المسك
25-01-2005, Tue 1:53 PM
توقع خبراء في سوق الأسهم السعودية تراوح أرباح شركة الاتصالات السعودية عن عام 2004 ما بين 9.5 مليار ريال (2.5 مليار دولار) و10 مليارات ريال (2.6 مليار دولار)، مقابل أرباح بلغت 8.5 مليار ريال (2.2 مليار دولار) عام 2003، وأرباح بلغت 3.5 مليار ريال(933.3 مليون دولار) عام 2002، وأرباح بلغت 3.4 مليار ريال(906.6 مليون دولار) عام 2001، وأرباح بلغت 3.9 مليار ريال (1.04 مليار دولار) عام 2000 . ويتوقع تحقيق الأرباح عن عام 2004، إذ لم تقم الشركة بخصوم غير متكررة لأي سبب مثل الاستمرار في برنامج التقاعد المبكر لبعض موظفيها، الذي يعده المتعاملون أمرا إيجابيا للشركة والمساهمين، وأن تراجع بأرباح الرابع مقارنة بالأرباع الثلاثة الأولى للعام السابق. ويتيح البرنامج خروج موظفين أدوا واجبهم مثل موظفي التلكس الذي بات استخدامه محدودا في ظل تقنية التراسل بالفاكس والإنترنت، ودخول موظفين مؤهلين يمكنهم التعامل مع التقنية العالية التي تستخدمها الشركة. يذكر أن هذه قراءة السوق وخبرائه مع التشديد على أنه لم يصدر عن شركة الاتصالات السعودية ما يؤكد ذلك أو ينفيه وان كانت الشركة قد طبقت مثل هذا البرنامج على عدد من موظفيها في وقت سابق. وفي حالة إرجاء الشركة اتخاذ قرار كهذا فان أرباحها الصافية يتوقع أن تتجاوز العشرة مليارات ريال (2.6 مليار دولار) بقليل. يشار إلى أن شركة الاتصالات السعودية ربحت خلال التسعة الأشهر من العام السابق7.6 مليار ريال (2 مليار دولار)، مقابل أرباح بلغت 6.5 مليار ريال(1.7 مليار دولار) لذات الفترة من العام الأسبق. ونمت الأرباح بواقع 17 في المائة على الرغم من التخفيضات الكبيرة في أجور الخدمة.
وتأسست شركة الاتصالات السعودية كشركة مساهمة عام 1998 بموجب مرسوم ملكي صدر عام 1418هـ، برأسمال بلغ في حينه 12 مليار ريال (3.2 مليار دولار) وتمت زيادة رأس المال إلى 15 مليار ريال ( 4 مليارات دولار) في 2002، وذلك من خلال ترحيل 3 مليارات(800 مليون دولار) من الأرباح المتبقية للشركة إلى رأس المال. وبموجب قرار مجلس الوزراء الصادر في التاسع من أغسطس(آب) 2002، وتم طرح أسهم شركة الاتصالات السعودية في عملية اكتتاب عام وتم بيع ما نسبته 30 في المائة من حصة الدولة خصص منها 30 مليون سهم أو 10 في المائة مناصفةً بين مصلحة معاشات التقاعد والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية وطرح الباقي في اكتتاب عام ويبلغ 60 مليون سهم تمثل 20 في المائة من أسهم الشركة. وتعتبر شركة الاتصالات واحدة من أكبر الشركات في السعودية بقيمة سوقية تصل إلى 180 مليار ريال (48 مليار دولار). ويتمثل النشاط الأساسي الذي تمارسه شركة الاتصالات في توفير وتقديم خدمات الاتصال لجميع أنحاء السعودية مقابل رسم تتحصل عليه من قبل مشتركيها. وتحقق الشركة إيرادات مجزية مقابل توفير خدمتي الهاتف الثابت والجوال وتغطي شبكتها ما مساحته 2.5 مليون كيلومتر مربع. وأغلق سهم الشركة في آخر يوم تداول لسوق الأسهم السعودية وقبل عطلة الحج عند 620 ريالا(165.3 دولار).
منقول عن جريدة الشرق الا وسط
السؤال الذي يطرح نفسه ما مدى تاثير ذلك على السهم والسوق اذا كان الخبر صحيحا وما مدى التاثير ان اعلن رسميا اقل منه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وتأسست شركة الاتصالات السعودية كشركة مساهمة عام 1998 بموجب مرسوم ملكي صدر عام 1418هـ، برأسمال بلغ في حينه 12 مليار ريال (3.2 مليار دولار) وتمت زيادة رأس المال إلى 15 مليار ريال ( 4 مليارات دولار) في 2002، وذلك من خلال ترحيل 3 مليارات(800 مليون دولار) من الأرباح المتبقية للشركة إلى رأس المال. وبموجب قرار مجلس الوزراء الصادر في التاسع من أغسطس(آب) 2002، وتم طرح أسهم شركة الاتصالات السعودية في عملية اكتتاب عام وتم بيع ما نسبته 30 في المائة من حصة الدولة خصص منها 30 مليون سهم أو 10 في المائة مناصفةً بين مصلحة معاشات التقاعد والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية وطرح الباقي في اكتتاب عام ويبلغ 60 مليون سهم تمثل 20 في المائة من أسهم الشركة. وتعتبر شركة الاتصالات واحدة من أكبر الشركات في السعودية بقيمة سوقية تصل إلى 180 مليار ريال (48 مليار دولار). ويتمثل النشاط الأساسي الذي تمارسه شركة الاتصالات في توفير وتقديم خدمات الاتصال لجميع أنحاء السعودية مقابل رسم تتحصل عليه من قبل مشتركيها. وتحقق الشركة إيرادات مجزية مقابل توفير خدمتي الهاتف الثابت والجوال وتغطي شبكتها ما مساحته 2.5 مليون كيلومتر مربع. وأغلق سهم الشركة في آخر يوم تداول لسوق الأسهم السعودية وقبل عطلة الحج عند 620 ريالا(165.3 دولار).
منقول عن جريدة الشرق الا وسط
السؤال الذي يطرح نفسه ما مدى تاثير ذلك على السهم والسوق اذا كان الخبر صحيحا وما مدى التاثير ان اعلن رسميا اقل منه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟