اقتدى في ذلك صاحب إربل وغيره.

قال الحافظ ابن كثير في (البدية والنهاية : 13/137) في ترجمة أبي سعيد كزكبوري : (وكان يعمل المولد الشريف في ربيع الأول ويحتفل به احتفالاٌ هائلاً .. إلى أن قال : قال البسط : حكى بعض من حضر سماط المظفر في بعض الموالد كان يمد في ذلك السماط خمسة آلاف رأس مشوي , وعشرة آلاف دجاجة , ومائة ألف زبدية , وثلاثين صحن حلوى .. إلى أن قال : ويعمل للصوفية سماعاً من الظهر إلى الفجر ويرقض بنفسه معهم.

وقال ابن خلكان في (وفيات الأعيان : 3/274) : فإذا كان أول صفر زينوا تلك القباب بأنواع الزينة الفاخرة المتجملة , وقعد في كل قبة جوق من الأغاني وجوق من أرباب الخيال ومن أصحاب الملاهي , ولم يتركوا طبقة من تلك الطبقات (طبقات القباب) حتى رتبوا فيها جوقاً .

وتبطل معايش الناس في تلك المدة ، وما يبقى لهم شغل إلا التفرج والدوران عليهم ... " إلى أن قال : ( فإذا كان قبل المولد بيومين أخرج من الإبل والبقر والغنم شيئاً كثيراً زائداً عن الوصف ، وزفها بجميع ما عنده من الطبول والأغاني والملاهي ، حتى يأتي بها إلى الميدان ... " إلى أن قال : " فإذا كانت ليلة المولد عمل السماعات بعد أن يصلي المغرب في القلعة ".

فهذا مبدأ حدوث الاحتفال وإحيائه بمناسبة ذكرى المولد ، حدث متأخراً ومقترنأً باللهو والسرف وإضاعة الأموال والأوقات وراء بدعة ما أنزل الله بها من سلطان .

والذي يليق بالمسلم إنما هو إحياء السنن وإماتة البدع ، وألا يقدم على عمل حتى يعلم حكم الله فيه .



حكم الاحتفال بذكرى المولد النبوي :

الاحتفال بمناسبة مولد الرسول صلى الله عليه وسلم ممنوع ومردود من عدة وجوه :

أولاً : أنه لم يكن من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ولا من سنة خلفائه . وما كان كذلك فهو من البدع الممنوعة ، لقوله صلى الله عليه وسلم : ( عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة ) أخرجه أحمد 4/126 ، والترمذي برقم 2676 .

والاحتفال بالمولد محدث أحدثه ****** الفاطميون بعد القرون المفضلة لإفساد دين المسلمين . ومن فعل شيئاً يتقرب به إلى الله تعالى لم يفعله الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يأمر به ، ولم يفعله خلفاؤه من بعده ، فقد تضمن فعله اتهام الرسول بأنه لم يبين للناس دينهم ، وتكذيب قوله تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم ) المائدة/3 لأنه جاء بزيادة يزعم أنها من الدين ولم يأت بها الرسول صلى الله عليه وسلم .

ثانياً : في الاحتفال بذكرى المولد تشبه بالنصارى ، لأنهم يحتفلون بذكرى مولد المسيح عليه السلام والتشبه بهم محرم أشد التحريم ، ففي الحديث النهي عن التشبه بالكفار ، والأمر بمخالفتهم ، ففد قال صلى الله عليه وسلم : ( من تشبه بقوم فهو منهم ) أخرجه أحمد 2/50 ، وأبو داود 4/314 ، وقال : ( خالفوا المشركين ) أخرجه مسلم 1/222 رقم 259 ، ولا سيما فيما هو من شعائر دينهم .

ثالثاً : أن الاحتفال بذكرى مولد الرسول مع كونه بدعة وتشبهاُ بالنصارى وكل منهما محرم فهو كذلك وسيلة إلى الغلو والمبالغة في تعظيمه حتى يفضي إلى دعائه والاستعانة به من دون الله ، كما هو الواقع الآن من كثير ممن يحييون بدعة المولد ، من دعاء الرسول من دون الله ، وطلب المدد منه ، وإنشاد القصائد الشركية في مدحه كقصيدة البردة وغيرها ، وقد نهى صلى الله عليه وسلم عن الغلو في مدحه فقال : ( لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم فإنما أنا عبده ، فقولوا عبد الله ورسوله ) أخرجه البخاري 4/142 رقم 3445 ، الفتح 6/551 ، أي لا تغلوا في مدحي وتعظيمي كما غلت النصارى في مدح المسيح وتعظيمه حتى عبدوه من دون الله ، وقد نهاهم الله عن ذلك بقوله : ( يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه ) النساء/171

ونهانا نبينا صلى الله عليه وسلم عن الغلو خشية أن يصيبنا ما أصابهم ، فقال : ( إياكم والغلو ، فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو ) أخرجه النسائي 5/268 ، وصححه الألباني في صحيح سنن النسائي رقم 2863 .

رابعاً : إن إحياء بدعة المولد يفتح الباب للبدع الأخرى والاشتغال بها عن السنن ، ولهذا تجد المبتدعة ينشطون في إحياء البدع ويكسلون عن السنن ويبغضونها ويعادون أهلها ، حتى صار دينهم كله ذكريات بدعية وموالد ، وانقسموا إلى فرق كل فرقة تحيي ذكرى موالد أئمتها ، كمولد البدوي وابن عربي والدسوقي والشاذلي ، وهكذا لا يفرغون من مولد إلا يشتغلون بآخر ، ونتج عن ذلك الغلو بهؤلاء الموتى وبغيرهم ودعائهم من دون الله ، واعتقادهم أنهم ينفعون ويضرون حتى انسلخوا من دين الله وعادوا إلى دين أهل الجاهلية الذين قال الله فيهم : ( ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله ) يونس/18 ، وقال تعالى : ( والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى ) الزمر/3

مناقشة شبه مقيمي المولد :

هذا ، وقد يتعلق من يرى إحياء هذه البدعة بشبه أوهى من بيوت العنكبوت ، ويمكن حصر هذه الشبه فيما يلي :

1- دعواهم أن في ذلك تعظيماً للنبي صلى الله عليه وسلم :

والجواب عن ذلك أن نقول : إنما تعظيمه صلى الله عليه وسلم بطاعته وامتثال أمره واجتناب نهيه ومحبته صلى الله عليه وسلم ، وليس تعظيمه بالبدع والخرافات والمعاصي ، والاحتفال بذكرى المولد من هذا القبيل المذموم لأنه معصية ، وأشد الناس تعظيماً للنبي صلى الله عليه وسلم هم الصحابة رضي الله عنهم ، كما قال عروة بن مسعود لقريش : ( أي قوم ، والله لقد وفدت على الملوك ووفدت على قيصر وكسرى والنجاشي ، والله إن رأيت ملكاً قط يعظمه أصحابه ما يعظم أصحاب محمد محمداًُ صلى الله عليه وسلم ، والله إن تنخم نخامة إلا وقعت في كف رجل منهم ، فدلك بها وجهه وجلده ، وإذا أمرهم ابتدروا أمره ، وإذا توضأ كادوا يقتتلون على وضوءه ، وإذا تكلم خفضوا أصواتهم عنده ، وما يحدّون النظر إليه تعظيماً له ) البخاري 3/178 رقم 2731 ، 2732 ، الفتح : 5/388 ، ومع هذا التعظيم ما جعلوا يوم مولده عيداً واحتفالاً ، ولو كان ذلك مشروعاً ما تركوه .

2- الاحتجاج بأن هذا عمل كثير من الناس في كثير من البلدان :

والجواب عن ذلك أن نقول : الحجة بما ثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، والثابت عن الرسول صلى الله عليه وسلم النهي عن البدع عموماً ، وهذا منها ، وعمل الناس إذا خالف الدليل فليس بحجة وإن كثروا : ( وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله ) الأنعام/116 ، مع أنه لا يزال بحمد الله في كل عصر من ينكر هذه البدعة ويبين بطلانها ، فلا حجة بعمل من استمر على إحيائها بعد ما تبين له الحق .

فممن أنكر الاحتفال بهذه المناسبة شيخ الإسلام ابن تيمية في " اقتضاء الصراط المستقيم " ، والإمام الشاطبي في " الاعتصام " ، وابن الحاج في " المدخل " ، والشيخ تاج الدين علي بن عمر اللخمي ألّف في إنكاره كتاباً مستقلاً ، والشيخ محمد بشير السهسواني الهندي في كتابه " صيانة الإنسان " ، والسيد محمد رشيد رضا ألف فيه رسالة مستقلة ، والشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ ألف فيه رسالة مستقلة ، وسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز ، وغير هؤلاء ممن لا يزالون يكتبون في إنكار هذه البدعة كل سنة في صفحات الجرائد والمجلات ، في الوقت الذي تقام فيه هذه البدعة .

3- يقولون : إن في إقامة المولد إحياءً لذكرى النبي صلى الله عليه وسلم .

والجواب عن ذلك أن نقول : إن ذكرى الرسول صلى الله عليه وسلم تتجدد مع المسلم ، ويرتبط بها المسلم لكما ذكر اسمه صلى الله عليه وسلم في الآذان والإقامة والخطب ، وكلما ردد المسلم الشهاتين بعد الوضوء وفي الصلوات ، وكلما صلى على النبي صلى الله عليه وسلم في صلواته وعند ذكره ، وكلما عمل المسلم عملاً صالحاً واجباً أو مستحباً مما شرعه الرسول صلى الله عليه وسلم فإنه بذلك يتذكره ويصل إليه في الأجر مثل أجر العامل .. وهكذا المسلم دائماً يحيي ذكرى الرسول ويرتبط به في الليل والنهار طوال عمره بما شرعه الله ، لا في يوم المولد فقط وبما هو بدعة ومخالفة لسنته ، فإن ذلك يبعد عن الرسول صلى الله عليه وسلم ويتبرأ منه .

والرسول صلى الله عليه وسلم غني عن هذا الاحتفال البدعي بما شرعه الله له من تعظيمه وتوقيره كما في قوله تعالى : ( ورفعنا لك ذكرك ) الشرح/4 ، فلا يذكر الله عز وجل في أذان ولا إقامة ولا خطبة وإلا يذكر بعده الرسول صلى الله عليه وسلم وكفى بذلك تعظيماً ومحبة وتجديداُ لذكراه وحثاً على اتباعه .

والله سبحانه وتعالى لم ينوه في القرآن بولادة الرسول صلى الله عليه وسلم ، وإنما نوه ببعثته ، فقال : ( لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولاً من أنفسهم ) آل عمران/124 ، وقال : ( هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم ) الجمعة/2

4- وقد يقولون : الاحتفال بذكرى المولد النبوي أحدثه ملك عادل عالم ، قصد به التقرب إلى الله !

والجواب عن ذلك أن نقول : البدعة لا تُقبل من أي أحد كان ، وحُسن القصد لا يُسوغ العمل السيئ ، وموته عالماً وعادلاً لا يقتضي عصمته .

5- قولهم : إن إقامة المولد من قبيل البدعة الحسنة لأنه ينبئ عن الشكر لله على وجود النبي الكريم !

ويجاب عن ذلك بأن يقال : ليس في البدع شيء حسن ، فقد قال صلى الله عليه وسلم : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) أخرجه البخاري 3/167 رقم 2697 ، الفتح 5/355 ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( فإن كل بدعة ضلالة ) أخرجه أحمد 4/126 ، والترمذي رقم 2676 ، فحكم على البدع كلها بأنها ضلالة ، وهذا يقول : ليس كل بدعة ضلالة ، بل هناك بدعة حسنة .

قال الحافظ ابن رجب في شرح الأربعين : ( فقوله صلى الله عليه وسلم : " كل بدعة ضلالة " من جوامع الكلم ، لا يخرج عنه شيء ، وهو أصل عظيم من أصول الدين ، وهو شبيه بقوله صلى الله عليه وسلم : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " أخرجه البخاري 3/167 رقم 2697 ، الفتح 5/355 ، فكل من أحدث شيئاً ونسبه إلى الدين ولم يكن له أصل من الدين يرجع إليه فهو ضلالة والدين بريء منه ، وسواء في ذلك مسائل الاعتقادات أو الأعمال أو الأقوال الظاهرة والباطنة ) انتهي جامع العلوم والحكم ، ص 233

وليس لهولاء حجة على أن هناك بدعة حسنة إلا قول عمر رضي الله عنه في صلاة التراويح : ( نعمت البدعة هذه ) صحيح البخاري 2/252 رقم 2010 معلقاً ، الفتح 4/294

وقالوا أيضاً : أنها أُحدثت أشياء لم يستنكرها السلف ، مثل : جمع القرآن في كتاب واحد ، وكتابة الحديث وتدوينه .

والجواب عن ذلك أن هذه الأمور لها أصل في الشرع فليست محدثة .

وقول عمر : ( نعمت البدعة ) يريد : البدعة اللغوية لا الشرعية ، فما كان له أصل في الشرع يرجع إليه ، إذا قيل : إنه بدعة ، فهو بدعة لغة لا شرعاُ ، لأن البدعة شرعاً ما ليس له أصل في الشرع يرجع إليه .

وجمع القرآن في كتاب واحد له أصل في الشرع ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأمر بكتابة القرآن لكن كان مكتوباً متفرقاُ ، فجمعه الصحابة في كتاب واحد حفظأً له .

والتروايح قد صلاها النبي صلى الله عليه وسلم بأصحابه ليالي وتخلف عنهم في الأخير خشية أن تُفرض عليهم ، واستمر الصحابة رضي الله عنهم يصلونها أوزاعاً متفرقين في حياة النبي صلى الله عليه وسلم وبعد وفاته ، إلى أن جمعهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه خلق إمام واحد كما كانوا خلف النبي صلى الله عليه وسلم ، وليس هذا بدعة في الدين .

وكتابة الحديث أيضاً لها أصل في الشرع ، فقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بكتابة بعض الأحاديث لبعض أصحابه لما طلب منه ذلك ، وكان المحذور من كتابته بصفة عامة في عهده صلى الله عليه وسلم خشية أن يختلط بالقرآن ما ليس منه ، فلما توفي صلى الله عليه وسلم انتفى هذا المحذور ، لأن القرآن قد تكامل وضبط قبل وفاته صلى الله عليه وسلم ، فدوّن المسلموت السنة بعد ذلك حفظاً لها من الضياع ، فجزاهم الله عن الإسلام والمسلمين خيراً ، حيث حفظوا كتاب ربهم وسنة نبيهم صلى الله عليه وسلم من الضياع وعبث العابثين .

ويقال أيضاً : لماذا تأخر القيام بهذا الشكر على زعمكم فلم يقم يه أفضل القرون من الصحابة والتابعين وأتباع التابعين ، وهم أشد محبة للنبي صلى الله عليه وسلم وأحرص على فعل الخير والقيام بالشكر ، فهل كان من أحدث بدعة المولد أهدى منهم وأعظم شكراُ لله عز وجل ؟ حاشا وكلا .

6- قد يقولون : إن الاحتفال بذكرى مولده صلى الله عليه وسلم ينبئ عن محبته فهو مظهر من مظاهرها ، وإظهار محبته صلى الله عليه وسلم مشروع !

والجواب أن نقول : لا شك أن محبته صلى الله عليه وسلم واجبة على كل مسلم أعظم من محبة النفس والولد والوالد والناس أجمعين - بأبي وأمي صلوات الله وسلامه عليه - ولكن ليس معنى ذلك أن تبتدع في ذلك شيئاً لم يشرعه لنا ، بل محبته تقتضي طاعته واتباعه ، فإن ذلك من أعظم مظاهر محبته ، كما قيل :

لو كان حبك صادقاً لأطعته إن المحبّ لمن يحب مطيع

فمحبته صلى الله عليه وسلم تقتضي إحياء سنته ، والعض عليها بالنواجذ ، ومجانبة ما خالفها من الأقوال والأفعال ، ولا شك أن كل ما خالف سنته فهو بدعة مذمومة ومعصية ظاهرة ، ومن ذلك الاحتفال بذكرى مولده وغيره من البدع ، وحسن النية لا يبيح الابتداع في الدين ، فإن الدين مبني على أصلين : الإخلاص والمتابعة ، قال تعالى : ( بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ) البقرة / 112 ، فإسلام الوجه لله الإخلاص لله ، والإحسان هو التابعة للرسول وإصابة السنة .

7- ومن شبههم : أنهم يقولون : إن في إحياء ذكرى المولد وقراءة سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم في هذه المناسبة حثاً على الاقتداء والتأسي به !

فنقول لهم : إن قراءة سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم والتأسي به مطلوبان من المسلم دائماً طوال السنة وطوال الحياة ، أما تخصيص يوم معين لذلك بدون دليل على التخصيص فإنه يكون بدعة " وكل بدعة ضلالة " أخرجه أحمد 4/164 ، والترمذي 2676 ، والبدعة لا تثمر إلا شراً وبعداً عن النبي صلى الله عليه وسلم .

وخلاصة القول : أن الاحتفال بذكرى المولد النبوي بأنواعه واختلاف أشكاله بدعة منكرة يجب على المسلين منعها ومنع غيرها من البدع ، والاشتغال بإحياء السنن والتمسك بها ، ويُغتر بمن يروّج هذه البدعة ويدافع عنها ، فإن هذا الصنف يكون اهتمامهم بإحياء البدع أكثر من اهتمامهم بإحياء السنن ، بل ربما لا يهتمون بالسنن أصلاً ، ومن كان هذا شأنه فلا يجوز تقليده والاقتداء به ، وإن كان هذا الصنف هم أكثر الناس ، وإنما يقتدي بمن سار على نهج السنة من السلف الصالح وأتباعهم وإن كانوا قليلاً ، فالحق لا يُعرف بالرجال ، وإنما يُعرف الرجال بالحق .

قال صلى الله عليه وسلم : ( فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً ، فعيلكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهدين من بعدي ، عضّوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل بدعة ضلالة ) أخرجه أحمد 4/126 ، والترمذي رقم 2676 ، فبين لنا صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الشريف بمن نقتدي عند الاختلاف ، كما بين أن كل ما خالف السنة من الأقوال والأفعال فهو بدعة ، وكل بدعة ضلالة .

وإذا عرضنا الاحتفال بالمولد النبوي لم نجد له أصلاً في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا في سنة خلفائه الراشدين ، إذن فهو من محدثات الأمور ومن البدع المضلة ، وهذا الأصل الذي تضمّنه هذا الحديث وقد دل عليه قوله تعالى : ( فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلاًُ ) النساء /59

والرد إلى الله هو الرجوع إلى كتابه الكريم ، والرد إلى الرسول صلى الله عليه وسلم هو الرجوع إلى سنته بعد وفاته ، فالكتاب والسنة هما المرجع عند التنازل ، فأين في الكتاب والسنة ما يدل على مشروعية الاحتفال بالمولد النبوي ؟ فالواجب على من يغعل ذلك أو يستحسنه أن يتوب إلى الله تعالى منه ومن غيره من البدع ، فهذا هو شأن المؤمن الذي ينشد الحق ، وأما من عاند وكابر بعد قيام الحجة فإنما حسابه عند ربه .

هذا ونسأل الله أن يرزقنا التمسك بكتابه وسنة رسوله إلى يوم نلقاه وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وآله وصحبه .



كتاب حقوق النبي صلى الله عليه وسلم بين الإجلال والإخلال ص 139

الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان

عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية



http://63.175.194.25/topics/muled/m...fozan_ara.shtml


الشيخ ابن عثيمين ( نور على الدرب)

في الرابط التالي
http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_835.shtml

zak
19-04-2005, Tue 9:37 AM
اللهم صلي وبارك على محمد وعلى ال محمد

جزاك الله خير

ولكن يجب ان تعلم انه ليس هناك شي اسمه عيد مولد النبي .

واكتفي بذلك


اعلم بأنه لا يوجد عيد مولد النبي

ولكن من واجبي ان ابارك لك في مولود رزقك الله اياه فكيف لا ابارك بمولد الرسول الاعظم(ص)

احتفل بلعيد الوطني واحتفل بالجنادريه واحتفل بمهرجان دبي واحتفل...

ولكن لما تجي لمولد النبي الشريف تقول بدعه وتسميه عيد ..واعجباه

jnpr
19-04-2005, Tue 12:06 PM
اعلم بأنه لا يوجد عيد مولد النبي

ولكن من واجبي ان ابارك لك في مولود رزقك الله اياه فكيف لا ابارك بمولد الرسول الاعظم(ص)

احتفل بلعيد الوطني واحتفل بالجنادريه واحتفل بمهرجان دبي واحتفل...

ولكن لما تجي لمولد النبي الشريف تقول بدعه وتسميه عيد ..واعجباه


المشكلة اللي سماه عيد
وكل يوم يمر على المسلم وهو في طاعة ربه عيد
كل يوم لا تعصي الله فيه فهو عيد
اذا المقصود هو كناية او لفظ مجازي وليس معنى حرفي
اذا كان المقصود المعنى الحرفي فهذا لايجوز
ولا احد يقصد المعنى الحرفي

ولد السوق
19-04-2005, Tue 4:43 PM
وأيضا في الكويت إجازة يوم السبت القادم...

The_Hero70
22-04-2005, Fri 7:14 PM
إلى الأخ zak

الله يهديك... لا تفتي في شي ما تعرفه

انا ابارك لشخص بمولوده عند ولادته ولا ابارك بولده كل سنه ... فأعياد الميلاد والزواج بدعة وضلاله وليست من الاسلام في شيء ... أصدقك فقط اذا احضرت لي حديث أو واقعة في الإسلام احتفل فيه النبي أو أحد خلفائه بعيد زواج أو ولادة.

هذه بدع انجرف لها الفاسقون تقليداً للكفار واليهود وياليتنا قلدناهم في شي يفيد.

أما بالنسبة لليوم الوطني وليس العيد الوطني أو يوم الاستقلال وليس عيد الاستقلال فنحن نفرح ونحتفل به لنتذكر الاستقلال فقط، ولكنه لا يجوز ان يقال له عيد.

zak
23-04-2005, Sat 11:34 AM
إلى الأخ zak

الله يهديك... لا تفتي في شي ما تعرفه

انا ابارك لشخص بمولوده عند ولادته ولا ابارك بولده كل سنه ... فأعياد الميلاد والزواج بدعة وضلاله وليست من الاسلام في شيء ... أصدقك فقط اذا احضرت لي حديث أو واقعة في الإسلام احتفل فيه النبي أو أحد خلفائه بعيد زواج أو ولادة.

هذه بدع انجرف لها الفاسقون تقليداً للكفار واليهود وياليتنا قلدناهم في شي يفيد.

أما بالنسبة لليوم الوطني وليس العيد الوطني أو يوم الاستقلال وليس عيد الاستقلال فنحن نفرح ونحتفل به لنتذكر الاستقلال فقط، ولكنه لا يجوز ان يقال له عيد.



اذا نحن نفرح ونحتفل به لنتذكر النبي صلى الله عليه واله وصحبه وسلم فقط ولكنه لا يجوز ان يقال له عيد

The_Hero70
26-04-2005, Tue 12:23 AM
وش رأيك بعد نحتفل بمولد ابو بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان وعلي وبقية الصحابة

الاحتفال بتواريخ الميلاد لا يجوز ... أنا أقول ميلاد ... تعرف ليش ميلاد حتى لا يتم تقديس الشخص الذي يتم الإحتفال بيولد مولده.. فيصبح هذا التقديس من دون الله أو إشراك مع الله

كما يفعل النصارى عندما اشركوا مع الله المسيح وأمه فقالوا أن الله ثالث ثلاثة

فتح مخك وأترك البدع عنك

وبعدين الإحتفال بعيد مولد النبي يمس الدين أي ديني بينما يوم الإستقلال سياسي وطني وهذا فرق آخر

وأترك عنك خراط المصاريا...

the gainer
26-04-2005, Tue 7:03 AM
وش رأيك بعد نحتفل بمولد ابو بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان وعلي وبقية الصحابة

الاحتفال بتواريخ الميلاد لا يجوز ... أنا أقول ميلاد ... تعرف ليش ميلاد حتى لا يتم تقديس الشخص الذي يتم الإحتفال بيولد مولده.. فيصبح هذا التقديس من دون الله أو إشراك مع الله

كما يفعل النصارى عندما اشركوا مع الله المسيح وأمه فقالوا أن الله ثالث ثلاثة

فتح مخك وأترك البدع عنك

وبعدين الإحتفال بعيد مولد النبي يمس الدين أي ديني بينما يوم الإستقلال سياسي وطني وهذا فرق آخر

وأترك عنك خراط المصاريا...


طيب المسلمين اللي يحتفلوا بمولد الني عليه الصلاة والسلام في مصر و المغرب العربي ولبنان و سوريا وباكستان وماليزيا والكويت و الامارات و...و...جميع العالم الاسلامي كلهم مقفلين مخهم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

zak
26-04-2005, Tue 9:51 AM
طيب المسلمين اللي يحتفلوا بمولد الني عليه الصلاة والسلام في مصر و المغرب العربي ولبنان و سوريا وباكستان وماليزيا والكويت و الامارات و...و...جميع العالم الاسلامي كلهم مقفلين مخهم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


علماء المسلمين في هذه البلدان الذي ذكرتها على خطأ الله يهديهم

بس علماء السعوديه على حق وغير هلكلام مرفوض يعني لا تفتح مخك واذا انفتح
فأنت فاسق ومنحرف وضال ومبدع والله يهديك!!!!!!!!!!!!!

The_Hero70
30-04-2005, Sat 6:09 PM
اخي zak الصحابة والتابعين اللي يحبون الرسول اكثر مني ومنك وأعلم من المشايخ اللي كل دول العالم هل احتفلو بمولد الرسول ؟؟؟

جاوبني على هذا السؤال؟؟؟

اذا كان جوابك نعم الصحابة او التابعين احتفلوا بمولد النبي... هات الحادثة التي تبين ذلك.

اذا كان لا ... لا تفلسف في الدين الله يرحم والديك

وبعدين علماء مصر اللذين حللوا الغناء والقرضاوي اللي حلل الدخان للاغنياء هذولا تعدهم مشايخ.

zak
30-04-2005, Sat 11:15 PM
اخي zak الصحابة والتابعين اللي يحبون الرسول اكثر مني ومنك وأعلم من المشايخ اللي كل دول العالم هل احتفلو بمولد الرسول ؟؟؟

جاوبني على هذا السؤال؟؟؟

اذا كان جوابك نعم الصحابة او التابعين احتفلوا بمولد النبي... هات الحادثة التي تبين ذلك.

اذا كان لا ... لا تفلسف في الدين الله يرحم والديك

وبعدين علماء مصر اللذين حللوا الغناء والقرضاوي اللي حلل الدخان للاغنياء هذولا تعدهم مشايخ.

الاخ العزيز بالنسبه للصحابه والتابعين رضوان الله عليهم الذين عاصروا النبي عليه الصلاة والسلام انت تقول يحبون الرسول اكثرمنك!!!
بالنسبه لي افديه بأبي وامي وولدي ومالي مع اني لم اراه بل تعلمت من والداي وسمعت وقرأت فهو نبي الرحمه ونبي الانسانيه ...فنحن نحتفل بمولد النبي لنحي فكر ورسالة الرسول لتكون سيرة الرسول في اذهاننا


لست بحاجه للقرضاوي ولا غيره من المشايخ ليقول لي اذكر سيرة مولد الرسول
أو لا يجوز لك ذكر مولد الرسول اغمض عينيك عن ذلك

بالنسبه لسؤالك وتريد الاجابه

الصحابه والتابعين بشر مثلك مخلوقين من طين غير معصومين عن الخطأ وليس (كل) ما يفعلونه يجب ان يتبع وليس كل ما لا يفعلونه يجب ان يتبع هناك أمور لا جدال فيها وهناك امور قابله للجدال ذلك عصرهم وهم ينتقدون بعضهم بعض فتراثنا تراثا ناقدا


فعليك ان تحكم عقلك فذكر الرسول ليس كفرا وليس خروجا عن الدين
اما يستغل مولد الرسول في الغناء المحرم واللهو والبعد عن محتواه فذلك موضوع أخر

بالنسبه لمشايخ مصر وعلمائها فهم اهل لا اله الا الله فعليك ان تبدي احترام لهم
وانا لا تبيح حقهم فهناك امور يشتبه في فهمها..