ولد السوق
18-03-2005, Fri 5:56 PM
أولا: في البداية أود أن أوضح وأبين أن ما أكتبه مجرد توقع قابل للخطأ بنسبة 99% كما هو قابل للصواب بنسبة 1%.
ثانيا: الكلام للمستثمر طويل الأجل من سنتين وأكثر.
ثالثا: قد يكون هناك معلومات خاطئة أو مساء شرحها عن غير عمد. فلا تبخلوا بالتصحيح من غير تجريح.
لايخفى علينا الطفرة النفطية العقارية التي تمر بها المنطقة والتي ستستمر إلى المستقبل القريب على الأقل. وستستفيد الشركات النفطية من انتعاش أسعار النفط كما تستفيد الشركات العقارية من إنتعاش العقار. وأيضا ستعم الفائدة الشركات الأخرى حسب ارتباطها بالنفط أو العقار.
وما يهمني هنا هو القطاع المالي, المستفيد من أي انتعاش في أي قطاع في أي بلد. فأموال النفط كما هي أموال العقار ستصب في النهاية في القطاع المالي القائد الحقيقي للأسواق المالية.
ونقطة مهمة أخرى هي أن تأثير الإنتعاش يطول في القطاع المالي عنه في القطاعات ذات العلاقة. فالبنوك تستفيد من أموال النفط والعقار لسنوات طويلة.
وليكن الحديث عن أملاك صلب موضوعي.
فعندما تطلب تمويلا لعقار من أملاك فإن الأقساط تستمر من عشر سنوات إلى عشرين سنة. فالشركة إذن مستفيدة من نشاط العقار حتى وإن حصل هدوء للعقار في فترات معينة.
ومعلومة قد تكون ناقصة وهي أن البنوك في السعودية تحصل أقساطها على المبلغ الأساسي كل سنة. أي إذا كان المبلغ 100,000 والنسبة 5% لمدة 10 سنوات فإن إجمالي مايحصله البنك بعد 10 سنوات هو 150,000 وهو رقم كبير إذا علمنا أن الأقساط تسدد شهريا لأن البنك يعيد استثمارها مباشرة.
ولا أعلم إذا كانت أملاك تستخدم هذه الحسبة في تمويلها أم لا...
نقاط إيجابية :
- تمويل وحدات إعمار السكنية عن طريق أملاك. فأي انتعاش في مشاريع إعمار ينعكس إيجابا أملاك.
- إمتلاك أملاك 10 % أي مايعادل 20 مليون درهم في إعمار للوساطة.
- إمتلاكها في مصرف السلام السوداني.
- صندوقها العقاري بقيمة 75 مليون دولار
- أدارت صفقة تمويل بالمرابحة مع مصرف الامارات الاسلامي
- نظمت ايضا تمويلاً بالمرابحة في تركيا.
ومشاريع أخرى لاتحضرني الآن...ولا أعلم عن مدى جاذبية التمويل الإسلامي في الإمارات من الأخوة الإماراتيين وغيرهم!
الشركة قادمة بقوة, فارتفاع أرباحها 300% في 2004 دليل نجاحها. ومن يشتري الآن لا ينظر للخلف. فالمستثمر نظرته بعيدة المدى. ولا يقول أن مكرر الربح عالي أو مبالغ فيه لأن أهم مافي الشركات هو نسبة النمو, فكلما زاد نمو الشركة زاد الإقبال عليها. لأن المكرر ينخفض بسرعة مع مرور الوقت وارتفاع الأرباح.
ودعوني أنهي خربشاتي بهذه الخربشة الأخيرة:
إذا علمنا أن ربحية السهم 2004 هي 7 فلس
السعر الحالي 4.64درهم ومتوقع في عام 2008 15.75 درهم إن لم يكن قبل ذلك.
إذن 15.75-4.64 =11.11 درهم أي 239% نسبة ربح في 4 سنوات بمعدل 59% سنويا.
وفي الختام أحب أن أؤكد أني من ملاك السهم وبقوة. وما الفائدة أن أكتب عن أملاك ولا أمتلك فيها؟ وبالتوفيق لكل مستثمر.
ثانيا: الكلام للمستثمر طويل الأجل من سنتين وأكثر.
ثالثا: قد يكون هناك معلومات خاطئة أو مساء شرحها عن غير عمد. فلا تبخلوا بالتصحيح من غير تجريح.
لايخفى علينا الطفرة النفطية العقارية التي تمر بها المنطقة والتي ستستمر إلى المستقبل القريب على الأقل. وستستفيد الشركات النفطية من انتعاش أسعار النفط كما تستفيد الشركات العقارية من إنتعاش العقار. وأيضا ستعم الفائدة الشركات الأخرى حسب ارتباطها بالنفط أو العقار.
وما يهمني هنا هو القطاع المالي, المستفيد من أي انتعاش في أي قطاع في أي بلد. فأموال النفط كما هي أموال العقار ستصب في النهاية في القطاع المالي القائد الحقيقي للأسواق المالية.
ونقطة مهمة أخرى هي أن تأثير الإنتعاش يطول في القطاع المالي عنه في القطاعات ذات العلاقة. فالبنوك تستفيد من أموال النفط والعقار لسنوات طويلة.
وليكن الحديث عن أملاك صلب موضوعي.
فعندما تطلب تمويلا لعقار من أملاك فإن الأقساط تستمر من عشر سنوات إلى عشرين سنة. فالشركة إذن مستفيدة من نشاط العقار حتى وإن حصل هدوء للعقار في فترات معينة.
ومعلومة قد تكون ناقصة وهي أن البنوك في السعودية تحصل أقساطها على المبلغ الأساسي كل سنة. أي إذا كان المبلغ 100,000 والنسبة 5% لمدة 10 سنوات فإن إجمالي مايحصله البنك بعد 10 سنوات هو 150,000 وهو رقم كبير إذا علمنا أن الأقساط تسدد شهريا لأن البنك يعيد استثمارها مباشرة.
ولا أعلم إذا كانت أملاك تستخدم هذه الحسبة في تمويلها أم لا...
نقاط إيجابية :
- تمويل وحدات إعمار السكنية عن طريق أملاك. فأي انتعاش في مشاريع إعمار ينعكس إيجابا أملاك.
- إمتلاك أملاك 10 % أي مايعادل 20 مليون درهم في إعمار للوساطة.
- إمتلاكها في مصرف السلام السوداني.
- صندوقها العقاري بقيمة 75 مليون دولار
- أدارت صفقة تمويل بالمرابحة مع مصرف الامارات الاسلامي
- نظمت ايضا تمويلاً بالمرابحة في تركيا.
ومشاريع أخرى لاتحضرني الآن...ولا أعلم عن مدى جاذبية التمويل الإسلامي في الإمارات من الأخوة الإماراتيين وغيرهم!
الشركة قادمة بقوة, فارتفاع أرباحها 300% في 2004 دليل نجاحها. ومن يشتري الآن لا ينظر للخلف. فالمستثمر نظرته بعيدة المدى. ولا يقول أن مكرر الربح عالي أو مبالغ فيه لأن أهم مافي الشركات هو نسبة النمو, فكلما زاد نمو الشركة زاد الإقبال عليها. لأن المكرر ينخفض بسرعة مع مرور الوقت وارتفاع الأرباح.
ودعوني أنهي خربشاتي بهذه الخربشة الأخيرة:
إذا علمنا أن ربحية السهم 2004 هي 7 فلس
السعر الحالي 4.64درهم ومتوقع في عام 2008 15.75 درهم إن لم يكن قبل ذلك.
إذن 15.75-4.64 =11.11 درهم أي 239% نسبة ربح في 4 سنوات بمعدل 59% سنويا.
وفي الختام أحب أن أؤكد أني من ملاك السهم وبقوة. وما الفائدة أن أكتب عن أملاك ولا أمتلك فيها؟ وبالتوفيق لكل مستثمر.