المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الاخبـــارالاقتـــصــاديـة ليــوم الاثنـــين 24/1



(نجـــد)
24-01-2005, Mon 2:31 AM
http://suhuf.net/economic/images/jazlogo.jpg

أعدها مركز الاستثمار بغرفة الرياض
رصد فرص استثمارية لسيدات الأعمال بقيمة 208 ملايين ريال

رصد مركز الاستثمار بالغرفة التجارية الصناعية بالرياض نحو 28 فرصة استثمارية لسيدات الأعمال، قامت الغرفة بإعداد الدراسات اللازمة لها.
وبين الأستاذ حسين بن عبد الرحمن العذل أمين عام الغرفة أن الغرفة تهدف من خلال دليل الفرص الاستثمارية المتاحة لسيدات الأعمال إلى تنشيط الحركة الاستثمارية لسيدات الأعمال، من خلال رصد مجموعة متنوعة من الفرص الاستثمارية ذات آفاق أرحب من دائرة الأنشطة الحالية التي تتركز فيها معظم المشروعات النسائية، مراعية في نفس الوقت في إطار إعدادها لتلك الفرص تجنب المجالات المحظورة على سيدات الأعمال وفق توجيهات وزارة التجارة والصناعة، والتركيز على الأنشطة التي يمكن أن تتفوق وتبدع فيها المرأة خاصة المجالات ذات الارتباط الوثيق بطبيعتها واهتمامها.
وأشار العذل إلى أن الأنشطة المختارة جاءت متنوعة بين المجالات الصناعية والأنشطة الخدمية لتقدم 38 فرصة تم إعدادها بالتعاون مع ثمانية مكاتب استشارية.
وأضاف: إن إجمالي الاستثمارات المقدرة لتلك المشروعات نحو 208 ملايين ريال، تراوحت استثمارات المشروع الواحد منها بين 0.6 -22 مليون ريال، كما يقدر إجمالي ما تحققه هذه المشروعات من أرباح تراكمية على مدار عشر سنوات نحو 428 مليون ريال، حيث تتراوح الأرباح التراكمية المقدرة للمشروع الواحد بين 1 - 55 مليون ريال، نظراً لما يحققه من عوائد سنوية على الاستثمار تتراوح بين 15- 25%
ونبه العذل الى ان بيانات هذه الفرص والمؤشرات المستخلصة لا تغني عن اعداد دراسة جدوى اقتصادية متكاملة قبل البدء في إقامة المشروع.
يذكر ان مركز الاستثمار الذي انشأته الغرفة التجارية الصناعية بالرياض كمركز مستقل يسعى لتحقيق عدد من الأهداف الأساسية تشمل المساهمة في تطوير المناخ الاستثماري بالمملكة بصفة عامة وفي منطقة الرياض على نحو خاص والعمل على زيادة معدلات التدفقات الاستثمارية الوطنية المهاجرة والأجنبية الى داخل المملكة والعاصمة الرياض.
كما يهدف المركز الى رصد الفرص الاستثمارية لمختلف المنشآت والأنشطة في منطقة الرياض والمحافظات التابعة لها، والترويج للمزايا الممنوحة للاستثمار الأجنبي في المملكة والتي تشرف عليها الهيئة العامة للاستثمار، الى جانب العمل على إعداد الدراسات والتقارير عن واقع النشاط الاستثماري في المملكة ومقوماته والركائز الأساسية التي يستند إليها، واعداد قواعد بيانات عن الاستثمارات بمنطقة الرياض بصفة خاصة.
ويهتم المركز ببيان الفرص الاستثمارية المتخصصة ومع إدارة المعارض بالغرفة، حيث تم تنظيم معرض منتجات الاستثمارات المشتركة مع رأس المال الأجنبي، كما يقوم المركز بتنظيم العديد من الفعاليات كالمحاضرات والندوات لتوعية المستثمرين بمختلف التطورات المؤثرة في النشاط الاستثماري، الى جانب قيام المركز بتنظيم أعمال لجنة الاستثمار واللجنة الفرعية لسوق رأس المال بالغرفة ومتابعة توجيهاتهما، خاصة فيما يتعلق بالتنسيق مع الجهات المعنية لتفعيل المرئيات الخاصة بتطوير المناخ الاستثماري في المملكة. وكان المركز قد أنجز مؤخراً إعداد المادة العلمية للملف الدعائي للمناخ الاستثماري في المملكة باللغتين العربية والإنجليزية، كما أتم المركز إعداد قاعدة بيانات متكاملة عن المشروعات والمنشآت الاستثمارية المرخصة للاستثمار الأجنبي منذ إنشاء الهيئة العامة للاستثمار وعددها يتجاوز1581 مشروعاً مصنفة حسب حجم رأس مال المشروع وجنسية المستثمر الأجنبي ونسبة مساهمته بالمشروع وتاريخ الترخيص.
كما قام المركز بإعداد مجموعة من المذكرات والتقارير شملت: انعكاسات نظام الاستثمار الأجنبي على البيئة الاستثمارية بالمملكة، ومرئيات الغرفة للهيئة العامة للاستثمار عن المعوقات الرئيسية للاستثمار بالمملكة وفق النموذج المعد من قبل الهيئة العامة للاستثمار، وعن ملاحظات رجال الأعمال والجهات المعنية حيال معوقات الاستثمار بالمملكة، والملامح الرئيسية لإجراءات وخطوات الاتحاد الجمركي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.

تدشن أحدث مشروعاتها الترفيهية في أسواق الجزيرة قريباً
مجموعة العليان تكثف مشروعاتها التشغيلية لعدد من المرافق والمنتجعات السياحية بالرياض

كثفت مجموعة سليمان منصور العليان مشروعاتها التشغيلية لعدد من المرافق والمنتجعات السياحية بمنطقة الرياض خلال إجازة عيد الأضحى لهذا العام، وذلك وفقا لخطط مدروسة سعت إلى تطبيقها وترجمتها بما ينعكس إيجابا على تطوير العاصمة (الرياض) سياحيا.
وفي هذا الإطار تستعد مجموعة العليان لتدشين أحدث مشروعاتها بإقامة صالة ألعاب كبرى في أسواق (الجزيرة) بمدينة الرياض، بعد أن استكملت تجهيزها بأحدث الألعاب العالمية والتقنيات العصرية التي تواكب التطوير الشامل الذي شهدته أسواق الجزيرة.
ووفقا للأستاذ سليمان العليان مدير عام المجموعة، فإن مدينة الملاهي الكبرى في أسواق الجزيرة هي إضافة جديدة لقائمة مشروعات تتولى مجموعته إدارتها وتشغيلها إلى جانب منتجع الساحل الترفيهي في الثمامة ومنتجع ووتر سيتي، ومواقع ترفيهية أخرى في عدد من مناطق المملكة الأخرى.
وبين رجل الأعمال العليان أن مجموعته التي تستثمر ملايين الريالات في تطوير وتشغيل المنتجعات السياحية، حريصة على تحقيق التكامل والاستفادة والتثقيف في آن واحد لجموع الزوار وسكان العاصمة، وتحقيق رسالة الهيئة العليا للسياحة القاضية بجذب سكان العاصمة نحو مدينتهم من خلال توفير بيئة سياحية متكاملة تخاطب جميع افراد الأسرة. ونوه الأستاذ العليان في هذا الصدد بالاهتمامات التي يوليها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض في الرفع بمستوى الرياض سياحيا، وقدر اهتمامات ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان أمين الهيئة العليا للسياحة وسمو أمين مدينة الرياض الأمير الدكتور عبدالعزيز بن عياف آل مقرن.

خصخصة الشركة المصرية للاتصالات بنهاية هذا العام

وسط توقعات خبراء الاتصالات بحدوث انتعاشة في السوق المصري تعتزم الحكومة إنهاء احتكارها لقطاع الاتصالات وطرح أسهمها للخصخصة بنهاية عام 2005 وتقوم وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بدراسة طرح (المصرية للاتصالات) للخصخصة بعد أن شهدت أسواق التكنولوجيا في البورصات العالمية تحسناً ملموساً.
واستعداداً لخصخصة الشركة تقوم الوزارة بإعادة هيكلة قطاع الاتصالات وإعادة تحرير الخدمات وفتح باب المنافسة لخدمات الاتصالات الدولية خلال عام 2005م. وقد ظهرت فكرة خصخصة المصرية للاتصالات عام 1999 وتم تأجيل الموضوع ليظهر من جديد خلال هذا العام حيث كان ل(المصرية للاتصالات) وضع انتقالي معين في قانون الاتصالات حتى نهاية عام 2005 من وجهة نظر رسوم الترخيص وتوفيق الأوضاع.
وأعلن وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الدكتور طارق كامل أن خصخصة الشركة مطروحة للدراسة وذلك للمساعدة على نقل الخبرة وإعادة الهيكلة للشركة ونقل خبرات جديدة لها لمساعدتها على الدخول في تحالفات دولية وإقليمية، كما تسهم خصخصة المصرية للاتصالات في مزيد من النشاط وطرح بضاعة جديدة في البورصة خاصة أن السوقين العالمي والمحلي أصبحا مهيئين أكثر مما كانا في السابق.
يذكر أن السوق المصري يعمل به نحو 1300 شركة في مجال تكنولوجيا المعلومات وفيه نحو 30 ألف شخص، وفي المصرية للاتصالات 25 ألف شخص، وفي البريد 50 ألف شخص، ويسهم قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بنحو 6% في الناتج المحلي الإجمالي وتأثيره غير المباشر يصل إلى 30% على الحياة الاقتصادية.

(نجـــد)
24-01-2005, Mon 2:43 AM
http://www.alriyadh.com/img/logo.gif


مؤشر سوق الأسهم يحتاج إلى مؤشرات موازية وأخرى استرشادية

ترددت كثيرا في الكتابة عن الموضوع لعدد من الأسباب أهمها القناعة من عدمها بأن الوقت قد حان للتنوع والتعدد في مؤشرات سوق الأسهم المحلية، وقد رجحت لدي الكفة بأن الوقت فعلا حان لأن يكون لدينا مؤشرات موازية للمؤشر الرئيسي لسوق الأسهم المحلية ومؤشرات استرشادية.
والسؤال بطبيعة الحال لماذا الحاجة إلى وجود مثل تلك المؤشرات الموازية والاسترشادية؟ وما هي العوائد التي يمكن أن نجنيها؟

مؤشر سوق الأسهم والذي يمثل القيمة السوقية لأكثر من 73 شركة مساهمة يتشكل من قطاعات مختلفة وهي القطاع الصناعي، البنكي، الخدمي، الإسمنت، الزراعي، الاتصالات، والكهرباء، وكل قطاع يتكون من عدد من الشركات منها شركات ضخمة مثل شركة سابك والاتصالات والكهرباء وشركات متوسطة وشركات صغيرة لكنها تحقق أرباحا جيدة تتناسب مع حجمها وشركات خاسرة منذ سنوات وعقود. وهي تركيبة قد لا تساهم وتساعد على مكافأة الشركات الجيدة ومعاقبة الشركات التي تنحرف عن أهدافها ولم تحقق طموحات وآمال مستثمريها. كما أن هذه التركيبة لا تساعد على معرفة أسباب النمو في المؤشر أو التراجع. بالإضافة إلى أن أعداد الشركات المساهمة في زيادة مستمرة مع التوجهات العامة للاقتصاد السعودي حيث يتوقع أن يتجاوز عدد الشركات المساهمة التي يتم تداول أسهمها خلال السنوات القليلة القادمة ضعف العدد الحالي للشركات المساهمة.

الجانب الآخر والمهم هو أن المؤشر عندما يتحرك إيجابا أو سلبا، فإن ذلك يعني ويفسر على أنه هناك دواع اقتصادية ومالية أدت إلى هذا التحرك، وبالتالي يعزى إلى سبب أو أسباب محددة، ولكن عندما نجد أن شركة ما تحقق نتائج إيجابية على سبيل المثال وهناك معلومات جيدة حول أعمال الشركة ولكن العوامل الاقتصادية الكلية كأسعار البترول أو مستويات الإنفاق الحكومي متراجعة فإن ذلك سوف يقود المؤشر ومعه قيمة تلك الشركات إلى مستويات أقل رغم أن المعلومات المتعلقة بتلك الشركة على وجه الخصوص إيجابية، إذ ليس بالضرورة أن المؤشر يعكس المؤشرات الاقتصادية الكلية كأسعار البترول وإنما أيضا قيمة الشركة الذاتية بمعزل عن المؤثرات الاقتصادية، وهي رؤية قد يختلف معنا فيها بعض الاقتصاديين المختصين.

الجانب الثالث فيما يخص تركيبة المؤشر وأعتقد أنه طُرح أكثر من مرة ومن أكثر من مختص وهناك مطالبات فعلية للعمل على تعديل تلك التركيبة وهي قضية الأسهم المملوكة للدولة والتي لا يتم تداولها ولكن يتم حسابها ضمن المؤشر وكذلك الأسهم الموجودة لدى المستثمرين الإستراتيجيين، والتي هي غير خاضعة للتداول في سوق الأسهم، وحسب بعض الإحصاءات فقد تجاوزت قيمة الأسهم غير المتداولة 50% من عدد الأسهم المصدرة للشركات المساهمة ككل. فعندما تتراجع أسعار شركة مثل سابك (تمتلك الدولة نحو 70% من أسهمها) أو الكهرباء (تمتلك الدولة نحو 75% من أسهمها) أو الاتصالات (تمتلك الدولة نحو 70% من أسهمها) فإن ذلك يعني أن أكثر من 1.4مليار سهم تمثل أسهم تلك ثلاث شركات سوف تقود المؤشر للتراجع دون أدنى شك. وبسبب الثقل الذي تمثله تلك الشركات في قيمة المؤشر يتراجع المؤشر بشكل كبير رغم أن باقي الشركات لم تتراجع مما يعطي الانطباع أن هناك مؤشرات على بداية فترة تراجع كبير يؤدي إلى حملة بيع كبيرة من قبل صغار المستثمرين والذين أصبحوا يشكلون ثقلا في سوق الأسهم المحلي مع قرب نهاية العام 2004م. كما أنه من الظلم القول إن مؤشر قطاع الصناعة على سبيل المثال تراجع أو نما بشكل كبير حيث غالبا ما نجد عندما نحلل هذا التراجع أو النمو أن سابك هي المسبب الوحيد لهذا التغير، وهو الأمر الذي يعطي انطباعا مماثلا عن شركات الصناعة الأخرى في كلتا الحالتين سواء في حالة النمو أو التراجع دون مبرر واضح لذلك.

إذا وعودة على ذكرناه في المقدمة فأن وجود مؤشرات موازية يعتبر حلا عمليا وإيجابيا ومطبقا لدى عدد من الدول المتقدمة والدول النامية، كما أن وجود مؤشرات استرشادية يتم إصدارها من قبل جهات مختصة ليس لها صفة رسمية ولكن استرشادية كمكاتب الأسهم والسندات أو مؤشرات خاصة بالصحف يتم إصدارها بشكل يومي كمؤشر فايننشال تايمز أو صحيفة الخليج الإماراتية يتم إصداره بعد إقفال السوق تأخذ في الاعتبار عوامل أخرى غير عمليات البيع والشراء التي يعكسها المؤشر الرئيسي، كأن تعكس الأخبار الإيجابية أو السلبية حول الشركات التي تحسب ضمن المؤشر أو المؤشرات الاقتصادية الكلية كأسعار البترول، أو أن يكون هناك مؤشرات خاصة بالشركات الرابحة وأخرى خاصة بالشركات الخاسرة.

وعندما نتحدث عن الفوائد التي يمكن أن تعود من هذا التعدد ووجود مؤشرات موازية كثيرة، أقلها الحد من تنوع التخمينات الكثيرة التي نسمعها حول أسباب نمو المؤشر لهذا اليوم أو ذاك أو أسباب التراجع. فمن خلال ملاحظة ما يقال ويكتب يوميا حول المؤشر يتضح أن هناك تناقضا شبه يومي حول ما يقال عن تفسير التحركات في مؤشر سوق الأسهم. وأتصور أنه أمر طبيعي إذا ما علمنا بعدم وجود جهات متخصصة تعمل على شرح هذه التحركات اليومية لسوق الأسهم بشكل علمي، كما أن الصحف المحلية تقوم بمحاولات كثيرة ولكن أعتقد أنها تحتاج إلى مراكز متخصصة داخل تلك الصحف تعمل بشكلي يومي على نشر مؤشرات تكون واضحة المعالم وواضحة التركيبة وتفسر التغيرات في سوق الأسهم بشكلي فني ومالي يساعد المستثمرين غير القادرين على الحصول على المعلومات من مصادرها على اتخاذ القرارات المناسبة وهو ما يساعد بالتالي على استقرار المؤشر الرئيسي حيث أن جزءا من التذبذب في سوق الأسهم المحلية يعود إلى أن غالبية المستثمرين في سوق الأسهم المحلية يفتقدون إلى المعلومات وبالتالي تأتي قراراتهم بناء على الإشاعات والتخرصات غير العلمية، وهو ما يساعد على قيادة المستثمرين من قبل كبارهم من خلال خلق تحركات في مؤشرات سوق الأسهم المحلية بهدف تشجيع صغار المستثمرين على البيع أو الشراء حسب التوجه الموجود لدى كبار المستثمرين. وأخيرا فأن المؤشرات الاسترشادية لا تعتمد على قرار رسمي وإنما هي مبادات خاصة يجب التفكير بها وهي أيضا تعتبر فرصا استثمارية لمن يرغب من الجهات الإعلامية وخاصة الصحف اليومية وكذلك المكاتب الاستشارية.

غرفة الرياض ترصد «1500» معرض ومؤتمر دولي خلال العام الجاري

اصدرت الغرفة التجارية الصناعية بالرياض دليل المعارض والأسواق الدولية للعام الجاري 2005م والذي يحتوي على بيانات شاملة للمؤتمرات والمعارض الدولية في مختلف التخصصات والقطاعات المحلية والعالمية.
كما يحتوي الدليل على بيانات لتلك المعارض من حيث الدول التي تستضيفها، وبيانات على المنظمين، ومواقع للاتصال بالمسئولين عن تلك المعارض ومواضيعها.

وقد رصدت ادارة المعارض بغرفة الرياض اكثر من 1500 معرض ومؤتمر دولي خلال العام الجاري في انشطة الكومبيوتر والمجوهرات والمعادن والسيارات والملابس والمواد الغذائية والعقار الى جانب القطاع الاستثماري في مجالات متعددة.

ويعد هذا الدليل رقم 28 والذي تصدره الغرفة سنوياً، كما يأتي اصدار الدليل ضمن نشاطات غرفة الرياض المتعددة لخدمة منتسبيها وتعريفهم بمجالات الاستثمار المتعددة في الداخل والخارج وحثهم على التواصل الفعال بما يعود عليهم بالنفع وعلى الاقتصاد الوطني بالإيجاب.

(نجـــد)
24-01-2005, Mon 2:58 AM
http://www.okaz.com.sa/okaz/Common/images/LogoDay.gif

بلغت القيمة السوقية 14,4 بليونا في آخر يوم.. والمتعاملون:
طفرة جديدة بعد العيد.. ونتائج مشجعة للشركات

توقع عدد من الخبراء والمتعاملين بسوق الاسهم المحلية ان يواصل السوق ارتفاعه التدريجي بعد اجازة عيد الاضحى المبارك وسط الاجواء الايجابية التي تسود السوق في ظل توفر السيولة العالية.
ويرى عبدالله عبدالرحمن وعبدالرحيم فاضل وعمر العيدروس (مستثمرون في الاسهم) ان السوق عاود مجددا ارتفاعه, مدفوعا بالنتائج القوية التي اعلنتها شركة (سابك) لعام 2004 بصعود حاد نسبته 113% مقارنة بارباح عام 2003م علما ان ارباح الشركة المعلنة تم احتسابها بعد اقتطاع المبلغ المطلوب سداده لشركة (اكسون موبيل) مما انعكس ايجابا على سعر سهم (سابك) لينهي السوق ارتفاعه مميزا بنسبة 5,6% اضافة الى ادراج سهم (التعاونية للتأمين) للتداول في السوق ضمن قطاع جديد وهو (قطاع التأمين) حيث حقق ارتفاعا في اليوم الاول لتداوله بلغ 81% مقارنة بسعر الاكتتاب البالغ 205 ريالات.
وقدر المتعاملون حسن بن شاكر ومحمد بن سعيد واحمد بن يحيى القيمة السوقية في آخر اسبوع للتداول بنحو 14,4 بليون ريال, مشيرين الى ان المؤشر العام للتداول ولجميع الاسهم اغلق على مستوى 8117,69 نقطة بارتفاع نسبته 0,7% عن اغلاق الاسبوع الماضي.
وتوقع هؤلاء المتعاملون ان يحتل قطاع الصناعة صدارة القطاعات المرشحة للارتفاع بعد ان يستأنف السوق تعاملاته.
وجاءت الزراعيات في المركز الثاني من حيث الترشيحات وذلك لتوقع صرف مستحقات مزارعي القمح للموسم الزراعي 1424هـ والبالغة اكثر من 3,5 مليار ريال في منتصف شهر محرم القادم, بعد ان تستكمل الاجراءات النظامية لاغلاق حسابات المزارعين لدى المؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق.
واحتل قطاع الاسمنت المركز الثالث بين اجندة المستثمرين حيث يتوقعون ان تعاود النهضة العمرانية نشاطه وبقوة بعد الانتهاء من اجازة العيد, وذلك في جميع محافظات ومدن المملكة اضافة الى ان جميع شركات الاسمنت اعطت اشارات قوية للدخول ويتضح ذلك من قلة العروض وتزايد الطلب.
وطالب عدد من المستثمرين اقرانهم من المستثمرين (الصغار) ان يحددوا شركات معينة وعمل لها تحليل كامل من حيث الناحية الاساسية والفنية قبل الشروع في شراء اسهمها.
واضافوا انهم يتوقعون ان يشهد السوق بعد العيد طفرة جديدة نتيجة الارباح التي حققتها معظم الشركات حيث انتهت مرحلة الانتظار والترقب التي كان يقف ما يقارب 90% من المستثمرين وبجميع شرائحهم على عتباتها.
وبين الدكتور عبدالله سعيد الغامدي المحلل المالي انه لم يبق الآن غير النظر في اسعار النفط المتقلبة وكذلك الترقب للنتائج المالية لشركة الاتصالات في الربع الرابع لعام 2004م والتي يتوقع ان تكون اعلى مما يتوقعه المستثمرون في السوق.
من جانبه اعتبر عدد من المتعاملين في السوق ان اجازة عيد الاضحى كانت طويلة حيث يرون انه كان بالامكان ان يعود السوق الى تعاملاته بعد الانتهاء من ايام التشريق اي (ليوم الاثنين) خاصة وان ما يقارب 20% من الطاقة التشغيلية لاغلبية البنوك كانت تعمل خلال اجازة العيد.
وتوقع 12 مستثمرا ان يكون عام 2005 اداؤه متزنا مقارنة بادائه خلال العام الماضي, بسبب قيام هيئة السوق المالية باصدار اللوائح الخاصة بتنظيم السوق وسلوكياته حيث اعلنت خلال الفترة الماضية عن ثلاث لوائح تحد من التلاعب واستغلال المعلومات والتي تضمن الشفافية والدقة في متابعة السوق.

الغاز المسال يشعل الفتنة في الولايات المتحدة

يقول عامل الكهرباء كريس كيبي إن الغاز الطبيعي المسال جيد لاقتصاد مدينته بورت ارثر في تكساس وللولايات المتحدة عموما.
أما المحامي تيم ريلي فيعتبر أن الغاز الطبيعي خطر حقيقي على بلدته اوكسنارد شورز بكاليفورنيا وعلى الولايات المتحدة ككل. وتكشف وجهتا النظر المتناقضتان سبب ان كل هذه المشروعات الصناعية في تكساس وسواحل لويزيانا تمضي قدما للامام فيما تتعطل في أماكن مثل كاليفورنيا ونيو انجلاند.
وتعتبر صناعة الطاقة أن الغاز المسال سينطوي على قيمة كبيرة للغاية حيث دفع تراجع انتاج الغاز في امريكا الشمالية وتزايد طلب الولايات المتحدة الى التطلع للخارج.
وعندما ينقل الغاز على السفن فانه يتعين تبريده الى 162 درجة مئوية تحت الصفر حيث يتحول عند هذه النقطة الى سائل. وهناك أكثر من 50 مشروعا للتوسع في محطات للغاز المسال هي في مراحل متفاوتة من التطور في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك والبهاما. ويستعيد الغاز الطبيعي المسال في تلك المحطات حالته الغازية.
في جلسة استماع أخيرة ببورت ارثر أعرب كيبي و20 اخرون من السكان عن تأييدهم لاقتراح مجموعة سمبرا انرجي لبناء محطة في جنوب المدينة وهي احدى ثلاث محطات مزمع تشييدها في المنطقة.
وقال كيبي الذي يرى أن لمجمع التكرير والبتروكيماويات الضخم في المنطقة فضلا عليه وعلى اسرته بانتشالهم من حقول الارز القريبة في لويزيانا وتحسين مستوى معيشتهم ''هذه الصناعة موجودة هنا لمئة عام.''
الا أن الوظائف الان نادرة وأسعار الغاز الطبيعي المرتفعة تهدد بقاء المحطات الكيماوية في المنطقة. ويرى السكان أن الغاز الطبيعي المسال وفر وظائف جديدة فيما أن الحفاظ على تدفق الغاز الطبيعي سيضمن استمرار الوظائف المتاحة فعلا.
ولم يرفض سوى ثلاثة اعضاء في اللجنة التنظيمية الاتحادية للطاقة اقتراح تشييد المحطة.
لكن في كاليفورنيا علقت قوات حرس الحدود رأيها في اقتراح من شركة (بي.اتش.بي بيليتون) باقامة محطة عملاقة في البحر على مسافة 23 كيلومترا غربي ماليبو بعدما احتشد انصار للبيئة للاحتجاج في اجتماع للادارة البحرية الامريكية.
وقالت اريانا كاتوفيتش من سييرا كلوب ''بمجرد ارسال رسائل بريدية واجراء اتصالات هاتفية نستطيع حشد 500 من أجل المراجعة البيئية المبدئية.'' وبجانب اقتراح المحطة البحرية قرب ماليبو في كاليفورنيا يعارض مناهضو الغاز الطبيعي ثلاثة مشروعات اخرى في الولاية نفسها بالاضافة الى محطتين مزمعتين في باجا.
وقال ريلي المحامي الذي انتج مع زوجته فيلما عنوانه ''مخاطر وخطر الغاز الطبيعي المسال'' إن شحن الغاز المبرد في ناقلات عملاقة ثم تدفئته في محطات بالولايات المتحدة وضخه في شبكة الغاز الطبيعي خطر وغير ضروري.
ويرفض ريلي التوقعات الكثيرة التي تشير الى أن الطلب على الغاز في امريكا الشمالية سيتجاوز العرض بكثير في عام 2010.
ويخشى ريلي والمناهضون مثله للغاز الطبيعي المسال من الاضرار البيئية التي قد يتسبب فيها تسرب بالاضافة الى امكانية حدوث انفجار قد يسفر عن خسائر فادحة. وفي الشهر الماضي وجدت مختبرات سانديا الوطنية أن هجوما ارهابيا على ناقلة غاز طبيعي قد يؤدي الى كارثة.

(نجـــد)
24-01-2005, Mon 3:26 AM
http://www.asharqalawsat.com/01common/mainlogo.gif

توقعات بارتفاع أرباح مصرفي «الراجحي» و«سامبا» إلى 1.4 مليار دولار
1.5 مليار دولار أرباح 5 بنوك سعودية أعلنت نتائجها عام 2004

توقع خبراء مصرفيون سعوديون، أن تصل أرباح مجموعة سامبا المالية نحو 2.5 مليار ريال (666.6 مليون دولار) عن عام 2004، مقابل أرباح بلغت 1.4 مليار ريال (373.3 مليون دولار) عن عام 2003. وكانت مجموعة «سامبا» المالية، قد سجلت أرباحاً عالية عن فترة التسعة أشهر الأولى من ذات العام بلغت 1.905 مليار ريال (508 ملايين دولار)، بنسبة نمو قدرها 83 في المائة، مقارنة بالفترة المقابلة من عام 2003. وفي المقابل توقع الخبراء المصرفيون تراوح أرباح شركة الراجحي المصرفية للاستثمار ما بين 2.7 مليار ريال (720 مليون دولار) و2.9 مليار ريال(773.3 دولار) عن العام الماضي، مقابل 2.038 مليار (543.4 مليون دولار) عن العام الأسبق. وحققت شركة الراجحي المصرفية أرباحاً صافية خلال التسعة أشهر الأولى من العام الماضي بلغت 2.140 مليار ريال (570 مليون دولار)، مقابل 1.457 مليار ريال (388 مليون دولار) للفترة ذاتها من العام الأسبق، وبنسبة زيادة بلغت 46,9 في المائة. يشار إلى أن المصرفين لم يعلنا مركزيهما الماليين حتى الآن، وهو ما تسمح به النظم في السعودية، إذ تعطى الشركات المساهمة مهلة 3 أشهر بعد نهاية العام، حتى تعلن مراكزها المالية. وفي الغالب فإن المصارف السعودية تبادر بإعلان مراكزها المالية في يناير (كانون الثاني). وتعد هذه السنة استثنائية نظرا لحلول العيد، مما ينتظر معه إعلان بقية المصارف السعودية نتائجها المالية نهاية شهر يناير (كانون الثاني) الجاري، أو مطلع فبراير (شباط) المقبل. يشار إلى أن 5 مصارف من أصل 9 مصارف تتداول أسهمها في السوق السعودية أعلنت مراكزها المالية، وهي بنك الرياض والجزيرة والسعودي الهولندي والسعودي البريطاني والعربي الوطني محققة 5.7 مليار ريال (1.5 مليار دولار) أرباحا عن أعمال العام الماضي. فيما لم تصدر حتى الآن نتائج البنك السعودي للاستثمار والسعودي الفرنسي ومجموعة سامبا المالية وشركة الراجحي المصرفية. وأعلن البنك الأهلي التجاري، وهو بنك لا تتداول أسهمه في السوق السعودية حتى الآن، أرباحه عن العام الماضي والبالغة 3.5 مليار ريال (941.6 مليون دولار)، بزيادة 518 مليون ريال (138.1 مليون دولار) عن صافي أرباح عام 2003، ليتصدر بذلك أرباح القطاع المصرفي في السعودية.
وربح بنك الرياض عام 2004 ملياري ريال (533.3 مليون دولار)، وذلك بزيادة عن العام الأسبق بلغت 26 في المائة. وأعلن البنك السعودي البريطاني (ساب) تحقيقه أرباحا صافية، العام السابق، بلغت 1,6 مليار ريال (436 مليون دولار)، وتمثل زيادة نسبتها 30 في المائة مقارنة بصافي الأرباح المحققـة عام 2003، والتي بلغت 1,2 مليون ريال (335 مليون دولار). وحقق البنك السعودي الهولندي أرباحاً بلغت 742.7 مليون ريال (198 مليون دولار) عن السنة المالية 2004 بزيادة قدرها 24 في المائة عن أرباح السنة المالية 2003 والبالغة 600.8 مليون ريال (160.2 مليون دولار). وحقق البنك العربي الوطني أرباحا بلغت 1.167 مليار ريال (311.2 مليون دولار) عن العام السابق، مقابل 767 مليون ريال (204.5 مليون دولار)، لذات الفترة من العام الأسبق وبنسبة نمو بلغت 52 في المائة. إلى ذلك، وربح بنك الجزيرة 187.7 مليون ريال (50.05 مليون دولار) العام الماضي، بنسبة زيادة قدرها 101 في المائة عن أرباح العام الأسبق، والبالغة 93.5 مليون ريال(24.93 مليون دولار). في الوقت الذي ارتفع فيه إجمالي دخل العمليات إلى 600.2 مليون ريال (160 مليون دولار)، مقابل ذات الفترة من العام الأسبق والبالغة 341.7 مليون ريال (91.12 مليون دولار)، بنسبة زيادة قدرها 75.7 في المائة.

35 شركة سعودية تحقق عوائد فوق 7.5 مليار دولار في 2004
أرباح «سابك» قياسية وقطاعا «البنوك» و«الإسمنت» يتألقان

نجحت 35 شركة سعودية مساهمة من أصل 74 مدرجة في سوق الأسهم السعودية، في تحقيق عوائد ضخمة تجاوزت في مجموعها 28.4 مليار ريال (7.5 مليار دولار) العام الماضي. وتمثلت أبرز النتائج في أداء «سابك» وقطاعي البنوك والإسمنت التي واصلت تحقيق ارتفاعات بفارق نسبي جيد.
وكانت أبرز النتائج ما حققته الشركة السعودية للصناعات الأساسية «سابك» عملاق القطاع الصناعي من أرباح قياسية صافية بلغت 14.2 مليار ريال (3.7 مليار دولار) عن أعمال العام الماضي، بزيادة 113 في المائة عن أرباحها المحققة عام 2003 والبالغة 6.6 مليار ريال (1.7 مليار دولار). يأتي هذا رغم اقتطاع مبلغ 1.5 مليار ريال الذي أيدت الحكم به المحكمة العليا في ولاية ديلاوير الأميركية لصالح شركة «إكسون موبيل» الأميركية. وبلغت أربـاح الفصل الأخير من العام الماضي 5.9 مليار ريال (1.5 مليار دولار) قبل اقتطاع ما يخص قضية إكسون موبيل، مقابل (1.9 مليار دولار) في ذات الفترة من العام السابق بزيادة 206 في المائة. وفي ذات القطاع، بلغت أرباح شركة الصناعات الزجاجية الوطنية «زجاج» 55.9 مليون ريال (14.9 مليون دولار) عن العام الماضي، أي بزيادة قدرها 66 في المائة عن نتائج ذات الفترة من عام 2003. وأعلنت الشركة السعودية للخدمات الصناعية «سيسكو» عن تحقيق أرباح صافية غير مدققة بلغت 4.5 مليون ريال (1.2 مليون دولار) لعام 2004. من جهة أخرى أعلن مجلس إدارة الشركة الوطنية للتصنيع وسابك المعادن «معدنية» على لسان الدكتور مؤيد عيسى القرطاس رئيس مجلس إدارة الشركة أن الشركة حققت أرباحاً صافية بلغت 20.4 مليون ريال ( 5.4 مليون دولار) خلال العام الماضي 2004، مقارنة بأرباح 2003 البالغة 3 ملايين ريال (800 ألف دولار) تمثل زيادة قدرها 580 في المائة، حيث بلغ العائد على السهم 8.8 ريال (2.3 دولار) مقابل 1.5 ريال (0.60 دولار) عام 2003 بنسبة زيادة قدرها 488 في المائة.
من جهة أخرى، أوضح عضو مجلس الإدارة المنتدب والمدير العام ثنيان بن فهد الثنيان أن نتائج شركة الجبس الأهلية للعام المنتهي 2004 أن صافي أرباح شركته بلغت 109.7 مليون ريال (29.2 مليون دولار) قبل حسم الزكاة الشرعية بزيادة قدرها 19.9 مليون ريال (5.3 مليون دولار) عن العام السابق وهي تعادل 22 في المائة. وحققت الشركة الغذائية أرباحا سنوية لأول مرة منذ بدء إنتاجها التجاري قدرها 1.62 مليون ريال (426 ألف دولار) عن عام 2004، كما أوضحه رئيس مجلس الإدارة العضو المنتدب لشركة المنتجات الغذائية محمد بن علي العماري.
وأوضح عادل محمد فقيه رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة صافولا بأن المجموعة تمكنت من تحقيق هدف الخمسات الثلاث قبل موعده المحدد بعام واحد، حيث أعلنت المجموعة في مطلع العام المالي 2000 عن هدفها تحقيق خطة الخمسات الثلاث، أبرزها الوصول إلى ربحية لـ 500 مليون ريال (133.3 مليون دولار) بنهاية عام 2004. من جهتها، ربحت شركة الزامل للاستثمار الصناعي 70.2 مليون ريال (18.72 مليون دولار) عن أعمال العام الماضي بعد احتساب الزكاة وذلك بزيادة 39.7 في المائة عن أرباح العام الأسبق. على ذات الصعيد حققت شركة «فيبكو» أرباحا صافية بلغت 6.7 مليون ريال (1.78 مليون دولار) للعام الماضي، وبينت الشركة أن أرباحها تأثرت بالارتفاع الحاد لأسعار المواد الخام الماضي، إلا أنها استطاعت أن تحافظ على مستوى ربحيتها بزيادة إنتاجها ومبيعاتها والاتجاه إلى التصدير الخارجي.
وربحت شركة الأسمدة العربية السعودية «سافكو» 660 مليون ريال ( 176 مليون دولار) العام السابق 2004، مقابل أرباح بلغت 402.8 مليون ريال (107.4 مليون دولار) العام الأسبق 2003. في حيـن بـلغ صافي الربح المحقق خلال الفصل الرابع 251.5 مليون ريـال (67 مليون دولار)، مقابل 155.4 مليون ريال (41.4 مليون دولار) عن ذات الفترة من العام الأسبق.
من جهتها ربحت شركة التصنيع الوطنية 245 مليون ريال (65.3 مليون دولار) خلال التسعة الأشهر الأولى للشركة، إذ تبدأ السنة المالية للشركة بداية إبريل (نيسان) من كل عام، وذلك بزيادة أرباح عن العام الماضي لذات الفترة بنسبة تقارب 138 في المائة، في الوقت الذي حققت فيه الشركة أرباحاً قدرها 100 مليون ريال (26.6 مليون دولار) للفصل الثالث للشركة وذلك بزيادة قدرها 186 في المائة. وحققت شركة الخزف السعودية أرباحاَ صافية لعام 2004 بلغت 106.7 مليون ريال (28.2 مليون دولار) مقابل 43.8 مليون ريال ( 11.8 مليون دولار) عن عام 2003. من جانبها، أوضحت شركة المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي عن تحقيقها أرباحا للعام المالي 2004 بلغت 554 مليون ريال) 147.7 مليون دولار) صافي ربح بعد الزكاة، مقارنة بـ 208 ملايين ريال (55.4 مليون دولار) عن نفس الفترة في العام الأسبق، تمثل زيادة قدرها 166في المائة.
وفي قطاع الخدمات، حققت الشركة السعودية للنقل الجماعي أرباحا صافية خلال السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر(كانون الأول) 2004 قدرها 59 مليون ريال (15.7 مليون دولار)، مقابل مبلغ 53.6 مليون ريال (14.2 مليون دولار) خلال نفس الفترة من العام الأسبق. من جهتها، أعلنت الشركة العقارية السعودية عن القوائم المالية الأولية للفصل الأخير بتحقيق أرباح صافية بعد الزكاة الشرعية بلغت 124.1 مليون ريال (33 مليون دولار) بزيادة قدرها 9.4 مليون ريال(2.5 مليون دولار).
من جانب آخر، أعلنت «فتيحي» عن تحقيقها 15 مليون ريال (4 ملايين دولار) أرباحا صافية خلال عام 2004 مقابل أرباح صافية قدرها 12.9 مليون ريال (3.4 مليون دولار) خلال 2003، تمثل زيادة 16 في المائة. وحققت الشركة السعودية للفنادق والمناطق السياحية أرباحاً بلغت 39.3 مليون ريال (10.48 مليون دولار) خلال العام الماضي بزيادة بلغت نسبتها 29 في المائة عن أرباح العام الأسبق والتي بلغت 30.5 مليون ريال ( 8.13 مليون دولار)، في الوقت الذي بلغت فيه إيرادات الشركة للعام الماضي 186.4 مليون ريال (49.7 مليون دولار). من جانبه، أفاد المهندس عبد الله محمد الخنيفر الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصادرات الصناعية، أن شركته قد حققت صافي أرباح عن عملياتها خلال عام 2004، بلغت 8.5 مليون ريال (2.2 مليون دولار) بزيادة قدرها 130 في المائة مقارنة بالأرباح الصافية لنفس الفترة من عام 2003، والتي بلغت 3.7 مليون ريال (986.6 ألف دولار)، إلى جانب الاستمرار في توسيع وإضافة خدمات أخرى مكملة لنشاطها الأساسي في تشجيع وزيادة الصادرات السعودية.
وأعلنت الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري (البحري) عن تحقيق أرباح صافية «غير مدققة» بلغت 430.5 مليون ريال (114.8 مليون دولار) لعام 2004 مقابل أرباح صافية بلغت 155.6 مليون ريال ( 41.4 مليون دولار) في عام 2003 أي بزيادة قدرها 277 في المائة.
من جانب آخر، أظهرت النتائج المالية «غير المدققة» للشركة السعودية للكهرباء أن صافي الأرباح عن العام الماضي 2004 بلغت 1422 مليون ريال (373.3 مليون دولار) مقابل مبلغ 1408 ملايين ريال (375.3 مليون دولار) لنفس الفترة من عام 2003 بزيادة قدرها 14 مليون ريال (3.7 مليون دولار). وأوضحت النتائج المالية للشركة للفصل الرابع 2004 «غير المدققة» صافي خسارة بلغت 74 مليون ريال (19.7 مليون دولار) مقابل أرباح بلغت 532 مليون ريال (141.8 مليون دولار) للفصل الرابع من 2003.
وعلى الصعيد المصرفي، أعلن البنك السعودي الهولندي عن تسجيله أرباحاً قياسية بلغت 742.7 مليون ريال (198 مليون دولار) عن السنة المالية 2004 بزيادة قدرها 24 في المائة عن أرباح السنة المالية 2003 والبالغة 600.8 مليون ريال (160.2 مليون دولار). من جانبه، صرح راشد العبد العزيز الراشد، رئيس مجلس إدارة بنك الرياض بان البنك حقق أرباحاً صافية لعام 2004 بلغت ألفي مليون ريال (533.3 مليون دولار) وذلك بزيادة عن العام الماضي بحوالي 26 في المائة. وأعلن البنك السعودي البريطاني (ساب) عن تحقيق أرباح صافية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2004، بلغت 1.6 مليار ريال (436 مليون دولار) وتمثل زيادة نسبتها 30 في المائة مقارنة بصافي الأرباح المحققـة لعام 2003 والتي كانت 1.2 مليون ريال ( 335 مليون دولار). وكانت مجموعة سامبا المالية «سامبا» قد سجلت أرباحاً قياسية عن فترة التسعة أشهر الأولى من السنة بلغت 1905 ملايين ريال (508 ملايين دولار)، بنسبة نمو قدرها 83 في المائة مقارنة بالفترة المقابلة من عام 2003 في المائة. وكشف بنك الجزيرة عن أرباح صافية للعام الماضي بلغت 187.7 مليون ريال ( 50.05 مليون دولار) بنسبة زيادة قدرها 101 في المائة عن أرباح العام الأسبق والبالغة 93.5 مليون ريال ( 24.93 مليون دولار)، في الوقت الذي ارتفع فيه إجمالي دخل العمليات إلى 600.2 مليون ريال ( 160 مليون دولار) مقابل ذات الفترة من العام الأسبق والبالغة 341.7 مليون ريال ( 91.12 مليون دولار) بنسبة زيادة قدرها 75.7 في المائة.
وفي القطاع الإسمنتي، حققت شركة «الإسمنت السعودية» أرباحا صافية خلال العام الماضي 2004 بلغت 437.5 مليون ريال (116.6 مليون دولار) مقابل 402.5 مليون ريال (107.3 مليون دولار) لذات الفترة من عام 2003، تمثل نمو أرباح 8.7 في المائة عن العام الماضي. وحققت شركة «إسمنت القصيم» أرباحا صافية العام السابق 2004 بلغت 246 مليون ريال (65.6 مليون دولار) مقارنة بأرباح العام الأسبق والبالغة 244 مليون ريال ( 65 مليون دولار). في حين أعلنت شركة «إسمنت اليمامة» عن تحقيقها أرباحا تقدر بنحو 543 مليون ريال ( 144.8 مليون دولار) عن أعمال العام السابق، مقابل 387 مليون ريال ( 103.2 مليون دولار)، عن أعمال العام الأسبق 2003. وأعلن احمد عبد الله الزامل، رئيس مجلس إدارة شركة «إسمنت الشرقية» السعودية أمس أن صافي أرباح شركته لعام 2004 بلغ 277 مليون ريال (73 مليون دولار) مقارنة بـ 257 مليون ريال (68 مليون دولار) لعام 2003 أي بزيادة بلغت 7 في المائة، وكانت الشركة قد وزعت أرباحا على مساهميها العام الماضي بنسبة 35 في المائة من رأس المال.
من جانبها، حققت شركة الإسمنت العربية صافي أرباح مقدارها 306.3 مليون ريال (81.6 مليون دولار) وذلك عن العام المالي 2004 بزيادة قدرها 45 في المائة مقابل العام المالي السابق 2003 التي كان صافي أرباحها 210.5 مليون ريال (56.1 مليون دولار). وحققت شركة اسمنت ينبع إرباحا صافية بعد الزكاة لعام 2004 بلغت 427 مليون ريال (113.8 مليون دولار) مقابل 377 مليون ريال (100.5 مليون دولار ) لعام 2003 أي بزيادة بلغت 13 في المائة. وفي قطاع الزراعة، حققت شركة «جازان للتنمية الزراعية (جازادكو) أرباحا بلغت 30.25 مليون ريال (8 ملايين دولار) عام 2004، مقابل صافي خسارة بلغت 799 ألف ريال (213 ألف دولار) عام 2003، وصافي خسارة بلغت 11.6 مليون ريال (3 ملايين دولار) عام 2002. وحققت شركة تبوك للتنمية الزراعية «تادكو» خلال عام 2004 صافي ربح يقدر بـ 20.4 مليون ريال (5.4 مليون دولار) مقابل 15.7 مليون ريال (4.1 مليون دولار) تمثل زيادة قدرها 29.8 في المائة. من جهتها، أكدت «نادك» عن تحقيقها أرباحا قدرها 58 مليون ريال (15.4 مليون دولار).

(نجـــد)
24-01-2005, Mon 5:07 AM
http://www.alyaum.com/images/logo.gif

الزامل: استمرار الشركات العائلية مرتبط بتحديث إداراتها

دعا عبدالله محمد الزامل الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة الزامل للاستثمار الصناعي الشركات العائلية العربية الى تبني مزيد من الشفافية والمساءلة حتى تتمكن من ممارسة نشاطها بنجاح في الاقتصاد العالمي.
واشار الزامل في تصريح صحفي الى ان هناك نسبة كبيرة من الشركات العربية الخاصة تعود ملكيتها الى عائلات كما هو الحال في بقية دول العالم واصبحت هذه الشركات على مر السنين تشكل قوى هائلة, ومن الضروري لهذه الشركات ان تتماشى مع الاساليب الحديثة التي يجب ان تمارس بها الاعمال التجارية في كافة انحاء العالم, ويستدعي ذلك وجود الكفاءة القيادية التي تعمل على تطبيق الاجراءات الضرورية من اجل تبني مستوى معين من الادارة للشركات يتناسب مع ما يتم تطبيقه في الشركات الدولية المماثلة ولدى المنافسين على وجه الخصوص.
واكد الزامل ان الشركات الناجحة تنسب قوتها والقيمة المضافة التي تحققها في الدورة الاقتصادية الى القيادة الفعالة.. وان التحدي الذي تواجهه هو مدى قدرتها على الدمج بين ماهو عصري وما هو تقليدي من اجل تكوين شركات عائلية تدار بشكل مهني.
واشار الرئيس التنفيذي للعمليات الى ان الشركات العائلية تعمل بشكل جاد على تبني استراتيجيات وآليات القيادة الحديثة للقرن الواحد والعشرين مؤكدا ان النجاحات الفعلية التي تحققت في دول العالم الاخرى, يمكن تكييفها لتتلاءم مع الخصائص المحلية والاقليمية.

بورصة الكويت : فجوة الربحية جذبت الخليجيين

أدى دخول اموال مستثمرين خليجيين الى سوق الكويت للاوراق المالية خلال تداولات الاسبوع الاخير في فترة ما قبل عطلة عيد الاضحى الى ارتفاع مؤشراته العامة بنسبة بلغت 5ر0 بالمئة .
ذكر التقرير الاسبوعي لشركة الاستثمارات الوطنية ان العديد من هولاء المستثمرين يرون ان الشراء في هذا الوقت يعد فرصة مجدية .
واوضح ان هذه الفرصة المجدية تأتي في ظل استمرارية وجود فجوة بين مضاعفة السعر الى الربحية في سوق الكويت للاوراق المالية وبين مضاعفة السعر الى الربحية في الاسواق الخليجية .
واشار الى انه تبين من خلال تداولات هذا الاسبوع ان هناك انتقائية كبيرة لاسهم بعينها تميزت باسعارها الرخيصة والمغرية تزامنا مع وجود اكثر من تصريح. و ذكر التقرير ان هذا الارتفاع الطفيف لسوق الكويت للاوراق المالية يأتي بالرغم من الانخفاض الملحوظ في المتغيرات العامة وهي عدد الصفقات وكميتها وقيمتها بنسب 8ر17 و 2ر28 و6ر16 في المائة على التوالي.
واوضح التقرير ان الاعلانات المجزية لاكثر من شركة ساهمت في دفع المؤشرات الى الصعود وبالمقابل كانت هناك اقفالات مفتعلة بسبب شح الكميات المطلوبة والمعروضة التي تمثلت في انخفاض صفقات البيع والشراء حيث الجمود والترقب كانا سيدي الموقف طوال فترة التداول فيما يخص مجموعة كبيرة من الاسهم. واشار التقرير الى ان النتائج التي تبلورت من اداء السوق الحالي ليست الا امرا طبيعيا ولا يثير اي قلق حيث ان الدورة الاقتصادية بالبورصة يجب ان تأخذ مجراها الطبيعي بدون اية عوامل ضغط ترغمه على تحقيق مكاسب في الاجل القصير على حساب ماسوف يؤديه بالاجل البعيد. وفيما يتعلق بالقطاعات الاكثر نشاطا من حيث قيمة الاسهم المتداولة ذكر التقرير ان قطاع الشركات الاستثمارية استمر بالمرتبة الاولى بتداول 109 ملايين سهم بنسبة قيمتها 44.2 مليون دينار كويتي .. وبين أن قطاع شركات الخذمات استمر بالمرتبة الثانية بتداول 17.4 مليون سهم قيمتها بلغت 25.8 مليون دينار.
واضاف ان قطاع البنوك تقدم الى المرتبة الثالثة من حيث قيمة الاسهم بتداول 1ر27 مليون سهم بلغت قيمتها 4ر23 مليون دينار

معلومه
24-01-2005, Mon 12:19 PM
كل عام وأنتم بخير ياوجه الخير ونسأل البارى أن يبارك لنا ولكم فى جهودكم

مرره أخرى كل عام وانتم بخير وعساكم من عواده:D :D :D

ajeeb
24-01-2005, Mon 12:34 PM
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة معلومه
كل عام وأنتم بخير ياوجه الخير ونسأل البارى أن يبارك لنا ولكم فى جهودكم

مرره أخرى كل عام وانتم بخير وعساكم من عواده:D :D :D


أمين

نجد احد رموز المنتدى فله كل الشكر على جهوده المميزة .