السعلو
16-03-2005, Wed 5:49 AM
مستعجل
هذا.. هو اقتصادنا
عبدالرحمن بن سعد السماري
الناس هذه الأيام ترقب ذلك التصاعد الاقتصادي الكبير الذي شمل جميع المرافق الاقتصادية.. وعكس واقعاً اقتصادياً متيناً.. يرتكز على أسس وثوابت وإمكانات ومستقبل اقتصادي قوي.
** المؤشر دوماً.. أو المؤشر الأقرب للوضع الاقتصادي لدى (عامة الناس.. وليس خبراء الاقتصاد وهو مؤشر الأسهم).
** اليوم.. مؤشر الأسهم.. ضرب العشرة آلاف.. قادنا من ثلاثة آلاف فقط أي أنه تضاعف أكثر من ثلاث مرات.
** أما المؤشر الآخر.. الذي يرقبه العامة أيضاً.. فهو وضع البنوك وأسعارها في المؤشر.
** اليوم وضع المؤشر.. وضع متقدم.. وسجَّل ارتفاعاً تاريخياً.. وهو اليوم يتخطى العشرة آلاف.. فيما قفزت أسعار أسهم البنوك بشكل غير مسبوق.
** الوضع الاقتصادي من بلادنا من أحسن حالاته.. والناس كل الناس متفائلة سعيدة.. ومعنوياتها مرتفعة.. ولأنه يتزامن مع هذه الطفرة الاقتصادية الكبرى ورش عمل مختلفة من أجل الوطن والمواطن.. جاءت في كل مرفق وفي كل قطاع وفي كل ميدان.. إصلاحيات وحوارات ومشاريع ونجاحات.. ومتى أضيف له هذا النمو الاقتصادي العظيم فإن الوطن بإذن الله إزاء نقلة عظيمة في تاريخه.
** لقد حاول المرجفون أن يربطوا هذا النمو الاقتصادي الكبير بأسباب قالوا إنها (وقتية) ويكفي كذب وفشل هؤلاء.. إنهم قالوا أكثر من مرة.. إن مؤشر الأسهم سيتراجع.. وإن أسعار الأسهم ستنهار وإن حركة (تصحيحية) كبرى.. ستحل بالأسهم.. وما حصل هو تضاعف المؤشر ثلاث مرات، وأسعار الأسهم في تصاعد كيبر.
** وقالوا.. إن طرح اسم بنك البلاد للاكتتاب سيسحب السيولة الموجودة لدى المستثمرين في الأسهم.. وسيتبع ذلك تراجع كبير في أسعار الأسهم.. وما حصل عكس ذلك.. فتصاعد أسعار الأسهم بشكل كبير.. تزامن مع أيام الاكتتاب في بنك البلاد.
** هناك قراءات لسوق الأسهم.. وهناك توقعات وتخمينات أكثرها متشائم لكن الواقع الفعلي العملي يكذبه.
** (90%) من القراءات الاقتصادية التي قدمت قبل أشهر.. لم يصدق منها شيء وبالذات القراءات المتشائمة.
** حقيقة.. لا أدري سر تلك الكتابات المتشائمة التي تحاول تثبيط المستثمرين وتحاول سحب الناس من سوق الأسهم.. وتحاول تشكيك الناس في اقتصادهم مع أن الواقع الفعلي عكس ذلك تماماً!.
** ما الهدف من إرباك سوق الأسهم؟ وماذا يستفيد هؤلاء (المحللون؟!) من طرح تخرصات حقيقة لها؟.
** إن المواطن سيستفيد إذا ارتفعت أسعار أسهم الشركات ونمت هذه الشركات (المنتجة) نمواً جيداً.. فهي أولاً وأخيراً.. قطاعات منتجة تنعكس على المجتمع بالخير.. وأقلها توظيف آلاف العاطلين في تلك الشركات.
** ليت هؤلاء المثبطين المبشرين بانتكاسة في سوق الأسهم يسكتون لأنهم (تفشّلوا) عدة مرات.. فهم منذ أكثر من سنتين وهم (يبشرون) بسقوط ذريع وتراجع كبير وخسوف في سوق الأسهم.. وما حصل.. هو عكس ذلك تماماً.. فقد أثري من أثري في سوق الأسهم.. والمرجفون يتفرجون ويتوجعون.
** سوق الأسهم.. مرشح للمزيد والمزيد والمستقبل بإذن الله يبشر بخير.. والذين قالوا.. إن أسعار البترول سترجع مع بداية السنة الأولى إلى (20) دولاراً.. هم الآخرون (تفشّلوا) والأسعار تقترب الآن من الستين والسبعين في الطريق ولن تتراجع بإذن الحي القيوم.
** اقتصادنا قوي بحمد الله ومنَّته وستتجه تلك المليارات إلى المشاريع المنتجة النافعة التي تنعكس إيجاباً على البلد.
هذا.. هو اقتصادنا
عبدالرحمن بن سعد السماري
الناس هذه الأيام ترقب ذلك التصاعد الاقتصادي الكبير الذي شمل جميع المرافق الاقتصادية.. وعكس واقعاً اقتصادياً متيناً.. يرتكز على أسس وثوابت وإمكانات ومستقبل اقتصادي قوي.
** المؤشر دوماً.. أو المؤشر الأقرب للوضع الاقتصادي لدى (عامة الناس.. وليس خبراء الاقتصاد وهو مؤشر الأسهم).
** اليوم.. مؤشر الأسهم.. ضرب العشرة آلاف.. قادنا من ثلاثة آلاف فقط أي أنه تضاعف أكثر من ثلاث مرات.
** أما المؤشر الآخر.. الذي يرقبه العامة أيضاً.. فهو وضع البنوك وأسعارها في المؤشر.
** اليوم وضع المؤشر.. وضع متقدم.. وسجَّل ارتفاعاً تاريخياً.. وهو اليوم يتخطى العشرة آلاف.. فيما قفزت أسعار أسهم البنوك بشكل غير مسبوق.
** الوضع الاقتصادي من بلادنا من أحسن حالاته.. والناس كل الناس متفائلة سعيدة.. ومعنوياتها مرتفعة.. ولأنه يتزامن مع هذه الطفرة الاقتصادية الكبرى ورش عمل مختلفة من أجل الوطن والمواطن.. جاءت في كل مرفق وفي كل قطاع وفي كل ميدان.. إصلاحيات وحوارات ومشاريع ونجاحات.. ومتى أضيف له هذا النمو الاقتصادي العظيم فإن الوطن بإذن الله إزاء نقلة عظيمة في تاريخه.
** لقد حاول المرجفون أن يربطوا هذا النمو الاقتصادي الكبير بأسباب قالوا إنها (وقتية) ويكفي كذب وفشل هؤلاء.. إنهم قالوا أكثر من مرة.. إن مؤشر الأسهم سيتراجع.. وإن أسعار الأسهم ستنهار وإن حركة (تصحيحية) كبرى.. ستحل بالأسهم.. وما حصل هو تضاعف المؤشر ثلاث مرات، وأسعار الأسهم في تصاعد كيبر.
** وقالوا.. إن طرح اسم بنك البلاد للاكتتاب سيسحب السيولة الموجودة لدى المستثمرين في الأسهم.. وسيتبع ذلك تراجع كبير في أسعار الأسهم.. وما حصل عكس ذلك.. فتصاعد أسعار الأسهم بشكل كبير.. تزامن مع أيام الاكتتاب في بنك البلاد.
** هناك قراءات لسوق الأسهم.. وهناك توقعات وتخمينات أكثرها متشائم لكن الواقع الفعلي العملي يكذبه.
** (90%) من القراءات الاقتصادية التي قدمت قبل أشهر.. لم يصدق منها شيء وبالذات القراءات المتشائمة.
** حقيقة.. لا أدري سر تلك الكتابات المتشائمة التي تحاول تثبيط المستثمرين وتحاول سحب الناس من سوق الأسهم.. وتحاول تشكيك الناس في اقتصادهم مع أن الواقع الفعلي عكس ذلك تماماً!.
** ما الهدف من إرباك سوق الأسهم؟ وماذا يستفيد هؤلاء (المحللون؟!) من طرح تخرصات حقيقة لها؟.
** إن المواطن سيستفيد إذا ارتفعت أسعار أسهم الشركات ونمت هذه الشركات (المنتجة) نمواً جيداً.. فهي أولاً وأخيراً.. قطاعات منتجة تنعكس على المجتمع بالخير.. وأقلها توظيف آلاف العاطلين في تلك الشركات.
** ليت هؤلاء المثبطين المبشرين بانتكاسة في سوق الأسهم يسكتون لأنهم (تفشّلوا) عدة مرات.. فهم منذ أكثر من سنتين وهم (يبشرون) بسقوط ذريع وتراجع كبير وخسوف في سوق الأسهم.. وما حصل.. هو عكس ذلك تماماً.. فقد أثري من أثري في سوق الأسهم.. والمرجفون يتفرجون ويتوجعون.
** سوق الأسهم.. مرشح للمزيد والمزيد والمستقبل بإذن الله يبشر بخير.. والذين قالوا.. إن أسعار البترول سترجع مع بداية السنة الأولى إلى (20) دولاراً.. هم الآخرون (تفشّلوا) والأسعار تقترب الآن من الستين والسبعين في الطريق ولن تتراجع بإذن الحي القيوم.
** اقتصادنا قوي بحمد الله ومنَّته وستتجه تلك المليارات إلى المشاريع المنتجة النافعة التي تنعكس إيجاباً على البلد.